تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ

الأنثوية
القاهره _المغرب اليوم

في سعيه الدائم للوصول إلى القصّة المثالية، لطالما استكشف "عزّ الدين علايا" الثنائية بين الأنثوية والذكورية.حيث أنّ قدرته على إدراك العلاقة بين الجسم والقماش، والإمكانيات التي تقدّمها المواد، شكلّت أساس مقاربته للتصاميم الراقية. فمن النادر أن نجد السيد "علايا" قد رسم تصميماً على الورق.كان يلفت القماش مباشرة على العارضة الحية وينحته بيديه، ويسمح للقماش بأن يتخّذ الشكل الذي يريده مع دعم حركة الجسم ومرونته.دّت تقنيات التصنيع هذه والمقاربة التجريبية الى الكنزات الأسطورية القابلة للتمدّد والقصّات ذات التوافق

المثاليّ التي تمنح الجسم حريّة الحركة. سيراً على خطى هذه الرموز البديهية ومستمدّة الإلهام من أرشيف دار "علايا" عملت المشاغل. والاستديو على مجموعة خريف 2020 نقطة الإنطلاق وأعادت إحياء الرداء السروالي "جمبسوت" بشكل بذلة بتقنية "ترومب" Edition شكلّت مجموعة 1988 لوي وسترة تكسيدو تنسدل فوق تنورة مكسرّة طويلة.تتسّع المعاطف الواقية من المطر تدريجياً بأسلوب الـ "درابيه"، وتحدّد سترات البلايزر التصميم من دون أن تطغى على الأشكال، وتعانق التنانير الخصر بالجلد الحريري، والسترات الجلدية تُبرز

الخصر، وتزيّن سترات "كابان" المحدّدة البنية الفساتين التي تبدو وكأنها تطير. ويتمّ أخيراً ارتداء سراويل الرجال الكلاسيكية مع مشدات "الكورسيه" تحت السترات الضيّقة والفساتين المحبوكة ما يضفي لمسة من النشاط على الجسم.في المقابل تشكّل الاكسسوارات تبانياً بين الجنسين مع أحذية الـ "ديربي" الذكورية والصنادل التي تسحر الألباب، وحقيبة على شكل سوار المخرّمة كالدانتيل Bracelet Rose Marie الأيقونية وحقيبة "روز ماري" Mina مينا إنّ مجموعة خريف 2020، من خلال القصّات المتطلّبة وانسيابية نمط الـ "درابيه"، تحتفل بالرابط الأزليّ بين الذكورية والأنثوية، على غرار رقاص الساعة الذي يتأرجح بين شكلين من الجمال.

قد يهمك ايضا

افتتاح دار "كازا بيرفيكت" في لوس أنجلوس للتصاميم الداخلية

منظّمة الصحة العالمية تنصح بارتداء كمامات القماش غير الطبيةa

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ تصاميم راقية تعيد إلى الأذهان الرابط الأزليّ بين الطابع الذكوريّ والأنثويّ



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 15:42 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الإعلان عن قميص مانشستر سيتي في الموسم المقبل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib