الرئيسية
أخبارعاجلة
رياضة
- الأخبار الرياضية
- أخبار الرياضة
- فيديو أخبار الرياضة
- نجوم الملاعب
- أخبار الرياضة
- ملاعب مغربية
- بطولات
- أخبار الاندية المغربية
- مقابلات
- رياضة عربية
- رياضة عالمية
- موجب
- سالب
- مباريات ونتائج
- كرة الطائرة
- كرة اليد
- كرة السلة
- رمي
- قفز
- الجري
- تنس
- سيارات
- غولف
- سباق الخيل
- مصارعة
- جمباز
- أخبار المنتخبات
- تحقيقات
- مدونات
- أخبار المحترفين
ثقافة
إقتصاد
فن وموسيقى
أزياء
صحة وتغذية
سياحة وسفر
ديكور





وأجرى الدكتور أيزنبرغ الدراسة باستخدام البيانات التي تم جمعها من بيانات مركز سرطان تكساس وكلية بايلور للطب في هيوستن.
وأضاف أنه أطلع على حالات 2.238 رجلاً مصاباً بالعقم والذين شوهدوا في عيادة الذكورة في بايلور من 1989-2009.
وكان متوسط ،أعمارهم 35 عامًا عندما تم تقييمها لأول مرة بالإصابة بالعقم، من بين هؤلاء الرجال، كان 451 لديهم نطاف، على عكس باقي الرجال وهم 1.787 رجلاً.
وبعد خضوعهم لتحليل السائل المنوي، وتم مراجعة حالة الرجال لمدة متوسطها 6.7 سنوات لمعرفة أي منهم ظهروا في بيانات مركز سرطان تكساس.
ثم تم مقارنة معدلاتها تشخيص الإصابة بالسرطان مع التقدم في العمر حسب إحصاءات تشخيص سرطان الرجال في ولاية تكساس عموما. وتبين أن 29 من 2.238 رجلاً من المصابين بالعقم أصيبوا بالسرطان خلال فترة الدراسة.
ويتناقض مع توقع 16.7 من الحالات وهو تقدير يستند إلى سكان تكساس الذكور ككل، وهذا يعني أن الرجال الذين يعانون من العقم عرضة لتطوير السرطان بمقدار 1.7 من الرجال عمومَا. وتعتبر هذه زيادة ذات خطر معتدل.
ومع ذلك، كشفت المقارنة بين مخاطر الإصابة بالسرطان بين الرجال الذين يعانون من عقم azoospermic وغير azoospermic عن وجود تفاوت كبير، حيث أن الرجال المصابين بـ azoospermic يواجهون خطراً مرتفعاً إلى حد كبير يقدر بما يقرب من ثلاثة أضعاف من احتمالات إصابة الرجال في العدد الكلي للسكان.
وفي حين أن الدراسة لم تكن كبيرة بما يكفي لتحديد أي نوع من أنواع السرطان التي أصابت الرجال الذين يعانون من azoospermic ، والتشخيصات التي تلقوها تغطي مجموعة واسعة من السرطانات مثل الدماغ والبروستاتا وأورام المعدة، وكذلك سرطان الجلد، سرطان الغدد الليمفاوية، وسرطان الخصية و سرطان الأمعاء الدقيقة.
وتشير النتائج إلى أن العيوب الوراثية التي تؤدي إلى فقد النطاف قد تزيد أيضا على نطاق واسع من تعرض الرجل لخطر الإصابة بمرض السرطان.
وقال الدكتور أيزنبرغ، أن ما يدعم الفكرة أن فقدان النطاف قد يساعد في الإصابة بالسرطان هو قد وجود أسباب وراثية مشتركة.
وأضاف أن الشيء اللافت للنظر كان خطر انتشار السرطان بين الرجال المصابين بمرض azoospermic قبل بلوغهم سن الـ 30 عامًا.
فقد كانوا أكثر عرضة لتطوير مرض السرطان بـ 8 مرات من الذكور في تكساس من الفئة العمرية نفسها في السكان عموما.
وأوضح الدكتور أيزنبرغ، أن الخبر السار، هو أنه في حين أن خطر السرطان بين الشبان المصابين بمرض azoospermic كبير جدا بالمقارنة مع أقرانهم، إلا أن المخاطر المطلقة للإصابة بالسرطان خلال فترة المتابعة ظلت صغيرة.
وفقدان النطاف يحدث بسبب الانسداد الذي يحول دون تدفق الحيوانات المنوية المنتجة في الخصيتين للوصول إلى السائل المنوي.
ولكن نتائج حوالي ربع الرجال المصابين بمرض azoospermic في الدراسة أشارت إلى أن الغالبية العظمى تعاني من مجموعة متنوعة من الأعراض غير الانسداد.
وهو ما يعني أن الخصيتين لم تعمل على إنتاج الحيوانات المنوية بالقدر الكافي لتصل إلى مستوى القذف، وهذا على الأرجح بسبب أوجه القصور الجيني من نوع أو آخر.






























أرسل تعليقك
تعليقك كزائر