مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان

قوات الاحتلال الاسرائيلي
القدس - ناصر الأسعد

أثناء خطبة بنيامين نتنياهو على جبل هرتسل شوهد  إسرائيليون يغادرون الجبل فيما كان آخرون يرفعون لافتات احتجاجية في مقابر كريات شاؤول في وجه وزير الدفاع يوآف غالانت ،  و عراكٌ بالأيدي في مقابر أشدود حيث ألقى بن غفير خطبته .
هذا ما رصدته صحيفة هآرتس، من إحياء إسرائيل يومَ ذكرى قتلى حروبها، وهو الاحتفال الذي يليه عادةً «يوم الاستقلال»، أو ذكرى التأسيس.( ذكرى اغتصاب فلسطين في 15/5/1948)
و على الرغم من تعيين الحراسة لبن غفير، ونصب الحواجز، هتف عدد من عائلات المخطوفين بوجهه: «اذهب من هنا يا مجرم. لم تقضِ دقيقة في الجيش». بينما صاحت عائلات أخرى مقابلها: «استحوا! يساريون خائنون... كل ما يحدث هنا بسببكم».
وتشير  الصحيفة إلى  أنّ الهتافات تردّدت حتّى دوي صافرة يوم الذكرى، لتتواصل من بعدها خارج المقابر، وتنقلب إلى عراك.
هتافات «العار» و«لديك دم على يديك» كانت جاهزة لاستقبال وزير الإسكان يتسحاق غولدكنوبف في مقابر رحوفوت.

وفي مدخل المقابر العسكرية في أوفكيم، لدى زيارة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وقف العشرات احتجاجاً على «وزيرٍ شتم الجيش ويمنع إعادة المخطوفين».
أما افتتاحية هآرتس فقد اتّخذت عنوانًا وجوديًا:
«هل سنحظى بالاحتفال باليوبيل المئة للدولة؟».
واسترجعت الصحيفة الإسرائيلية البارزة موقفاً حدث منذ سبع  سنوات، حين فاجأ نتنياهو دارسي التوراة المجتمعين في منزله، بتحذيرٍ حادّ حول وجود إسرائيل: «وجودُنا ليس بديهيًا [...] دولة الحشمونيين صمدت لثمانين عامًا، ونحن نحتاج لتجاوزها».

ثم عدّدت الافتتاحية أفعال نتنياهو التي ستتسبّب بعدم احتفال إسرائيل بالذكرى المئة.
- مرّ 132 مخطوفاً بمعاناة لا توصف في أنفاق حماس.
- مستوطنات الغلاف وحدود لبنان تُركت ولا أحد يعرف إن كان الإسرائيليون سيعمّرونها مجددًا، ومتى؟

- الطريق الملاحي الحيوي إلى إيلات أُغلق.
- شركات الطيران الدولية توقّفت عن الهبوط في مطار   بن غوريون.
- التصنيف الائتماني لإسرائيل نزل، والعجز والتضخم على وشك الانفجار.

- إيران تشعر بالأمان كفاية ،لأن ترسل مئات الصواريخ ومسيّرات إلى "إسرائيل، "التي لم تستطع، بمفردها، الدفاع عن نفسها.
- إسرائيل متّهمة بالمذبحة الجماعية، ونتنياهو مرشّح للملاحقة   بأمر اعتقال دولي.
- رئيس الولايات المتحدة جو بايدن أوقف شحنات سلاح للجيش الإسرائيلي ،وحكومته قرّرت أن إسرائيل، في احتمال كبير، اخترقت القانون الدولي في غزة.

- المستوطنون، بتشجيع الحكومة، خرجوا لحملة تدمير وانتقام ضد الفلسطينيين في #الضفة_الغربية.
وتختم الصحيفة بأنّه لا يزال أمام نتنياهو أمر واحد يفعله لإنقاذ إسرائيل: الاستقالة.
-في الصحيفة نفسها تكتب زوج ابن مخطوف في #غزة، هي إيلامتسغار مقترحة على الرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، أن يكون محور خطابه اليوم الاعتراف بالفشل. تبدأ مقالها بشكل شاعري، حيث «الليلة، مثلما في كل سنة، ستغرب الشمس على يوم الذكرى ويبدأ يوم "الاستقلال". ولكن الفرحة هذه السنة لن تحل محلّ الحزن».
ثم تعرض متسغار خطاباً متخيّلاً لهرتسوغ.

هذا هو الخطاب الذي ينبغي للرئيس هرتسوغ إلقاؤه: مواطنو " إسرائيل" الأعزاء، بحزن وندم عميقَين أقول لكم اليوم: فشلنا. كل من تعاون مع الخطّ الذي قاده رئيس الوزراء نتنياهو على مدار الـ15 سنة الأخيرة، خطّ تنمية حماس وإضعاف القوى المعتدلة التي تحيا بجانبنا، فشل وعليه الذهاب [...] كما فشلنا في المفاهيم التي أدّت بنا إلى هنا: هل فعلًا «فقط الضغط العسكري سيعيد المخطوفين»؟ هل فعلًا «فقط استمرار الحرب سيعيد الأمن والردع»؟ أين المخطوفين؟ أين الأمن والردع؟ –– إيلا متسغار، قريبة مخطوف في غزّة، خطاب مقترح للرئيس هرتسوغ، هآرتس
وتُكمل متسغار: «كرئيس، لم أنجح في المساعدة بإعادة المخطوفين إلى بيوتهم... لم أقل لمواطني الدولة الحقيقة المرة التي كان ينبغي قولها لهم بصدق: قيادة الدولة تخلت عنكم في أكتوبر، ولا تزال تواصل التخلي
تختم الكاتبة مقالها بحزن بما أنّ أحداً لن يلقي خطابًا كهذا، حتّى وإن كانت «الخطابات الوحيدة التي ينبغي أن يلقيها الرئيس هرتسوغ وسائر المسؤولين عن الإخفاق هي خطابات الاستقالة».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إسرائيل تحذّر واشنطن من تقويض «السلطة» إذا صدرت مذكرات اعتقال بحق قادتها

 

أغلبية حكومة نتنياهو تؤيد المقترح المصري وحماس "تدرس" رد إسرائيل على مقترح الهدنة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib