النصرة تسيطرعلى معبر القنيطرة في الجولان المحتل وأبو بكر البغدادي في دمشق
آخر تحديث GMT 10:28:01
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

الرئيس الأميركي يحسم قرار توجيه ضربات ضد "داعش" في سورية

"النصرة" تسيطرعلى معبر القنيطرة في الجولان المحتل و"أبو بكر البغدادي" في دمشق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مقاتلو كتائب إسلامية سورية
دمشق- نور خوّام، نيويورك- سناء المرّ

سيطر مقاتلو كتائب إسلامية سورية بينها "جبهة النصرة" على معبر القنيطرة في الجانب السوري من الجولان المحتل، في وقت بدأ الأميركيون إجراء مشاورات مع دول أوروبية لتوجيه ضربات جوية لمواقع تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سورية بانتظار قرار الرئيس الأميركي باراك أوباما. واتهم محققون تابعون للأمم المتحدة القوات الحكومية بإلقاء "براميل يعتقد أنها كانت تحوي غاز الكلور في ثماني وقائع" في نيسان/ أبريل الماضي، إضافة إلى ارتكاب القوات الحكومية و "داعش جرائم حرب. وقال مدير "المرصد السوري لحقوق الإنسان" رامي عبد الرحمن إن "مقاتلي جبهة النصرة وكتائب إسلامية وكتائب مقاتلة سيطروا على معبر القنيطرة مع الجولان السوري المحتل، عقب اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها". وأضاف أن الاشتباكات تسببت بمقتل "ما لا يقل عن عشرين عنصرًا من القوات الحكومية وقوات الدفاع الوطني، وأربعة مقاتلين من الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة"، إضافة إلى عشرات الجرحى من الطرفين. وأشار إلى أن الاشتباكات مستمرة في المدينة المهدمة وجبا وتل كروم والرواضي في ريف القنيطرة، بالتزامن مع حصول مواجهات بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة.

وأعلنت "جبهة ثوار سورية"، إحدى أكبر المجموعات المقاتلة ضد القوات الحكومية على حسابها على موقع "تويتر" رفع علم الثورة فوق معبر القنيطرة الحدودي، بعدما جاء في بيان موقع من "جبهة ثوار سورية" و"جبهة النصرة" و "حركة أحرار الشام الإسلامية" ومجموعات مقاتلة أخرى إعلان بدء معركة "الوعد الحق" التي تهدف إلى "تحرير" القنيطرة ومناطق مجاورة. وأعلن الجيش الإسرائيلي إصابة جندي إسرائيلي بجروح نتيجة إطلاق نار مصدره سورية. ورد الجيش الإسرائيلي بقصف موقعين للجيش السوري في هضبة الجولان.

وفي واشنطن، أكد مسؤولون أميركيون أن الرئيس باراك أوباما سيحسم قرار توجيه ضربات ضد "داعش" في سورية في الأيام المقبلة، فيما أكدت مصادر غربية لـصحيفة "الحياة" ، أن الهدف من العمليات سيكون ضرب "قيادة ونقطة نفوذ" التنظيم، وقالت إن زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي موجود في سورية. ووجه أوباما الدوائر الاستخباراتية والدفاعية لوضع خطط تفصيلية عن أهداف وشكل العملية في سورية. ومن أبرز المعضلات التي تواجهها الإدارة في التحضيرات التي برزت في اجتماع موسع يوم الثلاثاء، هي الفجوة الاستخباراتية حول مواقع "داعش" في سورية.

في برلين، قال ناطق باسم وزارة الخارجية الألمانية ، إن ألمانيا تجري محادثات مع الولايات المتحدة وشركاء دوليين آخرين حول إمكان التدخل العسكري ضد تنظيم "داعش"، لكن برلين لن تشارك في أي تحرك عسكري هناك.

في جنيف، قال محققون يتبعون الأمم المتحدة ، إن الحكومة السورية و "داعش" يرتكبان جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في الحرب الدائرة بينهما، كما ذكر المحققون في تقرير من 45 صفحة أن قوات الحكومة السورية ألقت "براميل متفجرة" على مناطق مدنية بينها "براميل" يعتقد أنها كانت تحوي غاز الكلور في ثماني وقائع حدثت في نيسان/ أبريل الماضي.

في نيويورك، قال ديبلوماسي أوروبي في الأمم المتحدة إن طلب الحكومة السورية من الولايات المتحدة أخذ موافقتها قبل القيام بأي طلعات جوية فوق سورية غير مبرر، لأن "الائتلاف الوطني السوري" المعارض هو "الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري، لا الحكومة السورية"، وأكد أن مجلس الأمن "يتجه إلى تبني قرار يحظر انتقال المقاتلين الأجانب للالتحاق بالتنظيمات المتطرفة في سورية والعراق في الجلسة المرتقبة في الأسبوع الأخير من أيلول /سبتمبر المقبل التي سيرأسها الرئيس الأميركي باراك أوباما".

ورجحت المصادر أن "الهدف الذي يصبو إليه القرار المرتقب يحظى بدعم كامل في مجلس الأمن، وهو منع تجنيد التنظيمات المتطرفة مثل داعش وجبهة النصرة لمزيد من المقاتلين الأجانب، وتشديد الخناق على موارد هذه التنظيمات". ويبحث مجلس الأمن اليوم الوضع الإنساني في سورية ويستمع إلى خلاصة تقرير الأمين العام بان كي مون حول تطبيق القرارين 2139و 2165تقدمه مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس.

إلى ذلك، بث تنظيم "الدولة الإسلامية" صورًا وأشرطة فيديو لمعارك سيطرته على مطار الطبقة العسكري في شمال شرقي البلاد، ما أدى إلى مقتل أكثر من 500 شخص، وأظهرت صور نشرت على الإنترنت مجموعات لما يتراوح بين 8 و10 جنود بملابسهم العسكرية وهم محتجزون رهائن.

وعلى رغم أنه لم يتضح حجم الغضب الداخلي في سورية من سقوط المطار، عبّر بعض المؤيدين للجيش النظامي عن غضبهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وطالب البعض على "تويتر" باستقالة وزير الدفاع جاسم الفريج في "هاشتاغ" بالعربية يصفه بأنه "وزير الموت"، لكن ذلك ذلك لم يحصل، إذ إن الأسد أصدر مرسومًا بتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة وائل الحلقي، حيث احتفظ الفريج بمنصبه، كما هو الحال مع وزراء الخارجية وليد المعلم والداخلية محمد الشعار والإعلام عمران الزعبي. وكان لافتاً تعيين "المرشح الرئاسي" حسان النوري وزيرًا للتنمية الإدارية، وهو المنصب الذي كان يشغله قبل نحو عشر سنوات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النصرة تسيطرعلى معبر القنيطرة في الجولان المحتل وأبو بكر البغدادي في دمشق النصرة تسيطرعلى معبر القنيطرة في الجولان المحتل وأبو بكر البغدادي في دمشق



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib