مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية
آخر تحديث GMT 14:46:33
المغرب اليوم -
ترامب يستبعد مناقشة "تقسيم الأراضي" مع بوتين في قمة ألاسكا ممثل منظمة الصحة العالمية يحذر من كارثة صحية في غزة مع نفاد أكثر من نصف الأدوية الأساسية وزارة الخارجية السودانية تُرحّب ببيان مجلس الأمن الدولي الرافض لتشكيل "حكومة موازية" حركة حماس تدعو لمسيرات غضب عالمية أمام السفارات الإسرائيلية والأميركية في مختلف العواصم والمدن روسيا تفرض قيوداً على تيليغرام وواتساب وتوضح الأسباب سقوط 12 شهيدا من عناصر تأمين المساعدات منذ صباح اليوم جراء 3 غارات إسرائيلية استهدفتهم شمالي قطاع غزة مقتل وفقدان عشرات الأشخاص جراء غرق قارب بالبحر المتوسط حركة حماس تدين تصريحات نتنياهو حول «إسرائيل الكبرى» وتدعو لتحرك عربي ودولي عاجل آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدًا بالإبادة الجماعية في غزة واستنكارًا لاغتيال مراسل قناة "الجزيرة" أنس الشريف وزملائه منظمة التعاون الإسلامي تدين تصريحات رئيس وزراء إسرائيل حول ما يسمى بإسرائيل الكبرى وتحذر من تداعياتها على الأمن الإقليمي والدولي
أخر الأخبار

أكّدت أنّه "محطة مِن المحطات الفارقة في المنظومة التعليمية

مجلة "الفرقان" تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلة

المنظومة التعليمية
الرباط - المغرب اليوم

يُثير موضوع لغات التّدريس في المغرب النقاش، فقد صدر في أوج حالة "الطوارئ الصحية"، المفروضة بسبب جائحة كورونا، عدد جديد من مجلة "الفرقان" المغربية بعنوان "معركة لغة التدريس إلى أين؟".
خصّصت المجلة ملفّ عددها الرابع والثمانين لموضوع تراه "محطة من المحطات الفارقة في منظومتنا التعليمية"، هو القانون الإطار الذي "مثل انتكاسة قوية نحو اختيار غير وطني، يصب في النهاية في مصلحة اللغة الفرنسية وتقوية حضورها في المنظومة التعليمية".
وذكرت المجلّة أنّ الإجابة عن مجموعة من أسئلة الملف وقضاياه، استدعت استكتاب مجلة الفرقان ثلة من الباحثين والأكاديميين قصد الإسهام من موقعها الفكري في النقاش الدائر حول لغة التدريس، والتوثيق لهذه اللحظة المفصلية من لحظات التحول المنافي لكل الثوابت والمواضعات العلمية نحو الاختيار الفرنكفوني.
وخلُصت "الفرقان" في بصمة عددها التي كتبها امحمد طلابي، مدير المجلة، وعنونها بـ"قضية تعريب الوظائف العليا للسان: تنمية قبل الهوية"، إلى أن تجربة تعريب المواد العلمية في التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي، عرفت "ارتفاع الحصيلة المدرسية للتلاميذ في هذه المواد، وارتفاع نسبة الفهم لمضامين المواد العلمية وحصيلةِ المعارف لها".
وأضاف أنّ "عدم تعريب الجامعة والاقتصاد يدفع الطلبة وأولياءهم دفعاً نحو المعاهد التي تُعنَى باللسان الفرنسي، لأنها اللغة المتداولة في عالم الشغل بالمغرب"، علما أنّه "لو كانت اللغة العربية هي لغة عالم الشغل لأقبل عليها المجتمع بلا تردد".
وشارك في مقاربة قضايا العدد الجديد من "الفرقان" باحثون ومتخصصون، من قبيل عبد القادر الفاسي الفهري، وعبد العلي الودغيري، وعبد الرحيم شيخي، ومارة الجوهري، ومصطفى بنان، وعبد الناصر الناجي.

قد يهمك ايضا

العثماني يعترف بعجز الحكومة أمام تراكم أعطاب المنظومة التعليمية

اليونسيف تعلن عن خطر قادم يستهدف المنظومة التعليمية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - المغرب اليوم

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 06:32 2023 الأحد ,23 إبريل / نيسان

انقطاع شبه كامل لخدمة الإنترنت في السودان

GMT 18:01 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 15:31 2021 الخميس ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مسابقة ملكة جمال الكون في إسرائيل تثير جدلا

GMT 21:27 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاجآت بالجملة في تشكيلة برشلونة أمام بروسيا دورتموند

GMT 00:51 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

كشف هوية "المرأة الغامضة داخل التابوت الحديدي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib