تفاصيل نتائج الحوار بين النِّقابات التَّعليميَّة الخمس ووزارة التَّربيِّة المغربيَّة
آخر تحديث GMT 20:34:11
المغرب اليوم -
التقييم الاستخباراتي الأولي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمّر المواقع النووية وزير الصحة الإيراني يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 606 قتلى معظمهم من المدنيين منذ بدء الهجمات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدعو العالم للعودة إلى الدبلوماسية واعتماد لغة الحوار بدل الحلول العسكرية لمنع الانزلاق نحو الفوضى الرئيس الإيراني يُعلن انتهاء الحرب بعد اثني عشر يوما ويؤكد أن العدو الصهيوني تلقى ضربات موجعة وسط تعتيم إعلامي على خسائره الرئاسة الفلسطينية تُطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من قطاع غزة وجنوب لبنان ترامب يبدي عدم رضاه على إسرائيل ويقول لن تهاجم إيران مرة أخرى رئيس الوزراء القطري ينجح في الحصزل على مواقفة إيران على وقف الحرب مع إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية تسقطت طائرة إسرائيلية مسيّرة من طراز "هيرمز" أثناء تحليقها في أجواء العاصمة طهران مسؤول عسكري أميركي لـ"الجزيرة": لا نستبعد هجمات إيرانية إضافية على قواعدنا؛ لأننا هاجمنا 3 من منشآتهم ولم يهاجموا سوى قاعدة واحدة لنا حتى الآن
أخر الأخبار

تفاصيل نتائج الحوار بين النِّقابات التَّعليميَّة الخمس ووزارة التَّربيِّة المغربيَّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاصيل نتائج الحوار بين النِّقابات التَّعليميَّة الخمس ووزارة التَّربيِّة المغربيَّة

الدارالبيضاء - عبدالعالي ناجح

ترأس وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، برفقة الوزير المنتدب عبدالعظيم الكروج، وطاقم من الوزارة، جلسة الحوار مع النقابات التعليمية الخمس، الأكثر تمثيلية، بحضور الكُتَّاب العامين للنقابات، وأعضاء المكاتب الوطنية، الجمعة، في مركز التكوينات والملتقيات الوطنية. وبعد كلمتي الوزيرين، والاتفاق على جدول الأعمال الذي ضم حوالي 30 نقطة، تخص مختلف الفئات والمواضيع المرتبطة بالقطاع، وبعد نقاش مستفيض تم التوصل إلى الآتي؛ الترقية بالشهادات لدفعة 2012 فما فوق، حيث شهد هذا الملف قسطًا وافرًا من النقاش وأمام تشبث الوزير لاعتبارات قانونية، شدد عبدالإله الحلوطي على ضرورة اعتماد مقاربة تصالحية لوقف الاحتقان الموجود حاليًا على يتم التعاون بين الجميع. وطالب الحلوطي، بـ"إيقاف كل الإجراءات الإدارية التي يمكن أن تمس مستقبلهم المهني مع تأجيل الاختبارات، وتأجيل آخر أجل لوضع الملفات للتوصل بطلبات من تعذر عليه وضعه من قبل"،كما دعا الوزارة إلى "إصدار بلاغ تُؤكِّد فيه عدم خضوع الاختبارات، لأي تمييز وطمأنة الأساتذة المعنيين". وحمل الكاتب العام، الوزارة "مسؤولية الاعتداء الذي تعرض له حاملو الشهادات في الرباط"، وطالبها بـ"توفير الحماية لرجال ونساء التعليم"، بينما الوزارة من جهتها، أكدت أن "عدد الذين وضعوا ملفاتهم لاجتياز الاختبارات بلغ 3400". واقترحت الوزارة بخصوص هذا الملف، الآتي؛ "تأجيل الاختبارات التي كانت مقررة في 27 كانون الثاني/يناير 2014، حوالي أسبوعين، مع تمديد أجل استقبال طلبات المشاركة حتى تعطى الفرصة لمن تعذر عليه تقديم ملفه، وسيتم الإعلان عن تاريخها بعد التنسيق مع المركز الوطني للامتحانات. وأكَّد الوزير، أن "الاختبارات تأتي في إطار تطبيق القانون، وهي اختبارات مهنية غير مرتبطة بأي شيء، ولن يتم إعادة تعيين المعنيين، وستصدر الوزارة بلاغًا في الموضوع لطمأنة المعنيين والرأي العام". وبشأن متابعة ملف الترقية بالشهادات في إطار لجنة مشتركة، أجمعت النقابات الخمس على ضرورة رد الاعتبار لمنظومة "التبريز"، وإحياء اللجنة التقنية المشتركة، وبدوره جدَّد الوزير التذكير بـ"أهمية التبريز في الرفع من مستوى التأهيلي عن طريق المبرزين خصوصًا في المواد العلمية واللغات وتم الاتفاق على الآتي؛ إحياء اللجنة التقنية الخاصة بالملف ومتابعة أعمالها على أرضية ما تبقى من المحضر الموقع في نيسان/أبريل 2011 على أن تنطلق أعمالها الأسبوع المقبل، وفتح مسلك التبريز في المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتعزيز القطاع بأطر التبريز، ومتابعة ملف الراسبين في سلك التبريز بخصوص تغيير الإطار للثانوي التأهيلي، وكذا مشكلة المعادلة.  وجدَّدت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم، التذكير بمسار ملف "الدكاترة" وبنتائج أعمال اللجنة بشأن الملف، والذي أفضت إلى تنظيم اختبارين مع الإشارة إلى أن الوزارة لم تلتزم بالحل الشامل على ثلاث دفعات، كما تمت إثارة بعض المشاكل المرتبطة بالدكاترة الذين اجتازوا بنجاح الاختبارات، وولوج أساتذة التعليم العالي، ورفضت مصالح الوزارة تمكينهم من الترخيص النهائي. وبخصوص الاختبار الثالث، أكَّدت الوزارة، أنها مرتبطة بالاحتياجات، وأنه لا يمكن تعيين الدكاترة في المراكز الجهوية، حتى لا تعمل الوزارة على خلق الأشباح، مع انفتاح الوزارة على كل الاقتراحات البناءة لإنصاف دكاترة القطاع في إطار استكمال أعمال اللجنة المعنية، كما تحدث الوزير عن إمكانية إحداث مراكز للبحث مع ضرورة التفكير في حل جذري لمشكل الدكاترة، وأن النظام الأساسي الجديد يمكن من خلاله إيجاد حل لهذا المشكل . ومن بين الحلول، الاتفاق على إحداث لجنة مشتركة خاصة للنظام الأساسي الجديد، ومراجعة بعض المذكرات "المذكرة 111"، و"المذكرة الإطار الخاصة بالحركة الانتقالية"، واليوم الدراسي بشأن الامتحانات المهنية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل نتائج الحوار بين النِّقابات التَّعليميَّة الخمس ووزارة التَّربيِّة المغربيَّة تفاصيل نتائج الحوار بين النِّقابات التَّعليميَّة الخمس ووزارة التَّربيِّة المغربيَّة



GMT 21:25 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

الرباط تحتضن تجارب إفريقية للتعلّم الجامعي

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:51 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك
المغرب اليوم - منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك

GMT 20:21 2015 الإثنين ,22 حزيران / يونيو

لاعبة جمباز ماليزية تحصد لبلادها 6 ميداليات ذهبية

GMT 02:42 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف عن موافقتها دخول بناتها الفن

GMT 04:21 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان طارق لطفي يكشف عن سر أدائه للبطولات المطلقة

GMT 21:25 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

منال موسى بإطلالة ساحرة في مهرجان دبي السينمائي

GMT 13:21 2023 الثلاثاء ,01 آب / أغسطس

طريقة عمل الستيك

GMT 08:25 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

المنتخب المغربي يفوز على فلسطين برباعية في كأس العرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib