خام النفط عند أعلى سعر له في ثلاث سنوات ونصف بسبب شح المعروض
آخر تحديث GMT 23:42:25
المغرب اليوم -
إرتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي وقعت في كوريا الجنوبية إلى 14 شخصاً إسرائيل تقصف تجمعاً لمقاتلي العشائر قرب السويداء في سوريا الجيش اللبناني يرصد خرقا حدوديا بعد اجتياز آليات إسرائيلية للسياج التقني إسرائيل تطرد مسئولاً أممياً بارزاً في قطاع غزة واتهامات بالتحيز وتشويه الحقائق إيران تعلن عن جولة محادثات نووية جديدة مع ثلاث قوى أوروبية في إسطنبول منظومات الدفاع الجوي الروسية تسقط 43 مسيرة أوكرانية في تصعيد جديد للهجمات الجوية الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي
أخر الأخبار

وسط توقعات بتعطل الصادرات من أحد أكبر المنتجين عالميًا

خام النفط عند أعلى سعر له في ثلاث سنوات ونصف بسبب شح المعروض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خام النفط عند أعلى سعر له في ثلاث سنوات ونصف بسبب شح المعروض

النفط
واشنطن - المغرب اليوم

رفع شح المعروض من النفط والعقوبات الأميركية المقرر فرضها على إيران، التي يُتوقع أن تعطل صادرات نفط من أحد أكبر المنتجين في الشرق الأوسط، أسعاره الثلاثاء إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات ونصف سنة.

وبلغ سعر خام القياس العالمي "برنت" 79.02 دولار للبرميل مرتفعاً 79 سنتاً، وهو أعلى مستوى منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2014، ليعود ويستقر عند 78.93 دولار للبرميل، مرتفعاً 70 سنتاً، وكسب الخام الأميركي الخفيف 40 سنتاً مسجلاً 71.36 دولار للبرميل، وهو أيضاً قرب أعلى مستوياته منذ تشرين الثاني 2014، لكن الفارق اتسع بين النفطين.

وصعدت أسعار النفط العالمية أكثر من 70 في المئة على مدى العام الماضي، بسبب الزيادة الحادة في الطلب وخفض الإنتاج الذي تعتمده منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بقيادة السعودية مع منتجين رئيسيين آخرين، من بينهم روسيا.

وعزّز إعلان الولايات المتحدة فرض عقوبات على إيران بسبب برنامجها النووي، المخاوف من مواجهة نقص في الأسواق في وقت لاحق من هذه السنة، عندما تدخل القيود التجارية حيز التنفيذ.

وقال المحلل الاستثماري لدى "ريفكين" للأوراق المالية وليام أولوخلين، إن "التزام السعودية والأعضاء الآخرين في "أوبك" بخفض الإنتاج، يشكل عاملًا أساسيًا في دعم السعر حاليًا"، من دون أن يغفل "احتمال انخفاض الواردات من إيران بسبب العقوبات".

وأظهرت بيانات، "زيادة في معدلات تشغيل مصافي التكرير في الصين وهي أكبر مستورد للنفط في العالم، بنسبة 12 في المئة في نيسان (أبريل) الماضي مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، ليبلغ 12.06 مليون برميل يومياً، في ثاني أعلى مستوى مسجل على أساس يومي".

وأنهى شح المعروض في الأسواق تراكم الإمدادات العالمية، التي خفضت أسعار النفط بين نهاية 2014 وبداية 2017. وأفادت بيانات "أوبك" بأن "مخزون النفط في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، تراجع في آذار (مارس) الماضي إلى تسعة ملايين برميل يومياً فوق متوسط خمس سنوات، انخفاضًا من 340 مليون فوق ذلك المتوسط في كانون الثاني (يناير) 2017".

وتكون أسعار الخام الأميركي منخفضة في شكل حاد عن برنت، بسبب الارتفاع الكبير في إنتاج النفط في الولايات المتحدة إلى 10.7 مليون برميل يومياً، ما يجعل السوق الأميركية تتلقى إمدادات جيدة.

وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، أن "يزيد انتاج النفط الصخري الأميركي 145 ألف برميل يوميًا، إلى 7.18 مليون برميل في حزيران (يونيو) المقبل". ويُرجح ازدياد إنتاج حوض برميان أكبر رقعة نفط أميركية، بمقدار 78 ألف برميل يوميًا إلى مستوى قياسي جديد يبلغ 3.28 مليون برميل يوميًا.

وأشارت مذكرة أصدرها البيت الأبيض، إلى أن "إمدادات النفط العالمية وفيرة بما يكفي لتحمل نقص كبير" في الصادرات من إيران.

ويُنتظر سريان العقوبات على صادرات إيران النفطية، بعد الرابع من تشرين الثاني المقبل، ما يتيح للشركات خفض وارداتها.

وأظهرت دراسة لإدارة معلومات الطاقة، أن الإنتاج العالمي من النفط خارج إيران "بلغ 92.4 مليون برميل يومياً في المتوسط من شباط إلى آذار، مقارنة بـ91 مليون برميل يوميًا بين 2015 و2017. وعلى رغم ذلك، كان الاستهلاك خارج إيران مرتفعاً، بالغاً 96.4 مليون برميل يومياً، مقارنة بـ93 مليون برميل يومياً من 2015 إلى 2017.

و دعت شركة "قطر للبترول" الشركات العالمية إلى "المنافسة على إنشاء مجمع جديد للبتروكيماويات في مدينة راس لفان الصناعية وتشغيلها". ولفتت في بيان إلى أن المجمع "سيضم وحدة تكسير إيثان طاقتها أكثر من 1.6 مليون طن سنوياً من الإيثيلين، ما يجعلها الأكبر في الشرق الأوسط". ورجحت "بدء تشغيل المجمع، الذي سيضم مصانع مشتقات أيضاً عام 2025".

ويتوسع منتجو النفط في منطقة الشرق الأوسط في شكل متزايد في قطاع البتروكيماويات، سعياً إلى دخول أسواق نمو جديدة وإيجاد مصادر جديدة للدخل، بخلاف تصدير النفط الخام.

وفي العراق، أعلنت وزارة النفط في بيان أمس، أن لدى المستثمرين المهتمين بتقديم العروض لبناء مصفاة تكرير نفط بطاقة 70 ألف برميل يومياً في الديوانية (جنوب بغداد)، مهلة تصل إلى 31 تموز (يوليو) لتقديم عروضهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خام النفط عند أعلى سعر له في ثلاث سنوات ونصف بسبب شح المعروض خام النفط عند أعلى سعر له في ثلاث سنوات ونصف بسبب شح المعروض



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 19:29 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أجمل صيحات مكياج أسود وفضي ناعم ليوم الزفاف

GMT 23:01 2023 الإثنين ,20 شباط / فبراير

ألمانيا تُعزز نفوذها التجاري في غرب أفريقيا

GMT 21:17 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات هواتف جوجل Google Pixel 6 قبل إطلاقها غدا

GMT 20:24 2021 الخميس ,29 تموز / يوليو

تفاصيل وقف 4 برامج شهيرة لمدة شهر

GMT 09:14 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

طريقة تحضير صابونة الأفوكادو للعناية بالبشرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib