تعرف إلى الأميرة التي أهدت قصرها إلى وزارة الخارجية
آخر تحديث GMT 15:53:19
المغرب اليوم -
وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة . استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900" إلغاء 20 رحلة جوية من إلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان هبوط أول رحلة طيران تعيد إسرائيليين إلى بلادهم في مطار بن غوريون شركة ميتا تعبر عن قلقها من مطالبة إيران مواطنيها بالتوقف عن استخدام واتساب دونالد ترمب يلمّح إلى تمديد المهلة أمام مالك تيك توك لبيع التطبيق الصيني عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق "ترمب موبايل" بسعر 499 دولاراً ولا يمكن تصنيعه إلا خارج أميركا مبعوث إيران في الأمم المتحدة يتهم إسرائيل بالهجوم دون مبرر واستهداف المدنيين دون إنذار
أخر الأخبار

تعرف إلى الأميرة التي أهدت قصرها إلى وزارة الخارجية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف إلى الأميرة التي أهدت قصرها إلى وزارة الخارجية

الأميرة نعمة الله توفيق
القاهره-المغرب اليوم

حياة زاهدة عاشتها الأميرة نعمة الله توفيق، فميولها الصوفية دفعتها لترك قصرها الملكي المصمم على الطراز الإيطالي، وإهدائه لوزارة الخارجية المصرية ليصبح مقرًا لها في العام 1930.

ولدت الأميرة نعمة الله توفيق، عام 1881، وهي ابنة الخديو توفيق بن إسماعيل، الذي حكم مصر من 1879 حتى 1892، وشقيقة الخديو عباس حلمي، بحسب ما ذكره موقع "الملك فاروق الأول". 

ومثل أغلبية أفراد العائلة المالكة، كان للأميرة نعمة الله، قصرًا خاص لها صممه المهندس الإيطالي أنطونيو ليشياك، الذي وضع تصميم الكثير من القصور الملكية. 

الجمال والزخارف المنمقة السمات المشابهة لكثير من القصور، لكن سمة مميزة انفرد بها كل قصر عن غيره، لذلك اعتمد ليشياك في بناء قصر الأميرة نعمة الله على التوزيع بين الظل والنور، فاستخدم الحوائط الحاملة في بنائه، حيث يتراجع سمك الحوائط مع ارتفاع طوابق القصر. 

وبعد الانتهاء من بناء القصر، لم تعش فيه الأميرة نعمة الله كثيرًا، حيث قررت الانتقال إلى مبنى صغير مجاور للقصر، وإهداء قصرها لوزارة الخارجية المصرية، حتى غادرت مصر ودفنت في جنوب فرنسا عام 1966.

وبجانب صور الأسرة الملكية وضعت صور رؤساء الجمهورية ووزارء الخارجية في الطابق الأول من القصر الذي احتوى على الكثير من القطع والتحف المختلفة منها الطاولة المدهبة المزودة برخام المرمر، وفوقها "فازة" باللونين الأبيض والأزرق، وأيضًا طقم الشاي المصنوع من الفضة ومنقوش عليه التاج الملكي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف إلى الأميرة التي أهدت قصرها إلى وزارة الخارجية تعرف إلى الأميرة التي أهدت قصرها إلى وزارة الخارجية



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib