القدس المحتلة-صفا
قال محام فلسطيني إن الشرطة والنيابة في "إسرائيل" يستخدمون كاميرات التصوير المثبتة على أبواب المسجد الأقصى المبارك كأدلة لـ"تجريم" من يترددون على المسجد قبل وخلال الاقتحامات التي ينفذها المستوطنون للمسجد . وأضاف المحامي تحسين عبواني لوكالة الأناضول، الجمعة، أن الشرطة الإسرائيلية لجأت، خلال المواجهات التي جرت يومي الأربعاء والخميس الماضيين، إلى استخدام صور تم التقاطها من الكاميرات المثبتة، والكاميرات التي كانت بحوزة القوات الخاصة ضد المصلين الفلسطينيين.