إريك كانتونا يبين أن ركلة الكونغ فو أفضل لحظة في حياته الكروية
آخر تحديث GMT 02:39:41
المغرب اليوم -
استقالة مدير عام بي بي سي ورئيسة الأخبار بعد جدل حول تغطية خطاب ترمب قصف إسرائيلي يستهدف سيارة جنوب لبنان وارتفاع حصيلة الشهداء في غارات متواصلة على النبطية والمناطق الحدودية حماس تندد بجولة رئيس الاحتلال الإسرائيلي في إفريقيا وتدعو الدول لرفض التطبيع وقطع العلاقات اسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتراخي وواشنطن تضغط لقطع تمويل ايران عن حزب الله سحب دفعات من حليب رضع في أميركا بعد تسجيل 13 حالة تسمم والتحقيقات مستمرة لمعرفة مصدر التلوث غزه تواصل النزيف حصيله الشهداء ترتفع الى 69 الفاً والاصابات تتجاوز 170 الف منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 اكتوبر وزارة الداخلية السعودية تنفذ حكم القتل تعزيراً بحق مواطنين لانضمامهما إلى تنظيم إرهابي يستهدف أمن المملكة غرق قارب قبالة الحدود الماليزية التايلاندية ومفقودون يقاربون 290 شخص ستة قتلى ومئات المصابين بإعصار شديد في ولاية بارانا البرازيلية سوء الطقس في الكويت يجبر تسع طائرات على الهبوط الاضطراري في مطار البصرة الدولي
أخر الأخبار

وصفها السير أليكس فيرغسون بأنها كاريزما التحدي

إريك كانتونا يبين أن ركلة "الكونغ فو" أفضل لحظة في حياته الكروية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إريك كانتونا يبين أن ركلة

مانشستر يونايتد
لندن - المغرب اليوم

سجل اللاعب الفرنسي السابق إريك كانتونا 82 هدفاً بقميص مانشستر يونايتد، وقاده للفوز بأربعة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز والفوز بالثنائية المحلية (الدوري والكأس) مرتين، وكان من الركائز الأساسية لمانشستر يونايتد في أنجح فترة في تاريخ هذا النادي العريق. لكن لم تكن أي من هذه الإنجازات هي الأفضل في مسيرة اللاعب الكروية، حيث يقول كانتونا: «أفضل لحظة في حياتي؟ هناك الكثير من اللحظات الجيدة، لكن اللحظة التي أفضلها هي تلك التي ركلت فيها هذا المشجع المشاغب».

ودائماً ما يشير كانتونا إلى مشجع كريستال بالاس الذي ركله، والذي يدعى ماثيو سيمونز، بازدراء كبير ودائماً ما يصفه بـ«المشاغب»، وهي طريقة يلجأ إليها اللاعب الفرنسي السابق لنزع الطابع الإنساني عن المشجع الذي ركله بقوة كرد منه على العنصرية في كرة القدم في 25 يناير (كانون الثاني) عام 1995. وبعد مرور 25 عاماً، لا تزال تلك اللقطة التي تُظهر كانتونا وهو يركل مشجع كريستال بالاس على طريقة «الكونغ فو» مثالا بارزا على ما وصفه المدير الفني الأسطوري لمانشستر يونايتد السير أليكس فيرغسون بأنه «كاريزما التحدي». لكن «التحدي» الذي أظهره كانتونا في تلك الليلة كان له دور بارز في تشكيل مسيرته الكروية، بل وحياته بشكل عام، بعد ذلك.

وخلال الشوط الأول من تلك المواجهة، كان جمهور كريستال بالاس يتصرف بثقافة «أي ناد يمكنه الفوز علينا إلا مانشستر يونايتد»، كما أصبح لاعبو مانشستر يونايتد، وخاصة كانتونا، هدفاً لما وصفه نجم مانشستر يونايتد السابق روي كين بـ«الرجال المتفرغين بدوام جزئي» لأندية مثل نوريتش سيتي وسويندون وكريستال بالاس. وتعرض لاعبو مانشستر يونايتد لتدخلات عنيفة، خاصة من جانب ريتشارد شو وكريس كولمان على كل من كانتونا وأندي كول، بدون حتى أن يُعاقب هؤلاء اللاعبون، وهو الأمر الذي جعل كانتونا يتوجه لحكم اللقاء، آلان ويكي، ويقول له بكل أدب: «لماذا لا تخرج البطاقات الصفراء إذن؟» كما توجه فيرغسون إلى الحكم بين شوطي المباراة وقال له: «لماذا لا تقوم بعملك السخيف كما ينبغي؟».

وبالفعل قام حكم اللقاء بعمله بعد مرور أربع دقائق من عمر الشوط الثاني، لكنه هذه المرة عاقب كانتونا بإشهار البطاقة الحمراء في وجهه بعد تدخله على شو، وقال معلق المباراة على قناة «بي بي سي»، كلايف تيلدسلي، إن لحظة إشهار البطاقة الحمراء في وجه كانتونا «ستحتل عناوين الصحف في الصباح»، لكنه لم يكن يعلم ما سيحدث بعد ذلك! لقد ظل كانتونا في الملعب لفترة من الوقت قبل أن يُنزل ياقة قميصه التي كان معتاداً أن يرفعها، وكأنه عامل يخلع ملابسه بعد انتهاء عمله، وسار في طريقه بجوار خط التماس مع عامل الطاقم الطبي، نورمان ديفيز، ونعلم جميعا ما حدث بعد ذلك.

لقد صرخ سيمونز في وجه كانتونا قائلاً: «عليك اللعنة أيها الفرنسي، عد إلى فرنسا أيها الحقير»، وهنا ثار النجم الفرنسي وتدخل عليه بكل قوة بطريقة «الكونغ فو». وبعد ذلك، قال كانتونا عن سيمونز: «أنت تعرف، لقد قابلت الآلاف من الأشخاص مثله. لو كنت قد قابلت هذا الرجل في يوم آخر، فربما سارت الأمور بشكل مختلف تماماً حتى لو كان قد قال الأشياء نفسها التي تلفظ بها بالضبط. الحياة غريبة حقا».

وأشار كانتونا أيضاً إلى أنه كان يرغب في أن يمنح الآخرين - في هذه الحالة، جمهور مانشستر يونايتد - قدرا أكبر من التشويق والإثارة. إن ما قام به كانتونا كان عبارة عن حركة غريزية لرغبة في فعل أشياء لم يكن لدى الآخرين الفرصة للقيام بها. وربما كانت أعظم صفة في كانتونا هي أنه كان يفعل ما يشعر به بدون تفكير، ولذلك رأيناه يقوم بهذا الأمر. وقال كانتونا عن ذلك: «أهم شيء بالنسبة لي هو أنني تصرفت بطبيعتي وبتلقائية. لقد عبرت عما يدور بداخلي!» وكان كانتونا هو أعظم لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز في ذلك الوقت، وكان الجميع - ربما باستثناء الحاسدين أو الجاهلين - يدركون أنه لا يوجد لاعب آخر يمتلك شخصية بمثل هذا الثراء والتنوع. وفي موسم 1994 - 1995، تعامل النجم الإنجليزي آلان شيرر مع الضغوط الشديدة للمنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز بركل لوحة الإعلانات المحيطة بالملعب، لكن كانتونا قفز من فوق هذه اللوحة وسدد ضربة على طريقة «الكونغ فو» للمشجع الذي تلفظ بكلمات قاسية بحقه.

لقد كانت هذه اللحظة الثانية الحاسمة في مسيرته مع مانشستر يونايتد، حيث كانت اللحظة الأولى هي انضمامه للشياطين الحمر واللحظة الأخرى هي اعتزاله كرة القدم، وربما يرى آخرون أن هناك لحظات حاسمة أخرى في مسيرة النجم الفرنسي. ويكون معظم لاعبي كرة القدم محظوظين إذا كانت لديهم نقطة مضيئة واحدة في حياتهم الكروية، على عكس كانتونا الذي كانت حياته مليئة بالأحداث واللقطات المضيئة. في الحقيقة، كانت شخصية كانتونا مثل هذا السلوك تماماً تتسم بالتلقائية، وقد نبع هذا السلوك من الصدق غير القابل للتفاوض فيما يتعلق بحياته وطبيعته. وقال اللاعب الإنجليزي السابق غاري نيفيل عن كانتونا: «كان لدى إريك شخصية فريدة من نوعها، وكان يقوم بأشياء لا يتوقعها منه أي شخص».

وبعد تدخل كانتونا على مشجع كريستال بالاس، استؤنفت المباراة وحاول عامل الطاقم الطبي بمانشستر يونايتد، نورمان ديفيز، تهدئة كانتونا الثائر بأكواب من الشاي في غرفة خلع الملابس. لكن ما ينساه البعض أحياناً يتمثل في أن عددا كبيرا من الأشخاص، بما في ذلك فيرغسون والعديد من مشجعي مانشستر يونايتد في ملعب «سيلهرست بارك»، لم يكونوا يعلمون بالضبط ما حدث أو لم يقدّروا إلى أي مدى ستكون تداعيات هذا السلوك من جانب اللاعب الفرنسي. وفي نهاية المباراة، كانت المشاعر الأساسية المسيطرة على مانشستر يونايتد هي الإحباط بسبب خسارة نقطتين في مباراة سهلة أمام فريق ضعيف لكريستال بالاس، حيث تعادل كريستال بالاس بالهدف الذي أحرزه غاريث ساوثغيت بعدما كان مانشستر يونايتد متقدما بهدف من توقيع ديفيد ماي.

وكان فيرغسون مشغولاً للغاية بإعادة تنظيم صفوف مانشستر يونايتد لدرجة أنه لم ير اعتداء كانتونا على مشجع كريستال بالاس، واعتقد المدير الفني الاسكوتلندي أن جمهور كريستال بالاس هو من قام بجذب كانتونا إلى المدرجات بينما كان اللاعب الفرنسي في طريقه للخروج من الملعب. وكانت اللغة المستخدمة من قبل الجميع بعد نهاية المباراة، وحتى من قبل الشرطة، غامضة بشكل كبير. وحتى عندما وصل السير أليكس فيرغسون إلى منزله وأخبره ابنه جيسون بخطورة ما حدث، قرر المدير الفني الاسكوتلندي الذهاب إلى الفراش ومناقشة ذلك الأمر في الصباح. لكن فيرغسون لم يتمكن من النوم وعاد لمشاهدة مقطع فيديو لتلك اللقطة في الساعة الخامسة صباحاً.

وكان رد فعله في البداية يتمثل في ضرورة استغناء مانشستر يونايتد عن اللاعب، وقد وافق مجلس إدارة النادي على ذلك. لكن محامي النادي، موريس واتكينز، نصح مسؤولي النادي بأن مثل هذا القرار يمكن أن يدخل النادي في مشاكل قانونية، لذلك انتظر النادي حتى مساء الخميس التالي لمناقشة هذا الأمر في أحد الفنادق بمدينة مانشستر. وبحلول ذلك الوقت، كان فيرغسون قد قرر بقاء اللاعب والدفاع عنه بكل قوة. وكان كانتونا قد تعرض للإيقاف لنهاية الموسم، مع تعرضه لأقصى غرامة مالية في ذلك الوقت، بقيمة 10.800 جنيه إسترليني.

وكان الجميع في ذلك الوقت يتحدث عن القيم الأخلاقية وضرورة عقاب كانتونا، وتم توجيه انتقادات لاذعة لمانشستر يونايتد لأنه انتظر 36 ساعة لكي يفرض عقوبة على اللاعب الفرنسي. ووصفت صحيفة «الميرور» ما حدث بأنه «الليلة التي ماتت فيها كرة القدم من العار»، مع وضع عنوان على الصفحة الخلفية يقول: «هل هذه هي النهاية لهذا الشخص المجنون؟»، أما العنوان الرئيسي لصحيفة «إكسبريس» فجاء يقول: «بلطجة مطلقة أمام الأطفال». وفي الحقيقة، كان الحديث عن عدم الاكتراث بالأطفال في ذلك الوقت مثيراً للضحك، حيث كانت نشرة الساعة التاسعة على هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، التي كانت قصة كانتونا هي القصة الرئيسية بها، قد أجرت مقابلات شخصية مع عدد من الأطفال وتلاميذ المدارس لمعرفة رأيهم فيما قام به كانتونا! وقال أليكس ستيبني إن السير مات بيسبي كان سيطرد كانتونا من النادي لو كان هو المسؤول عن قيادة الفريق، في حين قال برايان كلوف إنه كان «سيقطع رأسه».

لكن ردود الفعل لم تكن سلبية تماماً. وفي الوقت الذي سارع فيه معظم الصحافيين لانتقاد كانتونا، قال ريتشارد ويليامز، من صحيفة «الإندبندنت»، إن «خطأ إريك كانتونا الوحيد كان التوقف عن ضرب هذا المشجع. وكلما اكتشفنا المزيد عن المشجع سيمونز، بدا اعتداء كانتونا تعبيرا غريزيا عن حكم أخلاقي لا تشوبه شائبة». وقال الصحافي نيك هانكوك إن «هذا كان أفضل شيء قد حدث خلال هذا الموسم. لقد كان شيئا رائعا للغاية». لم يكن لدى معظم اللاعبين أي مشكلة فيما فعله كانتونا. وقال إيان رايت في وقت لاحق إنه شعر بـ«الغيرة» من كانتونا لأنه كان يريد أن يفعل الشيء نفسه.

وسرعان ما أصبح واضحاً أن كانتونا يحظى بدعم كبير للغاية من جمهور مانشستر يونايتد. لقد كان رد الفعل على ما قام به كانتونا - بين مشجعي الأندية الأخرى، وليس فقط جمهور مانشستر يونايتد، مفاجئا للكثيرين. ووقفت شركة «نايكي» إلى جانب كانتونا، وأشارت إلى هذا الحدث في ملصقات وإعلان لا يُنسى اعتذر فيه اللاعب الفرنسي عن «أخطائه الفظيعة» و«سلوكه غير المقبول»، الذي يتمثل في تسجيل هدف واحد فقط في المباراة الشهيرة التي انتهت بفوز مانشستر يونايتد على مانشستر سيتي بخماسية نظيفة، وإهداره فرصة محققة أمام نيوكاسل يونايتد وتسجيل هدفين فقط على ملعب ويمبلي في المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي عام 1994!.

ربما يمكنكم أن تتخيلوا رد الفعل على إعلان كهذا لو حدث في الوقت الحالي. صحيح أنه كانت هناك هيستيريا في تغطية هذا الحدث في عام 1995، لكن طريقة التغطية كانت مختلفة من صحيفة لأخرى. وفي مذكراته لما حدث في ذلك الموسم، أكد فيرغسون على أن هذه الواقعة قد عرضت 93 مرة على شاشات التلفزيون خلال اليومين التاليين، مضيفاً: «لقد تمت إذاعتها أكثر من إذاعة الأفلام الوثائقية المتعلقة باغتيال الرئيس الأميركي جون كنيدي». لكن لو كان هذا الأمر قد حدث في عام 2020، فربما كان سيعرض 93 مرة في الساعة الواحدة وليس على مدار يومين!

وفي ذلك الوقت، كان من السهل تجنب الجدل الذي من الممكن أن نراه في حال حدوث واقعة مثل هذه في الوقت الحالي، نظراً لأن الأمر كان يقتصر على وجود بعض الصحف والنشرات التلفزيونية والإذاعية ونشرات الأخبار. ورغم أنه كان هناك الكثير من المتصيدين والليبراليين الذين يسممون الأجواء بآرائهم الغريبة، فلم يكن هناك الكثير من النرجسية ولم يكن من السهل غسل العقول بالشكل الموجود الآن. وعلاوة على ذلك، لم تكن هناك وسائل التواصل الاجتماعي، وبالتالي لم نر هاشتاغ يقول «العبوا_من_أجل_سيمون، ولم نر عرائض تقدم عبر الإنترنت تطالب بترحيل كانتونا إلى بلاده!».

قد يهمك ايضا

إريك كانتونا يؤكد على عدم التنازل عن لقب الملك لـ "يونايتد"

ديدييه ديشان يؤكد عزمه مقاضاة مواطنه إريك كانتونا بسبب اتهامات عنصرية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إريك كانتونا يبين أن ركلة الكونغ فو أفضل لحظة في حياته الكروية إريك كانتونا يبين أن ركلة الكونغ فو أفضل لحظة في حياته الكروية



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:14 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت
المغرب اليوم - نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت

GMT 23:21 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات مسيرة تستهدف قيادات القاعدة في شبوة اليمنية
المغرب اليوم - غارات مسيرة تستهدف قيادات القاعدة في شبوة اليمنية

GMT 20:01 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش السوداني يصد هجوماً للدعم السريع على بابنوسة
المغرب اليوم - الجيش السوداني يصد هجوماً للدعم السريع على بابنوسة

GMT 15:44 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يكتشفون مفتاح إطالة عمر الإنسان عبر الحمض النووي
المغرب اليوم - علماء يكتشفون مفتاح إطالة عمر الإنسان عبر الحمض النووي
المغرب اليوم - أنباء انفصال هنادي مهنا وأحمد خالد صالح تثير الجدل من جديد

GMT 15:53 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فضيحة أخلاقية في زمن الحجر الصحي بنواحي أكادير

GMT 15:34 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

عملاق فرنسا يبدي رغبته في ضم حكيم زياش

GMT 07:22 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

"جاغوار" تطرح نسخة مبتدئة دافعة " two-wheel"

GMT 04:03 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

غاريدو يكشف أن الرجاء مستعد لمواجهة الوداد

GMT 16:51 2017 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

طريقة عمل بروكلي بصوص الطماطم

GMT 05:00 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل مشروب التوت بالحليب مع الشوكولاتة المبشورة

GMT 01:09 2015 السبت ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب ينجح في إزالة ورم حميد من رأس فتاة

GMT 04:40 2016 الجمعة ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

موقع "أمازون" ينشئ سلة مهملات ذكية تدعى "جيني كان"

GMT 02:53 2015 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

المهاجم مراد باطنا يقترب من الانتقال إلى "انطاليا التركي"

GMT 04:17 2012 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كوزوميل جزيرة الشعاب المرجانية ومتعة هواة الغطس

GMT 10:00 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

النجمة أمل صقر تكشف أن المجال الفني يعج بالمتحرشين

GMT 11:01 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

أبرز عيوب مولودة برج العذراء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib