دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة
آخر تحديث GMT 21:35:06
المغرب اليوم -
‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية المغربي غانم سايس مدافع نادي السد القطري يعود إلى التداريب بعد غياب دام لأربعة أشهر بسبب الإصابة نادي بوتافوغو يُعين الإيطالي دافيد أنشيلوتي نجل كارلو أنشيلوتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في منصب المدرب الجديد للفريق. نادي ريال بيتيس الإسباني يعلن ضم المدافع المغربي موحى حمدون
أخر الأخبار

دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة

دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة
الدارالبيضاء_أسماء عمري

أوضحت دراسة أميركيَّة حديثة عن واقع التعليم في المغرب، أنّ "الكتب المدرسية المغربية المعتمدة تعاني من نقص في العناصر الرئيسية التي تساعد الأطفال على تعلم القراءة"، مشيرةً إلى أنّ تأخر التلاميذ في الأعوام الثلاثة الأولى للابتدائي "قد يكون السبب الرئيسي في ظاهرة الهدر المدرسي".
وسجلت الدراسة التي أنجزها خبراء تربويون لفائدة الوكالة الأميركيَّة للتنمية الدوليَّة بشراكة مع وزارة التربية الوطنيَّة، أنّ الكتب المدرسية المعتمدة في المغرب "منفرة للتلاميذ من تعلم القراءة، ومن تم اندماج التلميذ في المسار التعليمي".
وخلصت إلى أنّ "تأخر التلميذ خلال السنوات الثلاث الأولى بالمدرسة عن ضبط وتعلم القراءة، يعني أنه يتأخر كل سنة بمعدل نصف سنة أخرى، وبتراكم ذلك التأخر يجد صعوبات في الاندماج في الفصل الدراسي، ثم مع الوقت يجد نفسه خارج العملية التربوية، و"قد يكون ذلك سببًا في الانقطاع وبالتالي الهدر الدراسي".
وأكّد الخبراء اللذين أعدوا الدراسة، أنّ الدليل البيداغوجي المعتمد في المغرب يساير فقط الممارسات المعتمدة دوليًا على مستوى تعليم "حرفين" للتلميذ كل أسبوع لكنه فارغ من تعليم التلميذ مهارتين أساسيتين، الوعي الصوتي، والطلاقة كما أنه دليل لا يعترف بالمرجعية اللغوية للتلاميذ".
واعتبرت أنه في المغرب قد يلج التلميذ إلى الابتدائي وقد مرّ بالتعليم الأولي أو في المدارس القرآنية فهو يعرف الحروف، لكن هناك تلاميذ يعرفون الدارجة فقط، ثم صنف ثالث من التلاميذ لا يعرفون أي شيء لكون اللغة داخل المدرسة تختلف عن اللغة الأم لديهم مثل الأطفال الأمازيغ.
وأفادت الدراسة أن "صورة المرأة داخل الكتاب مرتبطة أساسا بالبيت والمطبخ"، وأن الكتاب المدرسي يقوم على التلقين أكثر من غيره، بينما المطلوب أن يوازن بين التلقين من جهة وبين التحليل والتركيب. كما لا يتضمن الكتاب المدرسي آليات للتقييم.
 ففي التربويات الحديثة، تفترض أن التلميذ خلال الأعوام الثلاثة الأولى يجب أن يتعلم القراءة بيسر وسهولة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة دراسة تؤكّد أنّ الكُتب المدرسيَّة لا تساعد الأطفال عن تعلم القراءة



GMT 21:25 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

الرباط تحتضن تجارب إفريقية للتعلّم الجامعي

GMT 19:41 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

المغربيتان عرافي وعقاوي تتأهلان إلى نصف نهاية سباق 1500متر

GMT 14:31 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

زكريا العامري يمثل عمان في رالي الإمارات للسيارات

GMT 14:30 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

فروسينوني الإيطالي يعلن تعيين باروني مديرًا فنيًا للفريق

GMT 22:37 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

شرفات أفيلال تكشف حقيقة قرب توليها رئاسة جامعة مغربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib