مطالب لوزير التربية الوطنية في المغرب بإنصاف مسؤولي المصالح والأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي
آخر تحديث GMT 14:10:54
المغرب اليوم -

مطالب لوزير التربية الوطنية في المغرب بإنصاف مسؤولي المصالح والأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مطالب لوزير التربية الوطنية في المغرب بإنصاف مسؤولي المصالح والأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي

وزير التربية الوطنية والتعليم شكيب بنموسى
الرباط - المغرب اليوم

طالب الاتحاد الوطني للشغل، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بإنصاف مسؤولي المصالح المركزية والجهوية والإقليمية، وكذا إنصاف الأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي.

وقال خالد السطي، عضو مجلس المستشارين عن نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، في سؤال كتابي موجه لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، إن المجلس الحكومي صادق على مرسوم النظام الأساسي الخاص بموظفي قطاع التربية الوطنية “المجمد” والذي قد يخلف العديد من الضحايا الجدد من مختلف الفئات، ومن بينها، فئة المسؤولين المركزيين والجهويين والإقليميين المنتمين لقطاع التربية الوطنية، من مدراء ورؤساء أقسام ورؤساء مصالح، والذين يتحملون عبئا كبيرا في تنزيل البرامج الإصلاحية المتوالية.

وأشار السطي، إلى أن هذه الفئات تستفيد حسب المرسوم رقم 2.75.864 بتاريخ 17 محرم 1395 (19 يناير 1976) المتعلق بنظام التعويضات المرتبط بمزاولة المهام العليا بمختلف الوزارات، من تعويضات عن المهام وتعويضات عن استعمال السيارات الخاصة لحاجات المصلحة، وهي تعويضات تبقى هزيلة محددة في 3000 درهما شهريا بالنسبة للمديرين الإقليميين ورؤساء الأقسام، و1750 درهما شهريا بالنسبة لرؤساء المصالح.

وساءل المستشار البرلماني، الوزارة الوصية، عن مصير هذه الفئة من المسؤولين مركزيا وجهويا وإقليميا، والذين يتحملون عبئا كبيرا في تنزيل مشاريع القانون الإطار والتزامات خارطة الطريق ويشتغلون لساعات خارج أوقات عملهم، وحتى خلال عطلة نهاية الأسبوع، مقابل تعويضات غير محفزة ولن تشجع الأطر والكفاء ات على الإقبال مستقبلا على تحمل المسؤوليات داخل قطاع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.

ودعا السطي، إلى الكشف عن التدابير والإجراء ات المزمع اتخاذها لإعادة الاعتبار لمناصب المسؤولية وتحفيز الموظفين على الترشح لها وتعويضهم بما يتوافق مع المهام التي يقومون بها.

كما طالب السطي، تبالكشف عن الاجراء ات والتدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها لإنصاف هذه الفئة الملف إسوة بباقي الفئات (أطر الادارة التربوية إسناد نموذجا) وإدماج الفئة دون قيد أو شرط في إطار أساتذة الثانوي التأهيلي لكون الفئة تلقت تكوينا أساسيا بمراكز التكوين وراكمت تجربة كبيرة في التدريس بسلك التكليف، وكذلك حصولها على تكوين في التدريس في مراكز تكوين الأساتذة والمعلمين سابقا وكذا حصولها على شواهد عليا في مواد التخصص والتي تعرف خصاصا كالرياضيات والفرنسية والانجليزية والفلسفة وغيرها

قد يهمك أيضــــــــــــــا

وزير التعليم المغربي يٌؤكد أن المنظومة التربوية وفرت كل الظروف الملائمة لتيسير اجتياز امتحانات الباكالوريا

 

وزير التعليم المغربي يكشف وجود 493 الف مٌترشح ومترشحة لامتحانات البكالوريا هذه السنة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالب لوزير التربية الوطنية في المغرب بإنصاف مسؤولي المصالح والأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي مطالب لوزير التربية الوطنية في المغرب بإنصاف مسؤولي المصالح والأساتذة المكلفين بالتدريس خارج إطارهم الأصلي



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 17:30 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

آسر ياسين يحل ضيفًا على عمرو الليثي في "واحد من الناس"

GMT 06:45 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

سيرين عبد النور تتألق في فساتين مميزة وجذّابة

GMT 17:30 2022 الأربعاء ,14 أيلول / سبتمبر

تصاميم حديثة لأبواب المنزل الخشب الداخليّة

GMT 22:41 2022 الخميس ,02 حزيران / يونيو

السعودية تعلن عن عدد الُحجاج موسم هذا العام

GMT 01:51 2021 الثلاثاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

تطوير روبوت يمكنه أن يفتح الأبواب بنفسه

GMT 23:24 2021 السبت ,16 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل استدعاء نورة فتحي للتحقيق في قضية غسيل الأموال

GMT 16:18 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

خبر صادم لأصحاب السيارات المستعملة في المغرب

GMT 21:29 2020 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب الإقدام على تغيير زيت الفرامل باستمرار في السيارة

GMT 04:06 2020 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتور منصف السلاوي يكشف عن موعد استخدام لقاح "فايزر"

GMT 18:11 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

التفاصيل الكاملة لإلغاء حفل سعد لمجرد في مصر

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib