باعتبارهما من أفضل عارضات الأزياء في العالم فهما مرتاحتان بالتباهي بجسميهما. فكل من كيندال جينر وإميلي راتاجكوسكي تركتا كل شيء للخيال حيث خلعتا ملابسهما في فيديو تشويقي لمجلة "لاف" والذي صدر يوم الثلاثاء. وعلى الرغم من أن الفيديو كان مدافعًا صريحًا في إطار حملة "فري ذا نيبل" فقد سمحت كيندال بالتركيز على ساقيها وارتدت سترة حمراء من الساتان فوق الملابس الداخلية. أما إميلي راتاجكوسكي فقد أظهرت جزءًا كبيرًا من منطقة أسفل الصدر بارتدائها بيكيني أسود تكشف فيه عن بطنها وجزء كبير من جسدها. وظهرت العارضة التي تحولت إلى ممثلة تلف قطعة واحدة حول جسمها. لكن على الرغم من قلة الملابس لم تكن إميلي أكثر عارضة تكشف عن أجزاء من جسمها في ظل ظهور نجمات رياضيات مثل هانا فيرغسون التي ذهبت عارية الى شريحة الأعمال الإباحية تضع فقط يديها لتغطي مكان حيائها. وارتدت الشقراء الجميلة قطعة واحدة ذهبية اللون بينما تركت شعرها الذهبي منسدلًا إلى الوراء وارتدت قطعتين متشابهتين وهي ترقص أمام الكاميرا.

وكانت جوردان دان ذات الـ 26 عامًا من بين أكثر الإطلالات جرأة في مقطع الفيديو الذي أخرجه هايب وليامز حيث كشفت جوردان مناطق مثيرة من جسمها في زي من قطعتين تقف وسط البلالين، وارتدت الجميلة اللندنية المولد قميصًا ذهبيًا أنيقًا وبكيني أسود من الدانتيل، وتركت العارضة ذات السيقان الطويلة بصمتها في الفيديو ترتدي حزامًا لامعًا على الخصر الذي يثير الحسد. ولكي تعزز من شخصيتها المرهفة وقفت وسط مجموعة من البالونات الملونة في إطلالة رائعة، وفي الوقت نفسه ظهرت العارضة جوان سمولز ذات الـ 28 عامًا في الفيديو بعد فترة وجيزة ترتدي ما يشبه البنطال باللون الأحمر من الجلد. وكشف هذا الزي من الجلد جسدها المفعم بالحيوية. كما كشفت العارضة من بويرتوريكان عن عضلات بطنها المتناسقة بثقة وتضع أصابعها بين شعرها. وفي أجزاء أخرى من الفيديو ظهرت جوان تمسك مجوعة من الأطواق النيون وسط الأجواء الخافتة حيث لفت الانتباه ملامحها المحددة الطبيعية وعارضة ملفتة للنظر.