لندن ـ ماريا طبراني
شهدت الانتخابات البرلمانية البريطانية الأخيرة التي فاز فيها حزب "المحافظين" بغالبية تؤهله لقيادة البلاد متفردًا، منافسة شرسة بين الكثير من المرشحين أبرزهم العضو البرلماني الجديد ستيفن كينوك وزوجته رئيسة وزراء الدنمارك هيلي ثورننغ شميت. ويتوقف التركيز كله على ابن نيل كينوك الذي كان قريبًا جدًا من البرلمان، حيث ينتمي لأسرة سياسية عريقة، إذ أنَّ والده السياسي المخضرم وشقيقته راشيل التي تعمل لحساب رئيس حزب "العمل" إد ميليباند، ووالدته غلينيس.