فعاليات وأنشطة لإسعاد الأطفال السوريين في مخيم سايبر سيتي في الأدرن
آخر تحديث GMT 06:10:43
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

احتفالاً بالعيد بحضور فرق متخصصة في المسابقات وألعاب الدمى

فعاليات وأنشطة لإسعاد الأطفال السوريين في مخيم "سايبر سيتي" في الأدرن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فعاليات وأنشطة لإسعاد الأطفال السوريين في مخيم

مخيم "سايبر سيتي" في الأدرن
عمان - إيمان أبو قاعود

أقام معهد العناية بصحة الأسرة "مؤسسة الملك حسين" بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، فعاليات وأنشطة، لإدخال الفرحة على قلوب الأطفال، الأربعاء (بعد الإفطار)، بحضور فرق متخصصة في المسابقات وفي ألعاب الدمى والمهرجين، في مخيم الـ "سايبر سيتي"، في مدينة الرمثا (شمال الأردن). وأوضح الأطفال لـ "المغرب اليوم" أنهم "يبدأون بالاستعداد لهذا المهرجان، منذ الصباح الباكر، بحيث يقومون بالاستحمام وارتداء الثياب المرتبة، انتظارًا لبدء مهرجان الطفولة، الذي تبدأ فعالياته في المساء، ويبدأ الأطفال باستراق النظر إلى ساحة المخيم، حيث تحضيرات المهرجان خلال النهار.
وعند بدء المهرجان والمسابقات (الذي شاركت فيه "المغرب اليوم")، يحاول الأطفال أن يجيبوا على أسئلة المسابقات أو الفوز بأي منها لعل هذه الجائزة تكون لعبة للعيد.
ولم تظهر الفرحة على وجوه الأطفال عند الحديث عن التحضيرات لعيد الفطر، رغم فرحتهم بالمهرجان الذي شاركوا فيه، ورغم شراء بعضهم لملابس العيد مسبقًا.
وتقول حنين (11 عامًا) لـ "المغرب اليوم": إنها تتمنى العودة إلى سورية وإن مستقبلها هي وجيلها قد ضاع، مضيفة "سنعود بعد (71 عامًا) على ما يبدو إلى سورية، لن يوجد مستقبل إذا لم نعد إلى بلدنا".
أما تغريد بركات (12 عامًا)، فلم تستطع أن تتمالك نفسها وسارعت بالبكاء، عند سؤالها عن عائلها، قائلة: إن لي شقيقًا توفي بالسرطان قبل قرابة شهر، ولا فرحة لأي عيد بالنسبة لنا.
أما ريم (10 أعوام)، فعلقت قائلة: لم نعيد العيد الماضي ولا يفرق معنا العيد. لا نفرح، لأننا كنا نخرج في رحلات. أما العيد الماضي فكان شؤمًا وكنا نتحسر على عيدنا في سورية.
وما زال الأطفال ينتظرون العيد لعل أحد المحسنين يقدم لهم ألعابًا أو يزورهم أو يشاركهم فرحة ميتة لديهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فعاليات وأنشطة لإسعاد الأطفال السوريين في مخيم سايبر سيتي في الأدرن فعاليات وأنشطة لإسعاد الأطفال السوريين في مخيم سايبر سيتي في الأدرن



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib