انطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على mbc مصر
آخر تحديث GMT 13:50:19
المغرب اليوم -

انطلاق عرض الدراما التركيّة في آب على "MBC مصر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على

"طباخ السلطان"
القاهرة - محمد إمام

تحجز الدراما التركية مكانها مجدداً على شاشة "MBC مصر"، بداية من الاثنين، وذلك من خلال عملين يدوران في زمنين مختلفين، حيث تدور أحداث الأول "في قرية نائية متمسكة بالعادات والتقاليد مع قصة حب ممنوعة بين شاب فقير وفتاة ثرية لكن العقدة الأساسية تتمثل في نشأة طفلة في كنف عائلة، تكتشف أن جديها ضحيا بها، وتخليا عنها من دون علم والدتها في مسلسل "زهرة القصر"، ثم يتناول مسألة زواج القاصرات.
ويعود المسلسل الثاني إلى مرحلة السلطنة والقصور التاريخية في "طباخ السلطان" في جزئه الثاني، مع قصة حب تجمع شاباً بفتاة فقدت ذاكرتها، ويفعل المستحيل للتقرب منها، في موازاة قصص حب أخرى على الهامش.انطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على mbc مصر
وتدور أحداث مسلسل "زهرة القصر"، الذي سيعرض طيلة شهر آب/أغسطس الجاري على "MBC مصر"،  بشأن طفلة صغيرة، يرسم جداها مستقبلاً آخراً لها، وفي إطار الأحداث، يقرّر "سامي بك" أن يحرم ابنته "ملك" من طفلتها المولودة حديثاً، فيوهمها وزوجته "حنان"، بأن الطفلة توفيت، بينما يسلمانها إلى رجل في إحدى القرى النائية ويطلبان منه تربيتها، وتمر الأيام والسنوات، وتكبر الطفلة ويطلق عليها اسم زهرة وتعيش في قرية متمسكة بالعادات والتقاليد، وترفض قصة حب بين شاب فقير وفتاة ثرية سيفرض عليها الزواج من رجل لا تحبه. وستكتشف الطفلة لاحقاً أن جديها ضحيا بها، وتخليا عنها من دون علم والدتها. كما تجد الفتاة الصغيرة نفسها مجبرة على الزواج وهي في سن الرابعة عشرة. هكذا، يناقش العمل قضية زواج الأطفال، الذي ما زال شائعاً في بعض الدول، وخصوصاً في بعض المناطق التركية، حين تجبر فتاة صغيرة ناجحة في دراستها على الزواج من شاب من عائلة ثرية، وتُعامل بقسوة، ما يدفعها لترك كل شيء والابتعاد عن الحياة المأساويةانطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على mbc مصر
كما وُصف مسلسل "طباخ السطان" بأنه أحد أفضل الإنتاجات التركية، وتعود قصته إلى أيام السلاطين العثمانيين، وتدور أحداثه داخل القصور التي عاشوا فيها، مضيئاً على التفاصيل التي كانت تجري داخلها. يطرح العمل الذي تعرضه "MBC مصر" طيلة شهر أغسطس الحالي، قصة حب تنشأ داخل قصر أحد سلاطين الدولة العثمانية، بين أحمد الذي يعمل طباخاً في القصر، وبين الفتاة الحسناء ربى التي تعمل معه في القصر ذاته، لكنهما لن يتمكنا بأن يعيشان حبهما بصورة طبيعية، إذ تفقد الحبيبة ذاكرتها، وتصبح حياتها الماضية مجهولة تماماً بالنسبة إليها، وتنسى حتى حبيبها، الذي يحاول بكل الطرق أن يعيد لها ذكرياتها. وفي هذه الأثناء، يدخل شاب  آخر حياة ربى، ويقع في غرامها ويحاول بكل الوسائل إبعادها عن حبيبها الأول، تمهيداً للزواج بها.
وفي موازاة هذه الحكاية، يعيش أمين وليلى أيضاً قصة حب ثانية، لكن والدة ليلى تخطط لإبعادها عن حبيبها وتزويجها بآخر. كما يتخلل العمل بعض الأحاديث النبوية الشريفة وبعض الحكم التي تتعلق بالمواضيع المطروحة في الحلقات. ويبقى السؤال في النهاية، هل ينتصر الحب أم تنجح  المؤامرة في تفريق الأحبة؟
ويُعرض مسلسل "زهرة القصر"، يوميًا في الـ5 مساء، ويعرض مسلسل "طباخ السلطان" الساعة 7 مساء يومياً،
كما سيُعاد عرض كل برامج ومسلسلات وأفلام " MBCمصر" بعد ساعتين على " MBCمصر+2".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على mbc مصر انطلاق عرض الدراما التركيّة  في آب على mbc مصر



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:48 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة
المغرب اليوم - إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة

GMT 02:59 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات
المغرب اليوم - أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 12:58 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الشمامي يتراجع عن الاستقالة من الجيش الملكي

GMT 15:14 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مشروع قانون المالية المغربي لسنة 2020

GMT 17:38 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

حيوان المولوخ الأسترالي يشرب الماء عن طريق الرمال الرطبة

GMT 13:15 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

سعد الصغير يعلن عن قلقه من الغناء وراء الراقصات

GMT 12:18 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

جهود دولية لمكافحة الجرائم الإلكترونية

GMT 13:15 2012 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

لكل زمن نسائه

GMT 15:54 2015 الإثنين ,06 تموز / يوليو

متأسلمون يستدرجون يستعملون وبعد ذلك يسحقون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib