تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي
آخر تحديث GMT 00:36:43
المغرب اليوم -

انقلبت رأسًا على عقب واندلعت النيران بها لفترة وجيزة

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ
أبوظبي ـ سعيد المهيري

أكّد تشارلي وايتينغ، مدير سباق الاتحاد الدولي للسيارات، على أن جهاز الحماية  الملحق بسيارات السباق المسمى "الهالة"، لم يمنع السائق نيكو هولكنبرغ، من الخروج من سيارته بعد تحطمه الدرامي في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى.

مع سيارة مقلوبة رأسًا على عقب واندلاع النيران بها  لفترة وجيزة، طلب سائق السيارة "الرينو"، على وجه السرعة أن يتم ، إخراجه منها، ما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت الهالة تشكل عائقًا أمامه أم لا، بعد أن تصادم مع السائق رومان جروجان في اللفة الافتتاحية في ذلك السباق ، كانت سيارة هولكنبرغ تتدحرج إلى الحواجز، وكان بداخلها بينما اشتعل محرك السيارة، وقال هو لكنبرغ، "أخرجوني من هنا، هناك نار، هناك نار" ، مضيفًا، "أنا بخير لكني عالق هنا، أخرجني من هذه السيارة ".

وسرعان ما أخمدت النيران في السيارة مع تعديل وضعها، حتى قفز منها هالكنبرغ دون أن يصاب بأذى، وقد تم تصميم جهاز الهالة، الذي تم تقديمه هذا العام، للمساعدة في حماية السائقين في حوادث مثل هذه ، لكنه أثار جدلًا بشأن مدى سهولة خروج السائقين عند انقلاب السيارة.

وقال وايتنغ إنه لم تكن هناك مشكلة مع الهالة، وأن المراقبين كانوا يتبعون الإجراء في محاولة تحرير السائق فورًا، وأضاف، "عندما يكون لديك حادث كهذا، يتم توجيه الراديو في السيارة تلقائيًا إلى مركز السيطرة على السباق حتى نحصل على معلومات فورية" ، وعادة ما يقول السائقون،" أنا بخير" ، نحن نحيل ذلك للأطباء اللذين يأتون إلى المشهد، والذين يمكنهم تعديل وضع السيارة والسماح له بالخروج ".

على الرغم من رسالة راديو هولكنبرغ ، بعد أن ثبت أنه لم يصب بأذى ، قال وايتنغ، "كنا نعلم أنه كان على ما يرام ولم يكن هناك ما يدعو للقلق، لكن هناك روتين وهو إعادة السيارة على عجلاتها ، والتي يتعين علينا القيام به بعناية. بمجرد تعديل وضع السيارة كان السائق قادرا على الخروج من نفسه.في وجود الفريق الطبي الذي أكد سلامته.

ولم يستطيع نيكو هولكنبرغ تحديد ما إذا كانت منعته الهالة من الخروج أم لا وقال، "لا أدري ما إذا كانت الهالة قد منعتني أم لا"، "إلى اليمين ، كان هناك جدار على أي حال، ثم كانت هناك فجوة صغيرة جدًا، كنت جالسًا في انتظار فريق الإنقاذ وكان رد فعلهم سريعًا جدًا وأخرجوني.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي



النجمات يخطفن الأنظار بصيحة الفساتين المونوكروم الملونة لصيف 2025

بيروت ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - 6 طرق بسيطة للحفاظ على صحة المفاصل ومرونتها

GMT 04:12 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث الفلكية للأبراج هذا الأسبوع

GMT 10:33 2023 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

تعرّف على المعدل الطبيعي لفيتامين "B12" وأعراض نقصه

GMT 22:42 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

سوق الأسهم الأميركية يغلق على انخفاض

GMT 05:44 2022 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار النفط في المعاملات المبكرة الجمعة

GMT 22:31 2022 الأحد ,19 حزيران / يونيو

المغرب يتسلم 4 طائرات أباتشي متطورة

GMT 14:42 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

والد صاحبه الفيديو الإباحي يخرج عن صمته و يتحدث عن ابنته

GMT 19:31 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة

GMT 08:54 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

رابطة حقوقية تدين احتلال إسبانيا لأراضٍ مغربية

GMT 03:10 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن أفضل 7 أماكن في جمهورية البوسنة والهرسك

GMT 07:59 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

الرئيس الأميركي يعين مارك إسبر وزيرًا للدفاع

GMT 21:53 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

استمتعي بعطلة ساحرة وممتعة على متن أفخم اليخوت في العالم

GMT 08:33 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حالة الاقتصاد الروسي تعكس تراجع مؤشر ثقة قطاع الأعمال

GMT 01:47 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة أميركية تؤكد أن ثرثرة الأطفال دليل حبهم للقراءة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib