الحكومات تكذب دراسة صادمة عن إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون
آخر تحديث GMT 16:17:04
المغرب اليوم -
*عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
أخر الأخبار

الحكومات تكذب دراسة صادمة عن إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحكومات تكذب دراسة صادمة عن إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون

الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري
واشنطن-المغرب اليوم

اكتشف علماء تفاوتا كبيرا بين ما تعلنه الدول من حجم الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري والكمية الفعلية الموجودة بالغلاف الجوي.وذلك التفاوت يكاد يعادل حجم الانبعاثات الناتجة عن الولايات المتحدة في السنة إذ يبلغ حجمه نحو 5.5 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا.وهذه الفجوة لا ترجع إلى خطأ معين من دول ما، وإنما إلى اختلاف الأساليب العلمية المتبعة في حساب الانبعاثات في البيانات الوطنية التي تعلنها الدول بموجب اتفاقية باريس للمناخ المبرمة عام 2015 والأساليب المستخدمة في النماذج الدولية.قال جاكومو جراسي، أحد معدي الدراسة والذي يعمل بمركز الأبحاث المشترك التابع للمفوضية الأوروبية: "إذا كانت النماذج والدول تتحدث لغة مختلفة، فسيكون تقييم التقدم المناخي في البلدان أكثر صعوبة.. وكي نعالج هذه المشكلة، نحتاج لطريقة نقارن بها بين تلك التقديرات".

وقد تعني تلك الفجوة في حجم الانبعاثات، التي أوضحتها الدراسة المنشورة في دورية (نيتشر كلايمت تشينج) الشهرية، أنه يتعين على بعض الدول تعديل خفض انبعاثاتها.على سبيل المثال، تظهر نماذج أعدتها الولايات المتحدة ودول أخرى مساحات من الغابات الخاضعة لإدارة البشر، والتي تمتص ثاني أكسيد الكربون، أكبر مما تشير إليه حسابات النماذج المستقلة.وتوصلت الدراسة إلى أن تقديرات الدول، المبنية على تعريفات أكثر مرونة لتلك المساحات، تظهر مساحات من الغابات الخاضعة لإدارة بشرية حول العالم تزيد حوالي 3 مليارات هكتار عما تشير إليه النماذج المستقلة.وتكمن الخطورة هنا في أن بعض الدول قد تعلن عن مساحات غابات تمتص كميات كبيرة من الانبعاثات وتتقاعس عن فعل ما يلزم لخفض الانبعاثات الصادرة من السيارات والمنازل والمصانع.ومع سعي الدول للالتزام بتعهداتها بخفض الانبعاثات في إطار اتفاقية باريس بحيث لا يتجاوز ارتفاع درجات الحرارة في العالم 1.5 درجة مئوية عن مستوي ما قبل العصر الصناعي، قد يثير هذا التفاوت معضلة أكبر.

قد يهمك ايضا:

اختفاء ثاني أكسيد الكربون من الجو يهدد بنهاية العالم

تعرف على حجم انبعاثات الكربون فى العالم الواجب إزالتها للالتزام باتفاقية باريس

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومات تكذب دراسة صادمة عن إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون الحكومات تكذب دراسة صادمة عن إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 16:24 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

تشيلسي يستهدف تحقيق كأس العالم للأندية

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib