دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل
آخر تحديث GMT 11:17:48
المغرب اليوم -
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

دراسة ألمانية: الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة ألمانية: الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل

برلين - د.ب.أ

بالرغم من التساوي في العمر والتقديرات الدراسية، إلا أن الاسم يمكن أن يقلل من فرص صاحبه في سوق العمل، حسبما رصدت دراسة ألمانية. وتشير الدراسة إلى أن أصحاب الأسماء التركية يواجهون صعوبات في الحصول على مكان للتدريب المهني. حاول باحثون التعرف على تأثير الاسم على فرص الحصول على مكان للتدريب المهني في ألمانيا وخلصوا إلى أن أصحاب الأسماء الأجنبية وتحديدا ذات الطابع التركي، يجدون صعوبة في الحصول على مكان للتدريب المهني، إذ كثيرا ما يتم تجاهل أوراقهم. وأرسل المشاركون في الدراسة التي نشرتها مجلة "دير شبيغل" الألمانية في موقعها الإلكتروني، طلبات وهمية مختلفة بأسماء تركية لعدد من الشركات بهدف الحصول على مكان للتدريب المهني. ونقلت "شبيغل" عن يان شنايدر، المشرف على الدراسة قوله:"لدينا هنا في ألمانيا مشكلة تمييز حقيقية". واستخدم الباحثون اسمين ألمانيين واسمين تركيين لهما نفس المؤهلات والعمر وأعدوا سير ذاتية مشابهة لأربعة شباب. وحرص الباحثون على التأكيد في السيرالذاتية للأربعة أن الألمانية هي اللغة الأم وأن الأربعة يحملون الجنسية الألمانية ولا يتكلم أي منهم التركية. وتم إرسال الطلبات الأربعة لعدد من الشركات أعلنت كلها عن وجود أماكن خالية للتدريب المهني. وخلصت نتائج الدراسة إلى عدة نقاط من بينها أن الشاب الذي يحمل اسما ألمانيا تقليديا يحتاج في المتوسط لإرسال طلب الوظيفة أربع مرات مقابل سبع مرات لمن يحملون الأسماء التركية. الملفت للنظر في نتيجة الدراسة أن رد الشركات على الطلبات المقدمة من أشخاص بأسماء ألمانية عادة ما يكون عبر الهاتف في حين يكون البريد الإلكتروني هو وسيلة الرد على أصحاب الأسماء التركية التقليدية مثل "أحمد وهاكن". وحذر شنايدر، المشرف على الدراسة من فكرة التفرقة وخطرها على الشركات وقال:"تفقد الشركات العديد من الشخصيات المؤهلة نتيجة للتفرقة"، مشيرا إلى ضرورة أن يتخذ الساسة ورجال الاقتصاد الخطوات اللازمة لعرقلة هذا الأمر لاسيما مع تكرار الشكوى حول نقص العمالة المؤهلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل دراسة ألمانية الاسم من أسباب التفرقة في سوق العمل



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib