مقتطفات من مقالات كتاب الصحف المصرية الصادرة الأحد
آخر تحديث GMT 20:02:34
المغرب اليوم -
وفاة أيقونة المسرح العراقي إقبال نعيم عن عمر يُناهز 67 عاماً بعد مسيرة حافلة بالعطاء الفني ‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية المغربي غانم سايس مدافع نادي السد القطري يعود إلى التداريب بعد غياب دام لأربعة أشهر بسبب الإصابة نادي بوتافوغو يُعين الإيطالي دافيد أنشيلوتي نجل كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في منصب المدرب الجديد للفريق.
أخر الأخبار

مقتطفات من مقالات كتاب الصحف المصرية الصادرة الأحد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مقتطفات من مقالات كتاب الصحف المصرية الصادرة الأحد

الصحف المصرية
القاهرة - المغرب اليوم

اهتم كتاب الصحف المصرية في مقالاتهم بالصحف، الصادرة صباح اليوم الأحد، بعدد من القضايا التي تهم الرأي العام المصري.

ففي مقاله بصحيفة "الأهرام" قال الكاتب فاروق جويدة - في عموده "هوامش حرة" تحت عنوان "جرائم إعلامية" - إنه لم يكن غريبا أن تقف الدكتورة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشعب وتقول إن هناك حالة استياء لدى المصريين في الخارج من برامج التليفزيون المصرى لأنها تسئ لنا.. لم تكن المناسبة الوحيدة التى سمعنا فيها هذا الكلام لقد سمعناه عندما حدثت كارثة الجزائر وتطاول الإعلام المصرى على الشعب الجزائري بسبب مباراة في كرة القدم ولولا عمق العلاقات بين الشعبين لكانت كارثة.

وأضاف قائلا:"سمعنا هذا الكلام عندما تطاول البعض على الشعب المغربي وكان الاعتذار أيضا.. ثم حدثت إساءات أخرى لشعوب عربية وكان آخرها أن يسخر أحد البرامج الفكاهية من دماء الشعب السوري في حلب.. كوارث إعلامية يقع فيها إعلام مصر كل ليلة حيث لا حساب ولا عقاب ولا مساءلة، وجوه تتصدر الشاشات تقول أي كلام وتشوه علاقات تاريخية ومشاعر امتدت عشرات السنين.. وأصبح من السهل لأي شخص أن يتكلم ويسخر ويهاجم وينتقد بلا أي إحساس بالمسئولية..

وأوضح جويدة أن الهجوم دخل مناطق لا ينبغي الاقتراب منها خاصة ما يتعلق بأفكار الآخرين أو قناعاتهم الفكرية والدينية.. كانت الأفلام المصرية القديمة سببا في توتر العلاقات بين مصر والسودان فترات طويلة بسبب البواب الأسود والسفرجى وهما ضرورتان في كل أفلامنا القديمة وكان ذلك سخفا ما بعده سخف".

وتابع قائلا :"الغريب أننا لم نتخلص بعد من نوبات الجهل والسطحية التى يقع فيه الإعلام المصري بما يسئ لنا أمام الآخرين لم يكتف الإعلام المصرى بما يقدمه من مسلسلات هابطة وأفلام للمقاولات وشتائم لا تليق وغناء مشوه وحوارات مريضة ولكنه لم يجد أمامه غير آلام شعوب تموت لكى يسخر منها أو يضحك عليها".

وأكد جويدة أن هذا في الحقيقة قمة الفشل والانحدار أن نجد هذه المنافسة بين الفضائيات المصرية من يكون أكثر انحطاطا ومن يكون أكثر إسفافا.. وتدفع الملايين لأشخاص يدمرون سمعة وطن ويستبيحون قدسية تاريخ وثقافة..هل يعقل أن يخرج على الشاشة أي إنسان منفلت في الفكر والسلوك ويدمر علاقات تاريخية صنعتها أفكار وعقول وحكماء وساسة، مازلت أطالب بمراجعات داخلية في فضائيات مصر لكل ما يقدم فقد أصبح الإعلام المصرى نقطة سوداء في حياة المصريين في الداخل والخارج".

وفي سياق منفصل، وفي مقاله بصحيفة "الأخبار" قال الكاتب محمد بركات - في عموده "بدون تردد" وتحت عنوان "الحرائق.. ومؤشرات خطرة (١/٢) - إنه سواء جاءت النتائج المنتظر إعلانها فور انتهاء التحقيقات الجارية، في الحرائق التي اندلعت فجأة في أكثر من موقع ومكان في القاهرة والمحافظات خلال الأيام القليلة الماضية، مؤكدة أو نافية لتعليق التهمة في رقبة الماس الكهربائي، بوصفه المسئول الدائم والمتهم الرئيسي والمعتاد والجاهز لتحمل المسئولية عن مثل هذه الكوارث وتلك النكبات، فإن الأمر يستحق المزيد من التدقيق والاهتمام، نظرا لما يحمله في طياته من مؤشرات خطيرة لا يجب إهمالها أو غض الطرف عنها.

وأوضح أن أولى هذه المؤشرات الخطرة هو تعدد هذه الحرائق وتكرارها في مدي زمني قصير، في مناطق هامة بوسط القاهرة حيث منطقة العتبة في الرويعي، ثم انتقالها إلى منطقة الغورية وبعدهما إلى منطقة عابدين، حيث مبنى الخرائط والمخطوطات التاريخية لمحافظة القاهرة، ثم اندلاعها في حريق هائل في المنطقة الصناعية بدمياط، وآخر في ميناء سفاجا على البحر الأحمر، وذلك أمر لافت ومثير للاهتمام بل للشك أيضا.

وأشار بركات إلى أن ثاني هذه المؤشرات، هو الكم الكبير من الخسائر المادية التي نجمت عن هذه الحرائق وما ألحقته من خسائر بل كوارث محققة، بالعديد من التجار والباعة والمواطنين وأصحاب المحلات والمخازن والعقارات، في أشد المناطق الشعبية ازدحاما وتكدسا في القاهرة وهي العتبة والغورية، وكذلك قدر الخسائر الكبير الذي لحق بالمنطقة الصناعية في مدينة دمياط الجديدة سواء في الورش أو مصانع الموبيليا والأخشاب وغيرها، وأيضا ما وقع من خسائر في ميناء سفاجا، أما الخسائر المحققة في حريق المبنى التابع للمحافظة، فلا أحد يدري ماهي على وجه اليقين.

واختتم مقاله قائلا :"ثالث هذه المؤشرات، هو الانعكاس السلبي المباشر لهذه الحرائق المتتالية والمتكررة والمتعددة على نفوس المواطنين، وما تثيره من إحباط وقلق لدى عموم الناس وخاصتهم، وما تؤدي إليه من انتشار للشائعات المغرضة والتكهنات غير المدققة عن أسباب هذه الحرائق ومن يقف وراءها..ورغم خطورة هذه المؤشرات إلا أن هناك ما هو أعظم خطرا من ذلك، وهو شبح الإهمال الشديد الذي يقف وراء كل ذلك ويؤدي إليه".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات من مقالات كتاب الصحف المصرية الصادرة الأحد مقتطفات من مقالات كتاب الصحف المصرية الصادرة الأحد



GMT 09:34 2025 الخميس ,12 حزيران / يونيو

دورتموند يرفض عرضًا من تشيلسي لضم جيتنز

GMT 17:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib