الجزائر - المغرب اليوم
تم اطلاق الومضة الاشهارية لفيلم فرنسي يتضمن الكثير من المشاهد الخليعة بمشاركة الفنانة الجزائرية “بيونة “ و الذي كان جد جريئ و مثير للجدل , يسيئ في مضمونه للمرأة الجزائرية
الفنانة الجزائرية “بيونة” بعد تجربتها مع فيلم “بلومة ” ها هي هذه المرة تعيد التجربة مع فيلم اخر بعنوان “رغم كبر سني لا أزال اختبئ كي ادخن سيجارة” من اخراج ريانة
الفيلم الذي يتضمن الكثير من المشاهد الخليعة و الالفاظ لنابية تجرى اغلب أحداثه داخل حمام للنساء , اين تظهر الممثلات شبه عاريات
الفكرة الرئيسية للفيلم هي حرية المراة الجزائرية و انغلاق المجتمع الجزائري , كتعبير عن ما تعانيه النساء الجزائريات في مجتمع متخلف يحرم النساء من التدخين و ممارسة الحرية الجنسية حسب ما يتم تسويقه في هدا العمل السينمائي
مخرجة الفليم قامت باختيار فكرة “الماخور” و نظرت المجتمع للامهات العازبات و بالتحديد المومسات حيث تجري احداث الفيلم خلال سنوات التسعينات و العشرية السوداء من اعطاء الحركة و “الاكشن” للفيلم الخليع الذي اساءت فيه “بيونة” للمراة الجزائرية على كل المقاييس.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر