واشنطن - رولا عيسى
يحاول العلماء منذ اكتشاف المقبرة المليئة بالقطع الأثرية الذهبية في مدينة فرجينا اليونانية، في سبعينات القرن الماضي، إثبات تبعيتها للأب ألكسندر الأكبر.
وأكد بحث جديد في هذا الصدد، أنَّ البقايا التي تم اكتشافها داخل المقبرة تعود إلى فيليب الثاني المقدوني جنبًا إلى جنب مع أميرة محشوش، بعد العثور على لوحة تجسد طرق العيش المتبعة ترجع إلى حوالي 2400 عام.