رام الله ـ المغرب اليوم
قال مصدر بحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مدينة رام الله، اليوم الإثنين، إعلان إسرائيل اعتقالها خلية من حماس، كانت تخطط للانقلاب على السلطة الفلسطينية، ما هو إلى "هراء ومحاولة لبث الفرقة بين الفصائل الفلسطينية".
وأوضح المصدر، أن "معظم التفصيلات التي تحدث بها الجيش الإسرائيلي عن اعتقال مجموعات عسكرية من حماس تستهدف السلطة هراء، وخيبة تحاول إسرائيل من خلالها بث الفرقة بين الفصائل الفلسطينية بعد الوحدة الماثلة اليوم".
وتابع المصدر: "القيادي رياض ناصر، والشيخ جمال الطويل، والشيخ صالح بكيرات الذين وردت أسماؤهم كمتهمين وغيرهم، هم قيادات مجتمعية دينية صرفة".
وأوضح المصدر، أن " الحديث عن سيطرة على الضفة الغربية أو المس بالسلطة ما هو إلا تضليل يراد له المس بوحدة الموقف الفلسطيني في القاهرة ".