مصرية من عائلة ثرية تفقد عذريتها على يد خطيب المسجد
آخر تحديث GMT 16:17:14
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

مصرية من عائلة ثرية تفقد عذريتها على يد خطيب المسجد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصرية من عائلة ثرية تفقد عذريتها على يد خطيب المسجد

فتاة تنتمي لعائلة كبيرة ثرية فقدت عذريتها
القاهرة- المغرب اليوم

هي بالفعل قصة أغرب من الخيال، تخللتها تفاصيل صادمة، بطلتها فتاة تنتمي لعائلة كبيرة ثرية، فقدت عذريتها على يد خطيب مسجد الجامعة.

وحسب الفتاة التي روت قصتها لموقع إخباري مصري، فإن الفتاة الحسناء ذات حسب ونسب، خدعها زميلها الجامعي باسم الدين ، حتى أفقدها شرفها ثم هرب منها وسافر الى دولة أجنبية.

تقول الفتاة: كنت في العشرين، وهو زميلى في الجامعة، لكنه في كلية عملية، تربيت على الطاعة العمياء: ركوب الدراجة ممنوع.. اللهو البريء ممنوع.. روايات «إحسان» خطر.. وكتب «نوال السعداوي» فضيحة!.

أقرا ايضا:

أب يعتدي جنسيًا على طفلته ذات الـ3 سنوات ويفقدها عذريتها​

كنت أحافظ على «الأمانة» في صمت، أمى تروى لى عن «جرائم الشرف» المرعبة.. وأنا أسأل دائما: أليس للرجل شرف؟.

كانت بداخلى رغبة مكبوتة في «العصيان».. أقمعها بأدب، وأحلم بالرغبات المحرمة.. في سن المراهقة أدمنت «الشيكولاتة».. والأفلام الرومانسية.. مارست أنوثتى بـ«شهوة الأكل».. إنها الشهوة المباحة.

اعتدت الصمت.. حتى التقيته في الجامعه، كان يخطب على أحد منابر الجامعة.. وأنا أبحث عمن أصدقه: «العالم العربي فقد (عذريته).. تحول لفراش لزنى المحارم.. حين احتلته القواعد العسكرية- الأمريكية».

لم أفهم كلامه لكن جذبنى ربطه للسياسة بالجنس. جذبتنى معاني الاغتصاب والبكارة المجازية، فقررت أن أتجرأ وأسأله عن: «شرف الرجل».. أجاب ببساطة: شرف الرجل «ورقة بنكنوت»!.

لم أفهم فقلت له: لقد عشت مثل «عصفور الزينة» أعتني بريشي، وأخفي فتنتي.. انتظارا لصاحب الوديعة.. لكنني أرى الرجل دائما مكللا بالخطيئة.. يروي أساطير فحولته.

سخر منى وهو يقول: هل لا يزال في العالم «بنت ساذجة»، وأضاف «شرف الرجل» ليس في نصفه الأسفل.. إنه في الضمير والوجدان.

الرجل لا يحمل.. لا يفقد شرفه بالزنى.. الرجل يتجرد من شرفه إذا تقاضى رشوة.. أو باع وطنه.. أو تستر على جريمة شرف!.

هكذا توطدت علاقتنا، أصبحت أفكر بعقله، وأتحرك حسب الخريطة التي يرسمها لى، كنت أخاف منه وعليه، وأعصى الجميع من أجله.. وكنت أتساءل دائما: «هل سيقول إنني فتاة منحلة؟».

وكنت واثقة أننى خسرته حين استسلمت أناملى بين كفه!.كان حبيبى مغتربا يعيش مع صديق له في شقة مفروشة، ومع الوقت أصبح لى مفتاح، أقنعنى بأن الزواج «إيجاب وقبول»، وأننا لسنا بحاجة حتى لورقة «زواج عرفى».. وكنت مستلبة تماما، وأنا أمارس دور «الزوجة» فأذهب لأطهو الطعام وأرتب فراشه وملابسه، وهو يذاكر «الماجيستير».. وكان حريصا على ألا نقع في مشكلة: «الحمل مؤجل»، كنت موقنة أنه سيتزوجنى، وأنه آخر من يخدع أو يكذب..

وذات يوم ذهبت إلى منزله كما اعتدت فلم أجد إلا صديقه.بكلمات مختصرة أخبرنى بأن «حبيبى وزوجى» سافر بعد أن جاءته منحة دراسية، ولا يدرى إلى أي بلد أو متى يعود، وبالطبع قال بكل بجاحة «أنا موجود».. تحرش بى وأنا كمن فقد النطق لم أصرخ أو أبكى..

أحسست ساعتها أننى «رخيصة»، وأن «الحب» أكبر أكذوبة عرفتها، وأن عرضى مستباح مثل أي عاهرة، وأننى فقدت على نفس الفراش براءتى وكرامتى.عشر سنوات مرت وأنا تائهة، أسرتى تلح على بالزواج، وأكثر من شاب مناسب يتقدم لخطبتى وأنا حائرة: هل أصارحه بأنى فقدت عذريتى مع أول قصة حب؟.. أم ألجأ لترقيع غشاء البكارة الذي يحلله بعض العلماء؟.أنا متعبة جدًا..

لقد خنت أهلى ونفسى، وكل ما آمنت به من أجل شاب مستهتر، علمت فيما بعد أنه تزوج من أجنبية وأنجب وهاجر إلى الأبد.. بعدما كنت أنتظره ليحقق وعده لى!.

واختتمت قائلة: نعم أنا مذنبة.. لكنى لا أستطيع أن أبوح بذنبى لأحد..

هل هناك من يقبلنى كما أنا؟

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية من عائلة ثرية تفقد عذريتها على يد خطيب المسجد مصرية من عائلة ثرية تفقد عذريتها على يد خطيب المسجد



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib