الرباط ـ المغرب اليوم
كشفت اختبارات الحمض النووي أن الجثة التي عُثر عليها قبل ثلاثة أشهر في أحد شواطئ طنجة ، تعود لشاب مغربي الأصل ينحدر من سبتة المحتلة ، يُدعى رابح محمد .
واختفى الشاب البالغ من العمر 30 عامًا، منذ فاتح أغسطس/آب الماضي ، بعد سقوطه في مياه البحر من فوق دراجة مائية "جيتسكي" ,وفقًا لصحيفة "ايل بويبلو دي سبتة"
و تلقت عائلة الشاب المختفي تأكيدًا رسميًا بأن الجثة تعود لابنها ، الذي غادر الميناء الرياضي لسبتة للقيام بجولة على متن "جيتسكي" ، حيث كان من المفترض أن يقل معه شقيقه الأصغر ، لكن أخباره انقطعت
و تلقت عائلة الشاب المختفي تأكيدًا رسميًا بأن الجثة تعود لابنها ، الذي غادر الميناء الرياضي لسبتة للقيام بجولة على متن "جيتسكي" ،حيث كان من المفترض أن يقل معه شقيقه الأصغر ، لكن أخباره انقطعت منذ ذلك الحين ،وقامت أسرته بوضع بلاغات بشأن اختفائه في سبتة و جبل طارق و البرتغال و أيضًا في المغرب، قبل العثور عليه في سواحل طنجة .
وستقام جنازة الشاب ، الثلاثاء في مدينة الفنيدق ، حيث أوضح المنبر الإعلامي الإسباني أن أسرته تُفضّل أن تمر مراسيم جنازته في أجواء تراعى فيها الخصوصية العائلية .