تقارير تكشف اختلالات في تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا رغم استثمار يفوق 6 مليارات درهم
آخر تحديث GMT 20:34:11
المغرب اليوم -
التقييم الاستخباراتي الأولي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمّر المواقع النووية وزير الصحة الإيراني يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 606 قتلى معظمهم من المدنيين منذ بدء الهجمات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدعو العالم للعودة إلى الدبلوماسية واعتماد لغة الحوار بدل الحلول العسكرية لمنع الانزلاق نحو الفوضى الرئيس الإيراني يُعلن انتهاء الحرب بعد اثني عشر يوما ويؤكد أن العدو الصهيوني تلقى ضربات موجعة وسط تعتيم إعلامي على خسائره الرئاسة الفلسطينية تُطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من قطاع غزة وجنوب لبنان ترامب يبدي عدم رضاه على إسرائيل ويقول لن تهاجم إيران مرة أخرى رئيس الوزراء القطري ينجح في الحصزل على مواقفة إيران على وقف الحرب مع إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية تسقطت طائرة إسرائيلية مسيّرة من طراز "هيرمز" أثناء تحليقها في أجواء العاصمة طهران مسؤول عسكري أميركي لـ"الجزيرة": لا نستبعد هجمات إيرانية إضافية على قواعدنا؛ لأننا هاجمنا 3 من منشآتهم ولم يهاجموا سوى قاعدة واحدة لنا حتى الآن
أخر الأخبار

تقارير تكشف اختلالات في تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا رغم استثمار يفوق 6 مليارات درهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقارير تكشف اختلالات في تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا رغم استثمار يفوق 6 مليارات درهم

المستشفى الجامعي
الرباط - المغرب اليوم

نشرت تقارير عدة كشفت وجود اختلالات تتعلق بمجال تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا، وتوفير المستلزمات الطبية والخدمات الضرورية، من تعقيم ونظافة وتشجير للمركبات الأربعة المكونة للمستشفى: المركب الكبير للمصالح الاستشفائية، مركب أمراض القلب والشرايين، مركب مصالح الدعم من مختبرات وأشعة والفحوصات الخارجية، والمركب الجراحي والإنعاش، باستثمار يتجاوز 6 مليارات درهم.

وحسب المنبر ذاته، فإن المكتب النقابي المحلي للمركز الاستشفائي الجامعي، التابع للاتحاد المغربي للشغل، دعا وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والمجلس الأعلى للحسابات إلى التدخل العاجل لفتح تحقيق شامل حول ما وصفه بـ”سوء التدبير وتراكم الاختلالات المالية والإدارية والتقنية” داخل هذه المؤسسة الصحية والوطنية.

ذكرت تقارير أن سلطات العاصمة قررت الشروع في هدم الإقامة الداخلية لطلبة معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، مما سيؤدي إلى تشريد الطلبة الذين رفضوا هذا القرار الذي لم يراع ظروفهم الاجتماعية والاقتصادية.ويطالب الطلبة بتوضيحات حول المشروع المزمع تنفيذه، وتوفير بدائل أخرى توفر لهم السكن، خاصة وأن عدد المقيمين بالسكن الداخلي هو 1500 طالب وطالبة، غالبيتهم الساحقة لا تملك القدرة المادية لاستئجار سكن خارج الحرم الجامعي.

 أفادت أيضا بأن استياء يعم ساكنة جماعة المواريد بإقليم الصويرة، بسبب تحول مسار طريق عمومية بين دوار أيت بامحمد والمدرسة الابتدائية، لخدمة مصلحة مستشار جماعي.وانتقدت الساكنة، في شكاية إلى وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، هذه الخطوة المثيرة، التي تُعد انتهاكا صارخا لمبادئ المرفق العام، قائلة إن الطريق المبرمجة كانت ستمر عبر مسار يخدم السكان والتلاميذ بشكل مباشر، إلا أن المستشار الجماعي مارس ضغوطا داخل المجلس لتغيير مسارها وربطها بمنزله بشكل مباشر، الأمر الذي أجبر السكان والتلاميذ والمسنين على قطع مسافة تتجاوز 4 كيلومترات عبر طريق وعرة وخطيرة للوصول إلى المدرسة، مما يفاقم معاناتهم كثيرا بسبب صعوبة الطريق.

أفادت أيضا  أن والي جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، يونس التازي، أعفى المهندس المسؤول عن أشغال تهيئة محيط “سور المعكازين” من مهامه، وذلك عقب انتشار صورة توثق عيوبا ظهرت ساعات قليلة فقط بعد انتهاء الأشغال وإعادة افتتاح الساحة أمام العموم.وفي الوقت نفسه، تقرر الشروع في إطلاق أشغال جديدة لإعادة تهيئة الأرضية بشكل كامل، مع إحداث لجنة تقنية عُهد إليها بتتبع ومراقبة الأشغال، لضمان عدم تكرار الأخطاء، قبل إعادة افتتاح الساحة من جديد.

وفي حوار، أكد المحلل السياسي محمد شقير أن ما قام به والي جهة فاس ــ مكناس ووالي جهة مراكش ــ آسفي (نحر أضحية العيد) يدخل ضمن الخطأ الجسيم الذي جعلهما يقتحمان مهام هي من اختصاص الملك دستوريا وعرفيا، باعتباره أميرا للمؤمنين، فكل من فريد شوراق ومعاذ الجامعي قاما بالاجتهاد الذي كلفهما منصبيهما، بالنظر إلى رمزية مدينتي فاس ومراكش، اللتين كانتا عبر التاريخ أولى المدن التي تؤكد شرعية السلاطين الذين تعاقبوا على حكم المغرب. وبالتالي، فإن إبعادهما من طرف وزارة الداخلية يدخل في إطار التطاول على اختصاصات الملك، ووزير الداخلية لا يمكنه القيام بهذا الإبعاد ما لم يتلقَّ إشارات من المربع الملكي.و أكد  أن الشرق الأوسط يعيش لحظة مفصلية؛ إذ لا خيار دون كلفة، لكن العودة إلى المفاوضات، حتى بتنازلات متبادلة، تبقى الأقل كلفة والأكثر عقلانية، بدل الانزلاق نحو حرب قد تنخرط فيها الولايات المتحدة علنًا.

وفي السياق نفسه، يرى الخبير الاقتصادي إدريس الفينة أن النظام الإيراني يعيش عزلة خانقة داخليًا بسبب الاحتجاجات وتآكل الشرعية، وخارجيًا بسبب ضعف الدعم من الحلفاء، مشيرا إلى أن المشروع الإيراني على حافة الانهيار، ليس عسكريا بل فكريا، نتيجة فقدانه القدرة على الإقناع والتأثير.أما رضا الفلاح، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة ابن زهر، فأكد أنه رغم بُعد المغرب جغرافيا عن الصراع، إلا أن تداعيات الحرب تؤثر عليه، بالنظر إلى تعقيد الرهانات وتداخل أجندات القوى الكبرى، خصوصا في ظل علاقات المغرب المتوترة مع إيران والمستأنفة مع إسرائيل.

وأشار سعيد صدقي، المختص في علم الاجتماع، إلى أن الصراع يعيد الشرق الأوسط إلى واجهة التوترات، ويؤثر على المغرب كمجتمع يتفاعل وجدانيا وسياسيا مع هذه الأحداث، حتى وإن لم يكن طرفا مباشرا فيها.من جهته، قال الكاتب عبد الصادق بومدين إن التعبير عن مواقف مختلفة تجاه قضايا الشرق الأوسط في المغرب، يواجه أحيانا “رهابا فكريا” وردودا تتسم بالتخوين والسب من جهات شعبوية.

أما سعيد الصديقي، أستاذ القانون الدولي بجامعة محمد بن عبد الله بفاس، فاعتبر أن إدارة ترامب السابقة كانت تتجنب التورط في حرب مباشرة مع إيران، مشيرا إلى ضعف المعارضة الإيرانية وعجزها عن ملء فراغ النظام إذا سقط.من جانبه، ذكر الإعلامي سعيد بوزيان أن فئة من المغاربة تعلن دعمها لإيران كمدافع عن فلسطين، مدفوعة بالعاطفة الدينية، إلا أن هذا الموقف يطرح إشكالا سياسيا وأخلاقيا، بالنظر إلى العداء الإيراني للمغرب ودعمها للبوليساريو عبر “حزب الله”.وصرح محسن الندوي، رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية، بأن أمريكا قد تمنح إسرائيل وقتا أكبر لتوجيه ضربات عسكرية لإيران بهدف الضغط عليها في ملفها النووي، لكنه حذر من رد فعل إيراني قوي قد يدفع واشنطن إلى البحث عن مخرج سريع لوقف الضربات العسكرية بين الطرفين.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

قيود عالمية جديدة على السجائر الإلكترونية بسبب انتشارها الواسع بين الأطفال والمراهقين

دراسات تؤكد فوائد زيت الزيتون في الوقاية من الأمراض وإطالة العمر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير تكشف اختلالات في تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا رغم استثمار يفوق 6 مليارات درهم تقارير تكشف اختلالات في تجهيز وتدبير المستشفى الجامعي ابن سينا رغم استثمار يفوق 6 مليارات درهم



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:51 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك
المغرب اليوم - منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك

GMT 17:08 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

لقاح جديد للرضع يحمي من الفيروس المخلوي التنفسي
المغرب اليوم - لقاح جديد للرضع يحمي من الفيروس المخلوي التنفسي

GMT 20:21 2015 الإثنين ,22 حزيران / يونيو

لاعبة جمباز ماليزية تحصد لبلادها 6 ميداليات ذهبية

GMT 02:42 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف عن موافقتها دخول بناتها الفن

GMT 04:21 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان طارق لطفي يكشف عن سر أدائه للبطولات المطلقة

GMT 21:25 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

منال موسى بإطلالة ساحرة في مهرجان دبي السينمائي

GMT 13:21 2023 الثلاثاء ,01 آب / أغسطس

طريقة عمل الستيك

GMT 08:25 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

المنتخب المغربي يفوز على فلسطين برباعية في كأس العرب

GMT 19:52 2020 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

بيل غيتس يُحذّر من وباء آخر قادم في المستقبل

GMT 00:25 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

"تسلا" تُسجّل أرقامًا قياسية في مبيعات السيارات الكهربائية

GMT 12:01 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

عناصر جريئة في "ديكورات" الغرف

GMT 18:32 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib