الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين
آخر تحديث GMT 06:02:20
المغرب اليوم -

الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين؟

الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين؟
القاهرة - المغرب اليوم

- الرسائل النصية الفورية يمكن أن يكون مصدرا للدعم العاطفي للشباب ومساعدتهم على المشاركة في المشاريع المدرسية، ولكن بحث جديد أظهر أن الرسائل النصية الفورية في الظلام يؤثر سلبا على نوعية النوم وأداء الطلاب الأكاديمي.
- نحن بحاجة إلى أن ندرك أن المراهقين يستخدمون الأجهزة الإلكترونية بشكل مفرط ولذلك فهم يميلون للذهاب إلى النوم في وقت متأخر، والنهوض في وقت متأخر. وعندما يصبح هذا الإيقاع الطبيعي، الطلاب يصبحون أقل كفاءة.
- أجرى الباحثون دراستهم على الطلاب في ثلاث مدارس ثانوية في ولاية نيو جيرسي. درس الباحثون أكثر من 1500 استقصاء. و قارن الباحثون بين درجات الطلاب من الجنسين، وكذلك كيفية الانخراط لفترات طويلة في ارسال الرسائل الفورية خاصة بعد إطفاء الأضواء استعداداً للنوم.
- النتائج التي نشرت على الانترنت مؤخرا في مجلة طب الأعصاب للأطفال (Journal of Child Neurology) قالت بأنّ الطلاب الذين أطفئوا أجهزتهم أو بعثوا برسائل فورية لأقل من 30 دقيقة بعد إطفاء الأضواء استعداداً للنوم حصلوا على درجات أفضل بكثير في المدرسة من أولئك الذين استمروا في ارسال الرسائل النصية الفورية لأكثر من 30 دقيقة في الظلام.
- قال الباحثون أن ارسال الرسائل النصية قبل اطفاء الأضواء استعداداً للنوم لا يؤثر على الأداء الدراسي للطلاب. وأظهرت النتائج أنّ أولئك الذين واصلوا ارسال الرسائل في الظلام ناموا لساعات أقل وشعروا بالتعب أكثر خلال النهار من الاشخاص الذين توقفوا عن إرسال الرسائل الفورية عندما ذهبوا إلى الفراش.
- الضوء الأزرق المُنبعث من الأجهزة المحمولة يمكن أن يؤخر افراز الميلاتونين، مما يجعل الأمر أكثر صعوبة لنغفو. تظهر هذه الآثار عندما ينظر الناس في الهواتف الذكية وغيرها في غرفة مظلمة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين الرسائل النصية في الظلام، كيف تضر بصحة المراهقين



GMT 20:29 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

كيف تحافظ على صحة عيون أطفالك؟

GMT 05:19 2016 الأربعاء ,02 آذار/ مارس

كيف تُساعدين طفلك على التخلص من الخوف ؟

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:46 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة
المغرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 00:22 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود
المغرب اليوم - بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير
المغرب اليوم - بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير

GMT 21:54 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة
المغرب اليوم - تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
المغرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 20:20 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

4 أصوات تشير إلى أعطال في محركات السيارات

GMT 06:27 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد تأثير حجم المخ على التحكّم في النفس

GMT 21:07 2018 الأربعاء ,04 إبريل / نيسان

"سباق الدراجات" يدعم ترشح المغرب للمونديال

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة

GMT 05:32 2017 الأربعاء ,03 أيار / مايو

محمود عباس فى البيت الأبيض.. من دون فلسطين!
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib