دراسة أممية تجيب عن طريقة خفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 45
آخر تحديث GMT 00:47:03
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

دراسة أممية تجيب عن طريقة خفض انبعاثات "غاز الميثان" بنسبة 45%

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة أممية تجيب عن طريقة خفض انبعاثات

واشنطن - المغرب اليوم

أظهرت دراسة أممية، أنه يمكن تقليل انبعاثات الميثان الناتجة عن الأنشطة البشرية بنسبة تصل إلى 45 % هذا العقد ويقود ذلك الانخفاض إلى المساعدة في الحفاظ على هدف 1.5 درجة مئوية بما يتماشى مع اتفاق باريس للمناخ وحسب الدراسة التي أجراها "تحالف المناخ والهواء النظيف" - شراكة عالمية تتألف من حكومات وشركاء غير حكوميين وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة - يحدد "التقييم العالمي للميثان" فوائد تخفيف انبعاثات غاز الميثان،

وهو مكون رئيس في الضباب، وتشمل الفوائد الحيلولة دون حدوث حوالي 260 ألف حالة وفاة مبكرة، و 775 ألف زيارة للمستشفيات مرتبطة بالربو سنوياً، بالإضافة إلى 25 مليون طن من خسائر المحاصيل وأشارت الدراسة إلى أن معظم انبعاثات الميثان التي يتسبب فيها الإنسان، تأتي من قطاعات الوقود الأحفوري، مثل معالجة النفط والغاز، والمكبات والنفايات والزراعة، وتتعلق بشكل رئيس بالثروة الحيوانية وتؤكد الدراسة سبب الحاجة الماسة لاتخاذ إجراءات دولية، حيث إن انبعاثات الميثان التي يتسبب فيها الإنسان تتزايد بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، منذ بدء تسجيلها في الثمانينيات من القرن الماضي.

وحتى مع تسبب جائحة "كـوفيد-19" في تباطؤ اقتصادي عام 2020، مما حال دون تسجيل عام قياسي آخر من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، تُظهر بيانات من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي بالولايات المتحدة (NOAA) أن كمية الميثان في الغلاف الجوي وصلت إلى مستويات قياسية العام الماضي وأكدت الدراسة، أن التقييم العالمي للميثان، يحدد الحلول المتاحة بسهولة، والتي من شأنها تقليل انبعاثات الميثان بنسبة 30 % بحلول عام 2030 خاصة في قطاع الوقود الأحفوري.

ووفقاً للدراسة، فإن ما يسمى بـ "إمكانات التخفيف" يتباين باختلاف البلدان والمناطق، فعلى سبيل المثال، في حين أن أكبر الإمكانات في أوروبا والهند هي في قطاع النفايات، في الصين تأتي من إنتاج الفحم والثروة الحيوانية، بينما في أفريقيا تأتي من الثروة الحيوانية يليها النفط والغاز لكن الدراسة حذرت من أن "التدابير المستهدفة وحدها لا تكفي"، مشيرة إلى أنه "يمكن للتدابير الإضافية التي لا تستهدف الميثان على وجه التحديد، مثل التحول إلى الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة السكنية والتجارية، وتقليل فقد الأغذية وهدرها، أن تقلل من انبعاثات الميثان بنسبة 15 في المئة بحلول عام 2030".

قد يهمك ايضاً :

المملكة المغربية ومنظمة الأمم المتحدة تحتفلان بأول يوم عالمي لشجرة الأركان

دراسة علمية مغربية تبرز وجود "دوامة محيطية" ببحر البوران في عرض سواحل الحسيمة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة أممية تجيب عن طريقة خفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 45 دراسة أممية تجيب عن طريقة خفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 45



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib