طلاب المدارس اليمنية يعانون من غياب وسائل التعليم وعدم تحصيل المنهج
آخر تحديث GMT 15:36:29
المغرب اليوم -
أكدت القناة 12 العبرية من جديد رفض قضاة المحكمة العليا في إسرائيل طلب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء بشأن تأجيل محاكمته؟، و أوضحت المحكمة في ردّها أنه لا توجد في جدول الجلسات ما يبرر إلغاءها، وتبدأ جلسة الاثنين المقبل الساعة 11:30 صباحًا"* إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي شمالا وغربا وجنوبا حتى ظهر السبت بعد وقف إطلاق النار مع الاحتلال *عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية
أخر الأخبار

الجانب الاقتصادي يلعب دورًا مهمًا في تدهور وتراجع القطاع بسبب الحرب

طلاب المدارس اليمنية يعانون من غياب وسائل التعليم وعدم تحصيل المنهج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طلاب المدارس اليمنية يعانون من غياب وسائل التعليم وعدم تحصيل المنهج

طلاب في مدارسة يمنية
عدن- صالح المنصوب

تعيش المدارس اليمنية أوضاعًا صعبة جدًا، وتفتقر إلى أبسط المقومات، التي تؤهلها لتكون نموذجًا يواكب تطورات العصر، فهناك مدارس تشهد زحامًا في الفصول وغياب الكراسي والكادر التعليمي، الذي يستطيع الطالب الاستيعاب منه.

وأوضح المعلم أحمد ناجي مربي الصفوف الأولى في إحدى مدارس الضالع، أن هناك نقص في الفصول وفي الكادر ايضا، فالفصل الواحد يضم أكثر من مائة طالب، ويتم حشر هذا العدد في فصل واحد، وأضاف أن هذا يكون له نتائج سلبية من حيث أن الطلاب لا يستوعبون، والمعلم لا يتمكن من التركيز، وتظل العديد من المدارس تعيش على هذا الحال، نقص في الفصول الذي لا تستوعب الطلاب، إضافة إلى غياب التخصصات، ووسائل الراحة من الكرسي والحديقة والملعب وغيرها.

وأضاف الطالب سياف عبده، "أننا نحشر في الفصل أكثر من ثمانين طالبًا، ونفترش الأرض من دون كراسي، ولا نستوعب الدروس بسبب الزحام، وغياب وسائل الراحة، إضافة إلى الوضع الاقتصادي القائم أثر سلبًا علينا". ومحمد عبدالله أحد التربويين، قال "هناك أسباب كثيرة جعلت التعليم يتراجع، منها عدم توفر الكتاب المدرسي فقد تم اكتمال فصل دراسي والكتاب لم يتوفر، وبعضهم لم يعرف الكتاب إلا ما يلقى له". وأوضح أن عدد من الطلاب يعتمدون على كتاب.

وأكد أن الجانب الاقتصادي للآسر وعدم الاهتمام بالأبناء بسبب الحالة التي تمر بها البلد، بما فيها أسر المعلمين الذي يظل معظمهم بلا راتب، واسرهم تعاني حتى رواتبهم بالكاد تكفي النفقات اليومية. وتظل معاناة معظم المدارس تصب في نقص الفصول الدراسية، وغياب الكتاب المدرسي، ووسائل الراحة من كراسي وملعب وحديقة، والوضع القائم بسبب الحرب ولد إهمالًا وتسيب ولامبالاة في الأجيال.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلاب المدارس اليمنية يعانون من غياب وسائل التعليم وعدم تحصيل المنهج طلاب المدارس اليمنية يعانون من غياب وسائل التعليم وعدم تحصيل المنهج



المغرب اليوم - نجاة طاقم قناة العربية من استهداف إسرائيلي في غزة

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

مانشستر سيتي يتعاقد مع الدولي الجزائري آيت نوري
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib