حذف تونس والإمارات من اللائحة الأوروبية السوداء للملاذات الضريبية
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

في أعقاب تعهدات منهما مع 8 دول أخرى بالتعاون من أجل تعزيز الشفافية

حذف تونس والإمارات من اللائحة الأوروبية السوداء للملاذات الضريبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حذف تونس والإمارات من اللائحة الأوروبية السوداء للملاذات الضريبية

الاتحاد الأوروبي
بروكسل - المغرب اليوم

قرر الاتحاد الأوروبي رفع أسماء 8 دول من بينها تونس والإمارات، من اللائحة الأوروبية للملاذات الضريبية، في أعقاب تعهدات من هذه الدول بالتعاون من أجل تعزيز الشفافية. جاء القرار على هامش اجتماعات وزراء المال والاقتصاد أمس الثلاثاء، في بروكسل، التي استغرقت يومين.

وحسب بيان أوروبي حصلت "الشرق الأوسط" على نسخة منه، لا يعني خروج هذه الدول من اللائحة السوداء، نهاية المطاف، إذ إنها لا تزال موجودة على اللائحة الرمادية للاتحاد، أي أنها تحت رقابة مكثفة من قبل بروكسل. وحسب كلام المفوض المكلف بالشؤون الضريبية بييير موسكوفيتشي: "إذا تعاونت هذه الدول بالشكل الكافي فستخرج نهائيا من تحت المجهر".

وتضم القائمة الدول والمناطق الإدارية: بنما، وكوريا الجنوبية، ومنطقة ماكاو، ومنغوليا، وغرينادا، وبربادوس، وأيضا تونس والإمارات العربية المتحدة. ويرى الاتحاد الأوروبي أن وضع لائحة سوداء بالدول التي تشكل ملاذات مالية، أمر أثبت فائدته، إذ باتت جميع الدول تسعى لإصلاح سياساتها المالية، ووفقا لوزير المال البلغاري فلاديسلاف غورانوف، الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي: "نسعى لتأمين إدارة اقتصادية جيدة على مستوى العالم".

وكان الاتحاد الأوروبي قد قرر نهاية العام الماضي وضع لائحة سوداء بالملاذات المالية لمحاربة التهرب الضريبي على مستوى العالم، الذي يحرم خزائن دوله من المليارات. وتعرضت المؤسسات الأوروبية في ذلك الحين لكثير من الانتقادات بسبب عدم وضع أي دولة عضو في الاتحاد على القائمة السوداء، مثل لوكسمبورغ، التي يعرف الجميع أنها تُشكل ملاذا ماليا لكثير من الشركات المتعددة الجنسيات.

وعلى صعيد اجتماعات منطقة اليورو التي اختتمت مساء أول من أمس (الاثنين) في بروكسل، فقد توصلت المجموعة إلى اتفاق بشأن الاستعراض الثالث لبرنامج التكيف الاقتصادي في اليونان، حيث نفذت السلطات في أثينا تقريبا جميع الإصلاحات المطلوبة.

وأضاف بيان ختامي للاجتماع، أن الاتفاق الذي جرى التوصل إليه يسمح للمجموعة وآلية الاستقرار الأوروبية باتخاذ الخطوات اللازمة لصرف الشريحة التالية بعد الانتهاء من بعض الشروط المتبقية وبشكل نهائي، ومن المتوقع صرف أول دفعة من الشريحة الجديدة من المساعدة المالية لليونان فبراير/شباط المقبل، على أن تصرف الدفعة الثانية في الفترة من مارس/آذار إلى مايو/أيار.

وفي الأسبوع الماضي صادق البرلمان اليوناني على حزمة تقشف جديدة، تتضمن إعادة هيكلة المزايا التي تحصل عليها الأسر، وذلك تلبية لطلبات الدائنين الدوليين، مقابل صرف أموال إنقاذ جديدة للدولة التي تعاني من صعوبات مالية كبيرة. وتشمل الإجراءات التي وافق عليها البرلمان، السماح بالحجز على الممتلكات في حالات التخلف عن سداد القروض والمتأخرات المستحقة للدولة، وفتح الباب أمام الالتحاق بالمهن المغلقة على فئات بعينها، وجعل الدعوة إلى الإضراب أكثر صعوبة.

وقال رئيس الوزراء اليوناني، أليكسيس تسيبراس، إن المصادقة على حزمة التقشف الجديدة تعد خطوة مهمة من أجل الخروج من برنامج حزمة الإنقاذ. ويتضمن برنامج الإنقاذ 86 مليار يورو (106 مليارات دولار)، وينتهي أجله في أغسطس/آب 2018، ومن شأن إتمام المراجعة السماح بصرف قروض إنقاذ بنحو 6.5 مليار يورو. وبموجب الاتفاق مع الدائنين، ستلجأ اليونان إلى مزيد من سياسات التقشف، تشمل استقطاعات من رواتب التقاعد، اعتبارا من العام المقبل 2019، وتدابير متعلقة بضريبة الدخل في 2020، وإصلاح سوق العمل، وخصخصة قطاع الطاقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حذف تونس والإمارات من اللائحة الأوروبية السوداء للملاذات الضريبية حذف تونس والإمارات من اللائحة الأوروبية السوداء للملاذات الضريبية



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023

GMT 16:01 2023 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

زيادة مفاجئة لمخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي

GMT 23:05 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

ناسا تحذر من قدرات الصين في "سباق القمر"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib