دراسات تؤكّد أنّ إنتاج مصايد الأسماك سيهبط عالمياً بنسبة 20 بحلول عام 2300
آخر تحديث GMT 03:51:33
المغرب اليوم -

مطالبات بالحد من معدل ارتفاع درجات الحرارة في العالم على المدى الطويل

دراسات تؤكّد أنّ إنتاج مصايد الأسماك سيهبط عالمياً بنسبة 20% بحلول عام 2300

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسات تؤكّد أنّ إنتاج مصايد الأسماك سيهبط عالمياً بنسبة 20% بحلول عام 2300

مصايد الأسماك
واشنطن - المغرب اليوم

أكّد فريق من العلماء الأميركيين، أنّ إنتاج مصايد الأسماك سينخفض عالمياً بنسبة 20 في المئة بحلول عام 2300 وبنسبة 60 في المئة في أكثر المناطق تضرراً في شمال المحيط الأطلسي إن لم تتمكن الحكومات من الحد من معدل ارتفاع درجات الحرارة في العالم على المدى الطويل.

 وأضاف الفريق يوم الخميس أن معظم الدراسات الخاصة بالمناخ تمتد حتى عام 2100 وتتجاهل "آثاراً كارثية" لن تظهر إلا في القرون المقبلة مثل انحسار الحياة المتوقع في المحيطات، وجاء في التقرير أن ارتفاع درجات الحرارة بلا كابح على المدى البعيد سيؤدي إلى ذوبان الجليد في المياه حول القارة القطبية الجنوبية وخلل في أنماط تيارات المحيطات وفي الرياح ونمو العوالق شديدة الصغر. وعلى مستوى العالم، سينزل المزيد من الغذاء إلى أعماق المحيطات بعيداً عن الأسماك القريبة من سطح الماء.

 وعن نتائج البحث المنشور في دورية (ساينس جورنال) قال قائد الدراسة ج. كيث مور في جامعة كاليفورنيا في إيرفاين "الأنظمة البيئية البحرية في أنحاء العالم ستعاني ندرة متزايدة في المواد الغذائية"، وتشير أنظمة المحاكاة بالكمبيوتر إلى انخفاض متوقع في إنتاج المصايد. وسيحدث استثناء في المحيط القطبي الجنوبي والمحيط القطبي الشمالي حيث ستعزّز درجات الحرارة الأعلى وانحسار الجليد بما يسمح بوصول مزيد من ضوء الشمس للمياه من نمو النباتات الدقيقة.

 وقال مور إن مثل هذه التوقعات على المدى الطويل فيها نقاط كثيرة غير مؤكدة لكنها تزيد من المخاوف القائمة بشأن موجات الحرارة والأمطار وموجات الجفاف التي يربطها معظم العلماء بتجمع الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسات تؤكّد أنّ إنتاج مصايد الأسماك سيهبط عالمياً بنسبة 20 بحلول عام 2300 دراسات تؤكّد أنّ إنتاج مصايد الأسماك سيهبط عالمياً بنسبة 20 بحلول عام 2300



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
المغرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 07:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
المغرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 20:59 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس مجلس النواب الأميركي يعلق على صلة ترامب بقضية إبستين
المغرب اليوم - رئيس مجلس النواب الأميركي يعلق على صلة ترامب بقضية إبستين

GMT 23:51 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستولي على ناقلة تجارية في هرمز
المغرب اليوم - إيران تستولي على ناقلة تجارية في هرمز

GMT 16:10 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ميشيل أوباما تقول الأميركيون ليسوا مستعدين لانتخاب رئيسة
المغرب اليوم - ميشيل أوباما تقول الأميركيون ليسوا مستعدين لانتخاب رئيسة

GMT 03:24 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

بيونسيه تتألق في إطلالة مثيرة على السجادة الحمراء

GMT 20:31 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

أشرف صبحي يؤكد دعم وزارة الشباب لـ"محمد إيهاب"

GMT 09:12 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وكالة "ناسا" تعلن هبوط المسبار "InSight" على سطح كوكب المريخ بنجاح

GMT 07:03 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الصحفي الأردني سامي المعايطة في ظروف غامضة

GMT 15:57 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

اتحاد طنجة يُفجّر أكبر مفاجأة في مرحلة إياب الدوري المغربي

GMT 11:21 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

الممثل مايكل دانكن يصاب بأزمة قلبية

GMT 02:55 2017 الثلاثاء ,02 أيار / مايو

مصطفى شعبان يقدم شخصية نصاب في "اللهم إني صائم"

GMT 00:52 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ما سبب شجار التوأم باستمرار؟
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib