الإعلامية هدى الحسيني تصرح الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة
آخر تحديث GMT 15:36:29
المغرب اليوم -
أكدت القناة 12 العبرية من جديد رفض قضاة المحكمة العليا في إسرائيل طلب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء بشأن تأجيل محاكمته؟، و أوضحت المحكمة في ردّها أنه لا توجد في جدول الجلسات ما يبرر إلغاءها، وتبدأ جلسة الاثنين المقبل الساعة 11:30 صباحًا"* إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي شمالا وغربا وجنوبا حتى ظهر السبت بعد وقف إطلاق النار مع الاحتلال *عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية
أخر الأخبار

الإعلامية هدى الحسيني تصرح الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإعلامية هدى الحسيني تصرح الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة

الصحفية اللبنانية هدى الحسيني
المنامة ـ بنا

في ظل المتغيرات المتناقضة والمتباينة للبيت الصحفي ورهان المعطيات للمعادلات الإعلامية، ناقشت الصحفية اللبنانية هدى الحسيني، في بيت الزايد لتراث البحرين الصحفي، مبادئ الصحافة وأصول مضامينها التكنيكية في صياغة الخبر وفق معطيات الملفات والقضايا على أرض الواقع، ضمن المحاضرة التي ألقتها والموسومة ب"الصحافة مهنة نبيلة تواجه مخاطر كثيرة".

واكدت أن "الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة، والديمقراطية تعتمد على مواطنين توفرت لهم حقائق موثوق بها، وضعت في سياق زمني معين، والصحافة هي حالة حيوية لا تسعى للحقيقة بالمعنى المطلق أو الفلسفي ، مبينة قولها على الناحية العملية "بدء من الانضباط المهني في التجميع والتحقق من الوقائع" وصولاً إلى إستدعاء ما هو مفروض بمهنة الصحفي بنقل ما هو موثوق به وما يخضع له من التحقيق، بمعنى أن يكون الصحفي شفاف بالنسبة لمصادره كي يتيح للقارئ فرصة تقييم هذه المعلومات، وحتى في عالم تزداد فيها الأصوات تبقى الدقة هي الأساس الذي يبنى عليه لاًحقا وتخضع للتفسير والتحليل والنقد، والنقاش حتى يتم استيضاح الحقيقة".

وذهبت الإعلامية الحسيني إلى الحديث حول المؤسسات الصحفية وتجاربها الشخصية مع السلطة الرابعة، وكيفية تحمل الصحفي المسؤولية وممارسته للدقة والمصداقية، وإلتزامه بحق القارئ، خاصة في لحظة كتابة الخبر، وكما تفصح "الصحفي هو من ينقل الخبر ولا يصنعه".

وقالت ان "الصحافة تؤثر وتتأثر بالمشهد السياسي، لذلك على الرغم من وجود الإنترنت ومواقع التدوين لا تزال عدة عوامل تحد من تطوير وسائل الإعلام العربي، وتحولها إلى سلطة رابعة وإلى عامل من عوامل التغيير الاجتماعي، وفي الواقع فأن التهمة الموجهة للصحافة في كثير من الأحيان أنها تعطي رأيا بدلاً من المعلومات ويلاحظ كثيراً عند كتاب الرأي دون تكلفة الكاتب إعطاء معلومة واحدة ".

واضافت قائلة "يأتي تطور الصحافة العربية، من خلال تعزيز المفهوم العالي للأخلاق والنزاهة والمصداقية والحيادية، ويجب أن يكون السلوك المهني للصحافة العربية مثالاً يحتذى به ويساعد على بناء مجتمع سليم، وطورت الصحافة العربية مجموعة من المعايير والأخلاق، فعدم الموضوعية والتشنج يحظى باهتمام خاص وأهمية أكثر من الصحافة الليبرالية الحرة، وأصبح هذا أكثر إنتشاراً مع ظهور وسائل الإتصال الإجتماعي، بالإضافة إلى منصات أخرى تستعمل للتلاعب، والتأثير على الآراء الاجتماعية والسياسية، وهذه المنصات تنشر الكثير من التحيز ولا تكون خاضعة للمسائلة، وبالتالي لا يجب اعتمادها كمصدر يعتمد عليه إلا إذا كانت صفحة لمسؤول في الحكومة أو منظمة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية هدى الحسيني تصرح الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة الإعلامية هدى الحسيني تصرح الصحافة وجدت لخدمة الحقيقة



المغرب اليوم - نجاة طاقم قناة العربية من استهداف إسرائيلي في غزة

GMT 17:47 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مولودية وجدة يفسخ عقد مدافعه عادل حامي بالتراضي

GMT 06:20 2017 السبت ,05 آب / أغسطس

تسلا تعلن تسليم سيارة "موديل 3" لعملائها

GMT 02:08 2017 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

لاجونا فوكيت بيتش وجهة مثالية لقضاء عطلة ممتعة

GMT 05:49 2017 الإثنين ,15 أيار / مايو

عمر لطفي يحتفل بعيد ميلاد زوجته في " رشيد شو "

GMT 21:49 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الرحيلي يؤكد أن الدحيل أقوى فريق في قطر

GMT 22:27 2015 الأحد ,25 كانون الثاني / يناير

اختطاف فتاة واغتصابها من طرف ثلاثة شبان

GMT 09:36 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الصحافيون السودانيون يدفعون ثمناً باهظاً لكشف الحقيقة

GMT 18:25 2022 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط تسجل 79.98دولار لبرنت و75.50 دولار للخام الأميركي

GMT 07:49 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib