هاشتاغ ليشقتلوه يجتاح المواقع الاجتماعية
آخر تحديث GMT 15:24:28
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

هاشتاغ "ليش_قتلوه" يجتاح المواقع الاجتماعية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هاشتاغ

المواقع الاجتماعية
غزة ـ أ.ش.أ

عبّر نشطاء فلسطينيون وعرب عن استنكارهم الشديد لإعدام الجيش المصري شابًا فلسطينيًا عاريًا بعد اجتيازه الحدود البحرية بين قطاع غزة ومصر، وأطلقوا وسم "#ليش_قتلوه"، الذي حظي بتفاعل كبير.

ولم يقتصر استخدام الوسم على النشطاء، بل تعدى ذلك لانتشاره على صفحات المواقع الإخبارية على وسائل التواصل الاجتماعي، كما رصدته عديد وسائل الإعلام العالمية، وصنعت تقاريرًا عنه.

وقتل الجيش المصري في 24 كانون الأول/ديسمبر الجاري "حسان" بـ15 رصاصة، بعدما اجتاز الحدود البحرية بين القطاع المحاصر ومصر لبضعة أمتار.

وأظهر مقطع فيديو نشرته قناة الجزيرة الجمعة الشاب الفلسطيني اسحاق خليل حسان من حي الزيتون (28 عامًا) وهو يجتاز الحدود البحرية للقطاع بأمتار قليلة، قبل إطلاق الجيش المصري وابلًا من الرصاص عليه وقتله على الفور.

ويبين الفيديو أن الشاب الفلسطيني كان أعزلا، ويسير عاريًا، وأعدمه الجنود المصريون على الرغم من تلويح أحد أفراد الأمن الفلسطينيين للجنود المصريين بأن يعاني من اضطراب نفسي، فيما لازالت جثته محتجزة لدى مصر.

ويقول فهد العساف على "تويتر": "هذه جريمة مكتملة الأركان، وتعرّض جيش مصر وحكومتها للمساءلة دوليا إن لم يُفتح في الحادثة تحقيق عاجل"، أما نور التميمي فكتبت: "كان شبه عريان مش حامل سلاح ولا حزام ناسف كان بإمكانهم يعتقلوه بس.. دمه برقبتك انت يلي انتخبت السيسي".، فيما يعلق الشاب محمد أبو طه على الحدث قائلًا: "قتلوا الشاب وفرحت تل أبيب"، أما الإعلامي وائل جروان فقال: "مختل عقليًا وواضح جدًا أنه أعزل بل عارٍ.. طيب #ليش_قتلوه!؟.

وذكرت الناشطة يسرا الخيري أن قتل الشاب جاء نتيجة تأجيج إعلامي ممنهج على قطاع غزة، وكتبت: "كم هو موجع مرهق الاستهانة بالدم البشري الفلسطيني الذي جاء نتيجة تأجيج اعلامي مفرط تجاه غزة، لكن علينا عدم الانجرار إلى هذه الدائرة من التأجيج الأعمى الذي لا يخدم إلا الاحتلال"

وأخد الوسم مكانته في الانتشار حيث حصل على "تريند" في مصر ودول عربية أخرى، ولاقى اهتمام الكثير من النشطاء، والذين أرفقوا الوسم بمقطع الفيديو "المفجع" لطريقة إعدام الشاب على الحدود الجنوبية للقطاع.

ورأى أحمد عمر أن "الـدم صار واختلط بالمية، والزمن دار وصار الأخ يقتل أخوه في الهوية"، وانتقد "أبو مؤمن" من يرى أن الجنود المصريين نفذوا أوامر عسكرية بقوله: "بعيدا عن الأوامر العسكرية.. الشاب عاري تماما من ملابسه يعني لا سلاح ولا غيره, هل أصبحت الحدود أهم من الإنسانية يامن فقدتم إنسانيتكم".

وكتب الناشط أحمد أبو كويك: "إسرائيلي مختل عقليا دخل مصر أعادوه. أما فلسطيني مختل عقليا دخل مصر فقتلوه".

وعلقت ناشطة إعلامية مصرية بقولها: "ما فعله الجيش القذر لا يمثل الشعب المصري كله"، بينما قال حساب باسم "شاعرة بالمأساة": "أصل جيشنا متخصص في إرسال الارواح إلى الآخرة بدون تصريح، يكفي توفر شرط واحد من هذه الشروط، أن يكون شريف أو بريء أو مريض أو متفوق أو حر".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاشتاغ ليشقتلوه يجتاح المواقع الاجتماعية هاشتاغ ليشقتلوه يجتاح المواقع الاجتماعية



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib