الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها التي أنهكتها جائحة كوفيد – 19 المستجد
آخر تحديث GMT 16:17:14
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

محافظ "المركزي" البرتغالي يؤكد أن اقتصادات العالم ليست جاهزة لتداعيات الوباء

الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها التي أنهكتها جائحة "كوفيد – 19" المستجد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها التي أنهكتها جائحة

الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها
بكين - المغرب اليوم

أفادت وسائل إعلام صينية بأن بكين لن تتخذ إجراءات صارمة لضبط العجز في الموازنة وستصدر سندات خاصة لدعم اقتصادها الذي أنهكته جائحة كوفيد – 19، فيما يبدو أنها لن تتبنى خطة إنعاش ضخمة.وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة، أن الوباء الذي كانت له تداعيات خطرة على الإنتاج وعمل الشركات، تسبب بشل البلاد فعلياً في شهر فبراير / شباط، في وقت فرض على مئات ملايين الصينيين الانعزال في منازلهم، ومنذ ذلك الحين، استؤنف النشاط تدريجيًا مع التخفيف التدريجي لتدابير مكافحة الوباء، ولكن العواقب على الاقتصاد ستبقى لبعض الوقت.

وأفادت وكالة الأنباء الصينية الرسمية أمس، بأن كبار المسؤولين الصينيين اتفقوا خلال اجتماع على تعميق العجز وإصدار سندات خاصة لدعم الاقتصاد. ولكن الوكالة لم تنشر تفاصيل عن حجم الإصدارات.

وبلغ عجز الصين 2.8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2019، بحسب الأرقام الرسمية، وفي ظل تعثر الاقتصاد وتدهور القوة الشرائية للصينيين وتسبب الوباء بشل اقتصادات شركائها التجاريين الرئيسيين، يمكن للصين أن تترك عجزها يزداد إلى 3.5 في المائة هذا العام، وفق الاقتصادي تينغ لو من بنك نومورا الاستثماري.

ومع ذلك، استبعد تينغ خطة تحفيز ضخمة مثلما حصل خلال الأزمة المالية 2008 - 2009 في حين تسعى بكين إلى ضبط موازنتها، وقال البنك المركزي الصيني في بيان الجمعة إن العواقب الاقتصادية للوباء «يمكن السيطرة عليها بشكل عام». وأشار إلى أن «الاقتصاد يظهر مرونة قوية وأساسياته لتحقيق نمو صحي على المدى الطويل تظل دون تغيير».

لكن المحللين يتحدثون بلهجة مختلفة بعض الشيء، إذ تتوقع وكالة التصنيف فيتش نمواً بنسبة 3.7 في المائة في الصين هذا العام، مقارنة مع 6.1 في المائة في 2019. مثلما درجت عليه الحال على مدى 30 عاماً تقريباً.

على صعيد آخر، قال رئيس وزراء اليابان، شينزو آبي إن بلاده ستوسع خطة التحفيز الاقتصادي على «نطاق غير مسبوق» لإنقاذ البلاد التي تعاني من تداعيات تفشي فيروس كورونا.

ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء السبت عن آبي قوله، خلال مؤتمر صحافي متلفز، إنه سيكون هناك تبرعات نقدية ستقدم للمواطنين، وستتحرك الحكومة لحماية العمالة الإقليمية. وأضاف أن الإجراءات ستكون أوسع نطاقاً عما كانت عليه خلال الأزمة المالية قبل أكثر من عقد من الزمن.

وتابع رئيس الوزراء أنه يريد أن يقدم ميزانية تكميلية خلال حوالي 10 أيام، وسيتم تمريرها في أقرب وقت ممكن. وحذر من أن الحرب ضد الفيروس ستكون طويلة. وتستعد اليابان لسياسات متعلقة بالفيروس مع الأخذ في الاعتبار أسوأ سيناريو. وتابع آبي أن الإدارة اليابانية لا تدرس فرض حالة طوارئ الآن.

وعن أزمة كورونا، قال كارلوس كوستا، محافظ البنك المركزي البرتغالي وعضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، إنه لا يوجد اقتصاد في العالم مستعد لمواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا.

وقال كوستا في مقابلة مع صحيفة «اسبريسو» الأسبوعية بالبرتغال: «يأتي هذا الوباء في مرحلة تراجع في الدائرة الاقتصادية، حيث تتواصل مظاهر الضعف المرتبطة بمستويات مرتفعة من المديونيات العامة والخاصة في اقتصادات مختلفة، بينها البرتغال».

وقال محافظ المركزي البرتغالي إن المخاوف قد تزداد بشأن استدامة الديون الحكومية في بعض الدول، مضيفاً أن الصدمة التي سببتها جائحة كورونا قد تصل إلى الذروة خلال الربع الثاني من العام الجاري، وقد يتبعها «عودة تدريجية للوضع الطبيعي» في وقت لاحق العام الجاري.

ووفقاً لما قاله كوستا: للنظام المالي «دور جوهري» في حماية الشركات والأُسر من السقوط في براثن الإفلاس، عبر استخدام السيولة النقدية التي تتيحها البنوك المركزية.

وأوضح أنه «من الأفضل المخاطرة بدعم بعض الشركات الزومبي، من السماح القادرة على الاستمرار بالإفلاس». و«شركة زومبي» تحتاج لعمليات إنقاذ مالي لكي تواصل عملها، أو هي شركة مدينة تستطيع سداد الفائدة على ديونها ولكن ليس سداد رأس المال.

قد يهمك ايضا

مخاوف من موجة "كورونا" ثانية في "ووهان" مركز الوباء بعد التعافي

إسبانيا تشتري معدات طبية من الصين بقيمة 578 مليون يورو

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها التي أنهكتها جائحة كوفيد – 19 المستجد الصين مستعدة لتحمل عجز أكبر في موازنتها التي أنهكتها جائحة كوفيد – 19 المستجد



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib