الرئيسية » تقارير خاصة
شريف سامى رئيس هيئة الرقابة المالية

القاهرة - أ ش أ

ناقش مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية فى إجتماعه مشروع القانون المقترح من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على الدخل (رقم 91 لسنة 2005) ، وقانون ضريبة الدمغة (رقم 111 لسنة 1980) ، وما أبدته الهيئة بشأنه خلال مختلف مراحل صياغته وإعداده ، كما أقر الاشتراطات اللازمة للحصول على عدم ممانعة الهيئة للشركات المصرية المقيد لها أوراق مالية بالبورصة المصرية الراغبة في قيد أوراقها المالية بإحدى البورصات الأجنبية. وأشارت الهيئة فى بيان لها اليوم الى أن المجلس وافق على نموذج العقد الابتدائي والنظام الأساسي لشركة صندوق الاستثمار ، حيث استوجبت التعديلات الأخيرة فى اللائحة التنفيذية لقانون سوق المال والمتضمنة أن تكون الشركة والصندوق كيانا واحدا ، وإعتماد نموذج خاص لكل من العقد والنظام الأساسى. من جانبه ، قال شريف سامى رئيس هيئة الرقابة المالية إنه فيما يخص القيد فى بورصات أجنبية يجب أن تكون تلك البورصة خاضعة لجهة رقابية تمارس إختصاصات مماثلة للهيئة في مجال سوق رأس المال ، وأن تكون عضوا بمنظمة هيئات الأسواق المالية الدولية (IOSCO) وموقعة على مذكرة المعلومات المشتركة. وأضاف أنه لايجوز أن يتجاوز ما يتم تحويله للتداول فى البورصات الأجنبية من أسهم الشركة أو الأوراق المالية القابلة للتحويل لأسهم أو كليهما عن ثلث رأسمال الشركة ، على أن يراعى ذلك أيضا فى حالة زيادة رأس مالها ، وعلى أن يتم الحصول على موافقة البنك المركزي المصري إذا كانت الشركة الطالبة بنكا ، وأشار الى أن شركة مصر للمقاصة تلتزم بعدم تحويل أي أوراق مالية لشركة مصدرة إلا إلى بورصة أجنبية صادر بشأنها عدم ممانعة من الهيئة ، إلا بعد التأكد من عدم وجود مانع أو قيد قانونى أو قضائى أو اتفاقى على نقل ملكية الأوراق المالية المراد تحويلها وشدد على ضرورة الحصول على تعهد من مالك الورقة المالية المراد تحويلها مصحوبا بخطاب ضمان غير قابل للإلغاء ، يلتزم بمقتضاه بتحويل مقابل بيع الأسهم بإحدى العملات الأجنبية الرئيسية إلى أحد البنوك الخاضعة لإشراف البنك المركزى المصرى أو إعادة تحويل ما لم يتم بيعه منها إلى شركة مصر للمقاصة خلال مدة زمنية لا تتعدى ثلاثين يوما ، ونوه الى ضرروة أن يتضمن التعهد ما قد يرتبط بالأوراق المالية المشار إليها من توزيعات نقدية وحقوق أولوية فى الاكتتاب أثناء تلك الفترة. وعن أهم ما تضمنه النموذج المستحدث للنظام الأساسي لشركة صندوق الاستثمار، اوضح شريف سامى رئيس هيئة الرقابة المالية أنه يتناول اختصاصات مجلس إدارة وإختصاصات الجمعية العامة للمساهمين بشركة الصندوق بما لا يخل بإختصاصات جماعة حملة الوثائق ، وكيفية إختيار مقدمى الخدمات للصندوق ، وتوزيع الأرباح الناتجة عن إستثمارات الصندوق بين مساهمى شركة الصندوق وحملة الوثائق ، والتزام الصندوق بالإفصاح فى نشرة الاكتتاب أو مذكرة المعلومات - بحسب الأحوال – عن قيمة البدلات والمزايا الأخري المقررة لأعضاء المجلس ولجانه ، والراتب المقطوع للعضو المنتدب.  

View on Almaghribtoday.net

أخبار ذات صلة

تقرير يكشف أن 73 في المئة من ثروة ترمب…
9 خطوات ذكية تساعدك على إدارة راتبك من أول…
ارتفاع أسعار البيض يثير الجدل وحماة المستهلك يحذرون من…
قائمة أثرياء المغرب 2025 بلا مفاجآت وأخنوش يحافظ على…
المندوبية السامية للتخطيط ترصد تراجع نسبة العاطلين بالوسطين الحضري…

اخر الاخبار

الدفاعات الروسية تعترض مسيرة قبل وصولها إلى موسكو
إقالة رئيس وكالة استخبارات الدفاع الأميركية بسبب خلاف مع…
لبنان يواصل المباحثات لنزع سلاح "حزب الله" والحزب يُطالب…
بنيامين نتنياهو يرفض اسم العملية العسكرية الجديدة للسيطرة على…

فن وموسيقى

إليسا ضحية عملية احتيال بملايين الدولارات ورجل أعمال يفر…
تدهور في الحالة الصحية للفنانة أنغام واستمرار معاناتها مع…
سعيدة شرف تؤكد أن حضورها في المهرجانات الغنائية داخل…
تامر حسني يؤكد إستمرار علاقته الفنية مع بسمة بوسيل…

أخبار النجوم

مفاجأة هيفاء الكبرى ألبوم جديد بعشرين أغنية متنوعة
وائل كفوري يستقبل ابنته الأولى من شانا عبود ويختار…
رسالة مؤثرة من زوجة محمد رحيم في عيد ميلاده…
رابح صقر ينعى ابن شقيقته برسالة حزينة ومؤثرة

رياضة

رونالدو يتفوق تاريخيا على الأهلي قبل نصف نهائي السوبر…
نجم مغربي جديد ينضم إلى الدوري الإنجليزي الممتاز
فيفا يُحيي ذكرى 20 عامًا لميسي مع الأرجنتين قبل…
محمد صلاح يصنع التاريخ كأول لاعب يفوز بجائزة أفضل…

صحة وتغذية

سيرينا ويليامز تكشف تجربتها مع أدوية إنقاص الوزن بعد…
دراسة فلسطينية تكشف آثارًا مدمرة للمعاناة النفسية لدى الأطفال…
دراسات تكشف مخاطر السجائر الإلكترونية "النظيفة" على القلب وضغط…
عادة بسيطة تساهم في تقليل الكوليسترول وتعزيز صحة القلب

الأخبار الأكثر قراءة

مصطفى بايتاس يكشف أن عدد المستفيدين من برنامج دعم…
الموظفون الألمان يضربون أقل من نظرائهم الأوروبيين