المخرج المغربي طارق الإدريسي من الهجرة السرية إلى التألق في الأفلام الوثائقية
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

المخرج المغربي طارق الإدريسي من الهجرة السرية إلى التألق في الأفلام الوثائقية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المخرج المغربي طارق الإدريسي من الهجرة السرية إلى التألق في الأفلام الوثائقية

المغرب
الرباط - المغرب اليوم

قال المخرج المغربي طارق الإدريسي: “قبل سنوات قليلة، لم تكن هناك أفلام وثائقية كثيرة كما هو عليه الحال الآن، لكن 4 أو 5 أفلام وثائقية فقط تستحق أن توصف بالجيدة خلال السنتيْن الأخيرتيْن”.

وأشار الإدريسي، خلال مشاركته في برنامج “FBM-مواجهة بلال مرميد”، الذي تبثه قناة “ميدي1 تيفي”، إلى أنه وُلد وترعرع بمدينة الحسيمة، هاجر في مرحلة الشباب إلى إسبانيا بطريقة غير شرعية، وكان يشعر دائما بأن له حسّا فنيا.
وأضاف: “حين أتيحت لي الفرصة لتمثيل أحد الأدوار في عمل فني بإسبانيا، تأكدت بأن هذا الميدان هو ما أبحث عنه، فسارعت بعد ذلك إلى التسجيل في مدرسة من أجل التكوين في هذا المجال”.

وفي رده عن سؤال حول سبب اختياره الدخول إلى السينما من بابها الضيق المرتبط بالفيلم الوثائقي، قال طارق الإدريسي: “بعد إتمام السنة الأولى من الدراسة بإسبانيا، بدا لي أن المجال يتجه حول الديجيتال، لذلك اخترت التوجه نحو الفيلم الوثائقي، إضافة إلى أن ضرورة التطرق لمجموعة من الأحداث التي شهدتها منطقة الريف دفعتني إلى خوض هذا الغمار”.

وعن فيلمه الوثائقي “RIF 1958/59″، أوضح الإدريسي أن “هذا العمل الفني شارك فيه عدد من الصحافيين والكتاب وفعاليات أخرى اشتغلت على التاريخ…، ومع ذلك يصعب تحقيق المعادلة التي تدعو إلى إعطاء لكل طرف في الموضوع حقه في الإدلاء برأيه ووجهة نظره”.
وفي تعليقه على الانتقادات التي تلت عرض الفيلم المذكور، قال: “في الفيلم الوثائقي أحاول تقديم منتوج تاريخي وفق رؤيتي ومجهودي وما أنا قادر على الوصول إليه، ولست قاضيا لكي أعطي للجميع حق الرد والمشاركة، ولا أستثني أحدا”.

وأضاف ضيف بلال مرميد: “في جميع الإنتاجات التي قدّمتُ أحسّ بأنني لست راضيا بالشكل المطلوب، لأنني أتعذب حين أشاهد أعمالي الفنية مثل باقي المشاهدين، وفي الوقت نفسه أحس بالخوف حين يوصف أحد أفلامي بالجيد”.

وتابع: “ليست لدي معطيات حول عدد الذين شاهدوا كل فيلم وثائقي من الأفلام التي قدّمت، لكن ما ألاحظه هو تنوع الاهتمامات والأذواق بين من أُعجِب بالفيلم الوثائقي RIF 1958/59 وقلل من شأن فيلم le voyage de KHADIJA، ومن عبّر عن عكس ذلك”.
وعن آخر أعماله، الشريط الروائي الطويل “صوت الأمازيغ” (sound of berberia)، أشار طارق الإدريسي إلى أن “تجاذبات كبيرة عرفها هذا العمل بخصوص تصنيفه، حيث أحاول جذبه نحو الفيلم الوثائقي، لكن باقي المشتغلين في المجال يرون العكس”.

وأوضح في هذا السياق أن “في هذا العمل الفني استُعملت آلة التصوير اليدوية، وكنت في أحيان كثيرة أحدد الموضوع للممثلين وأعطيهم الحرية في الحوار، على أن يتم لاحقا تحديد المقاطع المناسبة أو إعادة التصوير مرة أخرى”.


قد يهمك أيضاً :

الخلفي يُشجع على إنتاج أفلام وثائقية مهتمة بقضية مغربية الصحراء

بنزيما على رأس قائمة ريال مدريد أمام فياريال في كأس ملك إسبانيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المخرج المغربي طارق الإدريسي من الهجرة السرية إلى التألق في الأفلام الوثائقية المخرج المغربي طارق الإدريسي من الهجرة السرية إلى التألق في الأفلام الوثائقية



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية

GMT 00:09 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

لعبة Sekiro تفوز بجائزة لعبة السنة على متجر Steam

GMT 10:03 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البدلة الرسمية على طريقة المُصمم العالم توم فورد

GMT 23:34 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أهم مميزات ومواصفات سيارة "BMW X7" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib