صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة
آخر تحديث GMT 10:04:25
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

ستفتتح أوّل متجر دائم لها في شارع شيلتيرن في ماريليوني

صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة

مصممة حقائب اليد صوفي هولم
باريس ـ مارينا منصف

اهتم عالم الموضة منذ 10 سنوات بحقائب اليد بدرجة كبيرة، وبدأت العلامات التجارية في صناعة الحقائب ووضع أسمائهم عليها، كما ظهرت حقائب الفرو الصغيرة والتي تشبه الألعاب المملوكة الخاصة، وظهرت أيضًا حقائب اليد المنتفخة، وأطلقت دار أزياء "لويس فيتون" حيقبة في العام 2001 بالتعاون مع الفنان ستيفين بروس، وكان الرسومات عليها بخط اليد.

وكان على الرغم من الأسعار المتصاعدة سريعًا لحقائب اليد، لن تشتري حقيبة يد للعمر كله، والتي ربما يصل سعرها إلى 1000 جنيه إسترليني، وفي غضون ستة أشهر ستظهر حقائب جديدة وألوان أخرى، ستجعلك تفكرين في شراء شنطة أخرى، إنها عملية مرهقة.

ويعد اقتناء شنطة اليد بالنسبة للسيدات أمرًا مرهقًا للغاية، حيث التصاميم المختلفة، والألوان، وتروي هنا صوفي هولم، مصممة حقائب اليد، تجربة نجاحها في هذا المجال المعقد، وهي خريجة جامعة كينغستون، وأصدرت مؤخرًا مجموعتها إلى الأضواء.

وكان أول عرض صغير لها، لمجرد بناء الثقة بأعتبار أنها تقدم فكرة، وقد حصلت على 16 سهمًا فقط، ولكن كان عليها استيعاب سرعة الإنتاج، وخلال سنة أو ما قارب ذلك، بدأت في تسريع عملية الإنتاج والدفع بها إلى الأمام، وكان لديها اهتمام تجاري جاد.

وتقول هولم "أعتقد أن هناك إرهاقًا حقيقيًا في الشعار، وكان هذا نهجًا شخصيًا أكثر بكثير، وكنت أرغب في تصميم الأشياء التي لقت رواجًا، كل شيء على الحقيبة له وظيفته، وهناك جمال حقيقي من خلال هذه الوظائف، الحقائب ذات جودة وسحر، والألوان غنية، هناك اللون الفلامنغو الوردي، الذي أثني عليه حين أرتديته".

ولدى هولم تصاميم جديدة، مثل السوينه، وهي حقيبة على شكل دلو لأنيقة تحتوي على خزام كتف، ويمكن ارتدائها "كروس"، والتصميم بولت الأنيق، ذو الأربطة المستوحاة من الحقيبة العسكرية القديمة، ويمكن امساكها من المقبض العلوي، ويود أيضًا حزام للكتف طويل قابل للإزالة.

وتتميز حقائبها بالزخارف الجميلة، والألوان الرائعة وكذلك الجلود الراقية، كما أن أسعارها مناسبة، حيث تقول "من المهم جدًا بالنسبة لنا أن تكون أسعارنا مناسبة، وذات جودة عالية، كما أنك ستحصل على حقيبة رائعة مقابل ما ستدفعه، كما أننا نستخدم جلود أفضل من المنافسين، فهي مصنوعة في إيطاليا ومطلية بالذهب".

أسست هولم شركتها بحذر، من دون أي شعارات أو اتجاهات، وكذلك استثمار، وتمكنت من الوصول إلى أوج نجاحها وهي في سن 34، حيث يمكنها التباهي بالأوسمة التي حصلت عليها من داوننغ ستريت في العام 2015، و أهدت سامنثا كاميرون، حقيبة من تصميم هولم للسيدة الصينة الأولى، بنغ لي يوان، ذات اللون الرمادي كرمز للتصميم البريطاني.

وستفتح في هذا الشهر، أوّل متجر دائم لها في شارع شيلتيرن في ماريليوني، حيث الموقع المتميز للعلامات التجارية الغربية ذات الذوق الراقي.

وتعتبر هولم شخص براغماتي، وتؤكد أن كل شيء قامت به كان مخاطرة، وكانت تأمل في أن ينجح، ولكن حين نظرت إلى الأرقام التي باعات بها منتجاتها تشعر بالثقة.

وتستفيد هولم من تصميماتها باختيار التصاميم الجديدة والحصرية، وفي هذا الشتاء وبمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسها، ستقوم بإصدار خط المعاطف الصوفية والجلدية، والتي تتناسب مع تصاميم حقائبها المميزة.

وتحب هولم عرض منتجاتها على تطبيق "إنستغرام" قائلة" الأرتباط مع الجمهور أمر رائع بالفعل، ومن الطبيعي أن أعرض منتجاتي عليهم".

وتؤكد هولم أن الأمومة زادت من تركيزها ومنظورها وأفكارها، موضحة" أحب العودة إلى المنزل في وقت محدد، هذا يجعلني أكثر حسما لأنني أحب عملي، وهو أهم شيئ في حياتي، ولكن حين أعود إلى المنزل وأرى طفلي يلعب مع بطته ويضحك، أنسى كل شيء".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
المغرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 07:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
المغرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 10:04 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

عراقجي يؤكد أن الخيار الدبلوماسي قائم والتخصيب مستمر
المغرب اليوم - عراقجي يؤكد أن الخيار الدبلوماسي قائم والتخصيب مستمر

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib