مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي بأغلبية 4 أصوات
آخر تحديث GMT 09:41:06
المغرب اليوم -
تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر واتساب في السودان إرتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي وقعت في كوريا الجنوبية إلى 14 شخصاً إسرائيل تقصف تجمعاً لمقاتلي العشائر قرب السويداء في سوريا الجيش اللبناني يرصد خرقا حدوديا بعد اجتياز آليات إسرائيلية للسياج التقني إسرائيل تطرد مسئولاً أممياً بارزاً في قطاع غزة واتهامات بالتحيز وتشويه الحقائق إيران تعلن عن جولة محادثات نووية جديدة مع ثلاث قوى أوروبية في إسطنبول منظومات الدفاع الجوي الروسية تسقط 43 مسيرة أوكرانية في تصعيد جديد للهجمات الجوية الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي
أخر الأخبار

مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي بأغلبية 4 أصوات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي بأغلبية 4 أصوات

مجلس النواب الأميركي
واشنطن - المغرب اليوم

أقرّ مجلس النواب الأميركي، الثلاثاء، مشروع قانون "تمويل مؤقت" بأغلبية 217 صوتاً مقابل 213، ما ينقل التصويت إلى مجلس الشيوخ، لضمان تفادي إغلاق حكومي في الولايات المتحدة مطلع الأسبوع المقبل. وينص مشروع القانون على تمديد التمويل الحكومي إلى حد كبير عند مستوياته الحالية حتى 30 سبتمبر المقبل، ويتعين أن يُقره مجلس الشيوخ لضمان استمرار عمل الوكالات الحكومية بعد منتصف ليل الجمعة، وهو الموعد المُقرر لانتهاء التمويل الحكومي.
ويحتاج الجمهوريون إلى دعم 8 ديمقراطيين على الأقل من أجل تمرير مشروع القانون في مجلس الشيوخ وإيصاله إلى مكتب الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
ويحاول ترمب تفادي حدوث إغلاق حكومي مع بداية ولايته الثانية، وسبق أن قال إنه سيوقع على مشروع القانون إذا وصل إلى مكتبه. وأكدت قيادة الجمهوريين في مجلس النواب قبل إصدار مشروع القانون أنه تم صياغته بتنسيق وثيق مع البيت الأبيض.

واعتبرت "أسوشيتد برس" أن تمرير مشروع القانون "واحد من أكبر الاختبارات التشريعية حتى الآن للولاية الثانية للرئيس الجمهوري"، مشيرة إلى أن جي دي فانس، نائب الرئيس، زار مبنى الكونجرس، الثلاثاء، لحشد الدعم.
وعقب تمرير مشروع القانون، اعتبر رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، أن الجمهوريين وقفوا إلى جانب الشعب الأميركي، وانتقد الديمقراطيين في مجلس النواب، قائلاً إنهم "قرروا مضاعفة جهودهم للاستقطاب السياسي". وتابع: "ما فعله الديمقراطيون أمر مخز، والآن حان وقت اتخاذهم القرار في مجلس الشيوخ للتصويت على إبقاء الحكومة مفتوحة أو تحمل المسؤولية عن إغلاقها".
وعادةً ما يدعم الديمقراطيون مشاريع القوانين المؤقتة بأعداد كبيرة، لكن هذه المرة، أدى إصرار الجمهوريين على حماية أو تقنين التخفيضات التي تقودها وزارة الكفاءة الحكومية إلى منح الديمقراطيين سبباً للمعارضة والتكتل ضد المشروع، خاصة بعد تصاعد الغضب الشعبي من العاملين الفيدراليين والمحاربين القدامى.
وتعمل البرامج الحكومية بتمويل مؤقت منذ أكتوبر الماضي، بداية السنة المالية 2025، لكن المفاوضين الديمقراطيين أثاروا مخاوف بشأن التأثيرات المحتملة لهذا القانون، لا سيما على برامج الدفاع والفعالية العسكرية، تكاليف الرعاية الصحية، إصلاحات رواتب رجال الإطفاء في الغابات، خدمات المحاربين القدامى وبرامج المساعدات الغذائية.
وكشف جونسون، السبت، عن مشروع قانون تمويل مؤقت لمدة 6 أشهر بهدف تجنب إغلاق حكومي وشيك في نهاية الأسبوع المقبل، وإبقاء الحكومة تعمل حتى نهاية سبتمبر المقبل.

ودعا ترمب الجمهوريين لتأييد مشروع القانون، السبت الماضي. وكتب على منصة "تروث سوشيال": "لقد وضع مجلسا النواب والشيوخ، في ظل هذه الظروف، مشروع قانون تمويل جيد جداً، يجب على جميع الجمهوريين التصويت (من فضلكم!) بنعم الأسبوع المقبل". وتابع: "أطلب منكم جميعاً منحنا بضعة أشهر حتى شهر سبتمبر حتى نتمكن من الاستمرار في ترتيب (البيت المالي) للبلاد".
وتوقع الرئيس الأميركي رفض الديمقراطيين لمشروع القانون، قائلاً إن "الديمقراطيين سيفعلون كل ما بوسعهم لإغلاق حكومتنا، ولا يمكننا السماح بحدوث ذلك. يجب أن نظل متحدين -لا خلافات- قاتلوا ليوم آخر عندما يكون التوقيت مناسباً". وأضاف: "هذا أمر بالغ الأهمية. لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى".
وأعلن قادة الديمقراطيين في مجلس النواب رفضهم لخطة جونسون، محذرين من أن القرار قد يؤدي إلى تخفيضات في الإنفاق على مجالات مثل الرعاية الصحية، والمساعدات الغذائية، والمزايا المقدمة للمحاربين القدامى.
ويضغط الديمقراطيون لتضمين قيود تحدّ من محاولات ترمب وحليفه الملياردير إيلون ماسك لإغلاق الوكالات الفيدرالية أو تقليص حجمها دون موافقة الكونجرس، لكن الجمهوريين يرون أن ذلك "غير قابل للتنفيذ"، إذ يدعمون تخفيضات الموازنة التي تقودها وزارة الكفاءة الحكومية، معتبرين أنها "تهدف إلى القضاء على الهدر".

قد يهمك أيضا

النواب الأميركي يُعلن المعاقبة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل

 

إعادة انتخاب مايك جونسون رئيساً لمجلس النواب الأميركي لولاية ثانية بدعم من ترامب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي بأغلبية 4 أصوات مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي بأغلبية 4 أصوات



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - 5 أمثلة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 19:29 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أجمل صيحات مكياج أسود وفضي ناعم ليوم الزفاف

GMT 23:01 2023 الإثنين ,20 شباط / فبراير

ألمانيا تُعزز نفوذها التجاري في غرب أفريقيا

GMT 21:17 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات هواتف جوجل Google Pixel 6 قبل إطلاقها غدا

GMT 20:24 2021 الخميس ,29 تموز / يوليو

تفاصيل وقف 4 برامج شهيرة لمدة شهر

GMT 09:14 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

طريقة تحضير صابونة الأفوكادو للعناية بالبشرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib