أطراف تطالب بمعاقبة المهدّدين وتوافقات ليبية مبدئية في جنيف تسمح بترشّح الوجوه القديمة
آخر تحديث GMT 01:28:36
المغرب اليوم -
رئيس الوزراء القطري ينجح في الحصزل على مواقفة إيران على وقف الحرب مع إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية تسقطت طائرة إسرائيلية مسيّرة من طراز "هيرمز" أثناء تحليقها في أجواء العاصمة طهران مسؤول عسكري أميركي لـ"الجزيرة": لا نستبعد هجمات إيرانية إضافية على قواعدنا؛ لأننا هاجمنا 3 من منشآتهم ولم يهاجموا سوى قاعدة واحدة لنا حتى الآن البحرين تفتح مجالها الجوي مؤقتاً كإجراء احترازي تصعيد إقليمي خطير وقصف إيراني يستهدف قاعدة العديد بحضور قائد "سنتكوم" وتحركات عسكرية في سوريا وإسرائيل تهاجم طهران إيران تؤكد أن الهجوم على قاعدة العديد في قطر هو رد يأتي في إطار الرد بالمثل وبما يتوافق مع القوانين الدولية وحق الدفاع المشرو الجيش الإسرائيلي يستكمل موجة من الغارات في غرب إيران استهدفت مواقع لتخزين صواريخ ومسيّرات قطر تدين استهداف قاعدة العديد وتؤكد التصدي للصواريخ الإيرانية بنجاح سقوط طائرة مسيرة من نوع "شاهد 101" في عمان يُسبب أضرارًا مادية وسط إجراءات أمنية مشددة إيران تعلن أن عدد الصواريخ التي أطلقتها على قطر كان مساويًا لعدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في المواقع النووية
أخر الأخبار

أطراف تطالب بمعاقبة المهدّدين وتوافقات ليبية مبدئية في جنيف تسمح بترشّح الوجوه القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أطراف تطالب بمعاقبة المهدّدين وتوافقات ليبية مبدئية في جنيف تسمح بترشّح الوجوه القديمة

الرباط - المغرب اليوم

قبل انتهاء المهلة الأممية المحددة للفرقاء الليبيين بضرورة إقرار «القاعدة الدستورية» للانتخابات العامة قبل مطلع يوليو (تموز) المقبل، توافق غالبية أعضاء «ملتقى الحوار السياسي» المجتمعين في جنيف، لليوم الثاني، على الشروط الواجب توافرها في المترشحين لمنصب الرئيس، وسط اعتراضات نخب سياسية. ودعا تكتلان سياسيان إلى ضرورة اضطلاع مجلس النواب بإصدار هذه القاعدة الدستورية المختلف عليها، و«معاقبة المعرقلين للمسار الديمقراطي».وجاء توافق غالبية المشاركين في الملتقى الليبي ليُبقي على فرص الشخصيات السياسية والعسكرية التي تسيدت المشهد خلال السنوات الماضية، مما يسمح لها وفقاً للشروط المبدئية الجديدة بالترشح لرئاسة ليبيا، لكنهم اكتفوا بأنه «في حال فوز أي من هؤلاء فعليهم الاستقالة من مناصبهم» الأخرى.وأوضح عضو ملتقى الحوار عبد الله عثمان في اليوم الأول للمؤتمر، أن اللجنة الاستشارية المنبثقة عن الملتقى توافقت على الشروط الواجب توافرها في المترشح لرئاسة البلاد، ومنها «أن يكون ليبياً، مسلماً، وألا يكون حاملاً لجنسية دولة أخرى ما لم يكن مأذوناً له وفقاً للقوانين، وألا يكون متزوجاً بغير ليبية، وألا يكون قد سبقت إدانته بحكم قضائي بقضايا فساد أو انتهاك لحقوق الإنسان، على أن يستقيل من أي منصب سياسي أو عسكري حال فوزه بالمنصب، ويقدم إقراراً بممتلكاته الثابتة داخل ليبيا وخارجها، هو وأسرته».

ومن بين نقاط التوافق التي أجمعت عليها غالبية المشاركين إجراء الانتخابات على أساس القوائم، على أن يتم انتخاب البرلمان بغرفتيه النواب والشيوخ.وقبل أن تنتهي أعمال «الملتقى السياسي» في جنيف، لاحت بوادر انقسام بين من يرفض إفساح المجال أمام «الوجوه القديمة» لتتسيد المشهد مرة ثانية، وبين من يرى ضرورة إتاحة الفرصة أمام الليبيين ليمارسوا حقوقهم القانونية والدستورية بالتساوي.في السياق ذاته، رحب كل من «التكتل المدني الديمقراطي» و«تكتل إحياء ليبيا» بتصريحات المبعوث الأممي لدى ليبيا يان كوبيش، حول أحقية مجلس النواب بإصدار القاعدة الدستورية وقوانين الانتخابات، إلى جانب إعادة مخرجات اجتماعات لجنة الملتقى المكونة من 75 شخصاً إلى مجلس النواب «لتكتسب شرعيتها المبنية على الشرعية الانتخابية للبرلمان».وأصدر التكتلان بياناً مشتركاً، أمس، ثمنا فيه جهود البعثة لإجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في موعدها المقرر، وطالبا بتفعيل مخرجات مؤتمري «برلين 1» و«برلين 2» فيما يتعلق بمطالبة مجلس الأمن الدولي والاتحادين الأفريقي والأوروبي وجامعة الدول العربية بتفعيل البنود الخاصة بـ«معاقبة المعرقلين، وبشكل عاجل، لتكون رادعاً لكل من تسوّل له نفسه تخريب الانتخابات الوطنية الليبية، أو الانقلاب على نتائجها».

وعبر التكتلان عن أسفهما لـ«تصريحات خطيرة» صدرت عن شخصيات ليبية عدة، توجب حسب المعايير المنشورة، تطبيق العقوبات الدولية الصارمة عليهم، بسبب «تحريضهم على عرقلة الانتخابات، أو تخريبها، أو الانقلاب العنيف على نتائجها».وخلص التكتلان إلى مناشدة البعثة الأممية بضرورة تفعيل معاقبة المعرقلين كافة «بشكل عاجل، وبرصد كل ما يستجدّ من تصريحات وأفعال مخربة للانتخابات في قائمة يتم تحديثها بشكل مستمر».إلى ذلك، ناقش رئيس مجلس النواب عقيلة صالح مع أعضاء لجنة المسار الدستوري في المجلس آخر المستجدات على الساحتين الداخلية والخارجية بشأن القاعدة الدستورية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية المزمع إجراؤها في 24 من ديسمبر (كانون الأول) المقبل. وأكد اللقاء على القاعدة الدستورية بشأن انتخاب الرئيس وفقاً لما هو مقرر في الإعلان الدستوري وقرار مجلس النواب رقم 5 لسنة 2014، كما تم الاتفاق على إعداد قانون للانتخابات وتقديمه لمجلس النواب للتصويت عليه وإقراره خلال يوليو المقبل، «إيفاءً بالمهام المنوط بها المجلس والمتمثلة في إصدار التشريعات اللازمة للانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها المحدد».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ليبيا تتطلع إلى التنسيق مع المغرب في مجال الطاقات المتجددة

بوريطة يعلن المغرب يواكب مجهودات ليبيا للتحضير للاستحقاقات الانتخابية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أطراف تطالب بمعاقبة المهدّدين وتوافقات ليبية مبدئية في جنيف تسمح بترشّح الوجوه القديمة أطراف تطالب بمعاقبة المهدّدين وتوافقات ليبية مبدئية في جنيف تسمح بترشّح الوجوه القديمة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:44 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 08:54 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مايك شوماخر يشكل فريقا مع فيتيل في "سباق الأبطال"

GMT 05:25 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

معارض ماركس آند سبنسر تطرح تشكيلات رائعة وبأسعار جيدة

GMT 13:33 2020 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أهمية تغيير زيت فرامل السيارة وخطورة تجاهله

GMT 03:21 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

الكويتية إلهام الفضالة تروي تفاصيل الحالة الصحية لزوجها

GMT 23:05 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتّحاد السعودي يمنح حمد الله مكافأة بقيمة 50 ألف دولار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib