سياسة الطاقة قصيرة النظر لن تعود بالنفع على أحد
آخر تحديث GMT 01:58:29
المغرب اليوم -
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عددًا من القرى والبلدات في محافظة قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة برج كونتي التاريخي في العاصمة الإيطالية روما يتعرض لإنهيار جزئي ما أسفر عن إصابة عمال كانوا يعملون على ترميمه وزارة الدفاع الروسية تعلن إسقاط 26 مسيرة أوكرانية خلال ثلاث ساعات فوق الأراضي الروسية مقتل سبعة متسلقين وفقدان أربعة في إنهيار جليدي غرب نيبال رابطة العالم الإسلامي تعزي في ضحايا الزلزال الذي ضرب شمال أفغانستان أكثر من 3.2 مليون مسافر أميركي يتأثرون بتعطّل الرحلات بسبب نقص مراقبي الحركة الجوية وسط تداعيات الإغلاق الحكومي منظمة الصحة العالمية تنشر فرق إنقاذ بعد وقوع بلغت قوته 6.3 درجة شمالي أفغانستان مقتل 7 بينهم أطفال وإصابة 5 آخرين جراء استهداف مسيرة لقوات الدعم السريع مستشفى كرنوي للأطفال الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل محمد علي حديد القيادي في قوة الرضوان التابعة لحزب الله الهند تطلق أثقل قمر اصطناعي للاتصالات بنجاح إلى مداره الفضائي
أخر الأخبار

سياسة الطاقة قصيرة النظر لن تعود بالنفع على أحد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سياسة الطاقة قصيرة النظر لن تعود بالنفع على أحد

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
واشنطن - شينخوا

أثبت العلم ان التغير المناخي حدث بشكل كبير بسبب الانشطة البشرية. واي سياسة تتعلق بالطاقة تتعارض مع العلم هى سياسة قصيرة النظر وستكون نتائجها كارثية للعالم كله.

ونشر البيت الأبيض على موقعه الالكتروني اول خطة للطاقة وضعها الرئيس الجديد دونالد ترامب الذي ادى اليمين كرئيس للبلاد يوم الجمعة، وتتضمن إنه سيلغى السياسات "المضرة وغير الضرورية" مثل خطة العمل المناخي وسيتبنى ثورة الغاز والبترول الصخرى.

وقد بدأت خطة الطاقة التي وضعها ترامب، والذي كان يصف التغير المناخي بانه "خدعة" بداية خاطئة -- حيث انكرت ان الانشطة الانسانية هي العامل الاساسي وراء التغير المناخي.

وقد يفيد البترول الصخرى الولايات المتحدة، عن طريق خفض اسعار النفط ولكن سياسة واشنطن سيكون لها ثمن أخر -- وهو ارباك الجهود العالمية للحد من التغير المناخي.

وهناك توافق عالمى بان الطاقة النظيفة هي الاختيار الوحيد بدلا من الوقود الاحفوري.

وأدت الانجازات التي تم تحقيقها في مجالات مثل الجيل الثانى من الوقود الحيوي والفلطائية الضوئية وطاقة الرياح والسيارات الكهربائية والمنتجات الموفرة للطاقة، الى التنمية السريعة للصناعات المعنية ودعمت تحول نماذج النمو الاقتصادي.

وتفوقت الطاقة المتجددة، وفى مقدمتها طاقة الرياح والطاقة الشمسية، على الفحم في عام 2015 لتصبح اكبر مصدر لقدرة الطاقة المركبة في العالم، وفقا للوكالة الدولية للطاقة.

ومن الممكن ان يقلق البعض من ان يؤثر تقليل غازات الاحتباس الحراري والتحول إلى الطاقة النظيفة على النمو الاقتصادي. ولكن الرئيس السابق باراك اوباما أشار إلى ان الحد من غازات الاحتباس الحراري من الممكن ان يدعم الكفاءة والانتاج والابتكار.

فعلى سبيل المثال، انخفضت انبعاثات ثاني اكسيد الكربون من قطاع الطاقة في الولايات المتحدة بنسبة 9.5 في المائة خلال الفترة من 2008 الى 2015، بينما نما الاقتصاد بنسبة تزيد عن 10 في المائة.

ومن المأمول ان تعود إدارة ترامب إلى المسار الصحيح للتعاون الدولي في مواجهة واحدة من أكبر التحديات العالمية التي تواجه البشرية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سياسة الطاقة قصيرة النظر لن تعود بالنفع على أحد سياسة الطاقة قصيرة النظر لن تعود بالنفع على أحد



شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة _ المغرب اليوم

GMT 00:08 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تطالب إسرائيل بالسماح بدخول الصحفيين الأجانب إلى غزة
المغرب اليوم - واشنطن تطالب إسرائيل بالسماح بدخول الصحفيين الأجانب إلى غزة

GMT 17:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 15:40 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:10 2015 الأربعاء ,09 أيلول / سبتمبر

فوائد الشوفان لتقليل من الإمساك المزمن

GMT 00:09 2016 الخميس ,10 آذار/ مارس

تعرف على فوائد البندق المتعددة

GMT 15:10 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

قطر تُشارك في بطولة العالم للجمباز الفني بثلاثة لاعبين

GMT 05:52 2018 الأربعاء ,29 آب / أغسطس

استخدمي المرايا لإضفاء لمسة ساحرة على منزلك

GMT 11:25 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

تعرف على وجهات المغامرات الراقية حول العالم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib