محامي الشعب الإسباني ينصف 160 طفلا مغربيا
آخر تحديث GMT 12:25:16
المغرب اليوم -

"محامي الشعب" الإسباني ينصف 160 طفلا مغربيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

160 طفلا مغربيا
الرباط - المغرب اليوم

قراءة أنباء بعض الجرائد الورقية الخاصة بيوم الأربعاء من يومية "أخبار اليوم" التي نشرت أن مؤسسة "محامي الشعب" الإسبانية تنصف 160 طفلا مغربيا بعدما حرمتهم الحكومة المطاح بها من الدراسة، إذ أبدت الحكومة الإسبانية الجديدة استعدادها لتسجيل التلاميذ أبناء المهاجرين المغاربة غير النظاميين في الموسم الدراسي المقبل.

وأضاف المصدر أن موقف الحكومة الإسبانية يأتي بعد تأكيد مؤسسة محامي الشعب الإسبانية أحقية التلاميذ المغاربة في متابعة دراستهم في إطار حق التلميذ في التعليم باعتباره حقا من حقوق الإنسان، وأنه لا يتوجب حرمان التلاميذ من الدراسة بناء على الوضع القانوني لآبائهم.

الورقية نفسها ورد بها أن حزب العدالة والتنمية رفع "الفيتو" عن عبد العزيز أفتاتي وألحقه بالأمانة العامة، وذلك بعد حوالي ثلاث سنوات على قرار اتخذه عبد الإله بنكيران، قضى بتجميد عضوية البرلماني السابق المثير للجدل، بعد زيارته إلى منطقة أمنية في الحدود المغربية الجزائرية، أوقف خلالها في حاجز عسكري، حينما كان يقوم بجولة في دائرته الانتخابية بجهة الشرق، والتي تضم جماعتين متخامتين للحدود.

ووفق المادة ذاتها فإن سعد الدين العثماني، الأمين العام لـ"حزب المصباح"، لم يبد أي اعتراض على إلحاق عبد العزيز أفتاتي، رغم التحفظات التي كانت عليه من طرف قياديين في صفوف الحزب.

أما "المساء" فأفادت بأن مصطفى الرميد، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، قدم معطيات تخص تخلي عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لـ"المصباح"، عن صلاحيته الدستورية خلال رئاسته للحكومة السابقة، خاصة على مستوى تشكيل فريقه الوزاري، إذ أكد أن ذلك تم عن طريق التوافق وليس عبر احترام مقتضيات الدستور بشكل حرفي.

ووفق الخبر ذاته فإن الرميد شدد خلال مداخلته ضمن أشغال الحوار الوطني للحزب على أن "العدالة والتنمية ينبغي أن يكون واعيا بأنه لا يكفي الحصول على ثقة الشعب، بل لا بد من تعزيز الثقة مع الملك".

ونقرأ في "المساء"، أيضا، أن وزارة الداخلية تجمع البياطرة والصيادلة لمواجهة تعفن الأضاحي. ويأتي هذا اللقاء بعد لقاء مماثل عقده المهنيون المذكورون بمقر وزارة الفلاحة والصيد البحري للاستعداد لعيد الأضحى الشهر المقبل.

أما "الأحداث المغربية" فأوردت أن القطار فائق السرعة (تي جي في) سيكون جاهزا بعد عيد الأضحى القادم، وأن الأشغال في طور الانتهاء، وأن مرحلة فقط تحتاج إلى تقويم في البناء، وهي التي توجد على مشارف طنجة. وأضافت الجريدة أن الانتهاء من الأشغال ستتبعه عمليات تقنية لتجريب صلاحية السكة وقابليتها لتحمل سرعة تصل إلى 320 كلم في الساعة.

المنبر الورقي ذكر أيضا أن عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، أصبح المخاطب الأول لجهاز مكافحة الإرهاب الإسباني في كل ما يتعلق بالأسماء المغربية الواردة في قائمة المشتبه في ارتباطهم بمنفذ الاعتداء. ووفق المنبر ذاته فإن دبلوماسيا فرنسيا، حضر مفاوضات الحموشي مع نظرائه الأوروبيين، وصف الأمني المغربي بـ"الرجل الذي ينظر إليه الجميع عندما يتحدث".

من جهتها أفادت "الاتحاد الاشتراكي" بأن عمالة المضيق ـ الفنيدق تضع رهن إشارة المصطافين رقما أخضر للحد من مظاهر الفوضى والابتزاز، وذلك بعد شكايات واحتجاجات المصطافين جراء انتشار بعض مظاهر الفوضى التي بدأت تظهر بوادرها، إن على مستوى مواقف السيارات أو نصب المظلات ببعض الشواطئ أو الزيادة في أسعار بعض المواد الأساسية ببعض المحلات التجارية.

وفي تصريح لـ"العلم" قالت خديجة الزومي، المستشارة البرلمانية ورئيسة منظمة المرأة الاستقلالية، إن الأوضاع الاجتماعية والسياسية تغلي والحكومة غارقة في الانتظارية، وكأنها تنتظر عصا سحرية لحل كل الإشكالات العالقة.

وأكدت الزومي أن حكومة العثماني مستفزة بامتياز وتستصغر هذا الاحتقان، وتضحك على ذقون وذكاء المغاربة. ودعت المتحدثة ذاتها إلى عرض هذه الحكومة على أخصائيين نفسانيين، لأن الجميع لا يعلم ما يمكن أن تقدم عليه، وهل كل هذا سوء تقدير منها للمرحلة، ولماذا تؤجل التعاطي مع هذه القضايا؟. وأضافت الزومي أن هدف هذه الحكومة هو الخروج من هذا الوضع بصفر درهم وصفر مجهود.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامي الشعب الإسباني ينصف 160 طفلا مغربيا محامي الشعب الإسباني ينصف 160 طفلا مغربيا



النجمات يخطفن الأنظار بصيحة الفساتين المونوكروم الملونة لصيف 2025

بيروت ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - 6 طرق بسيطة للحفاظ على صحة المفاصل ومرونتها

GMT 04:12 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث الفلكية للأبراج هذا الأسبوع

GMT 10:33 2023 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

تعرّف على المعدل الطبيعي لفيتامين "B12" وأعراض نقصه

GMT 22:42 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

سوق الأسهم الأميركية يغلق على انخفاض

GMT 05:44 2022 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار النفط في المعاملات المبكرة الجمعة

GMT 22:31 2022 الأحد ,19 حزيران / يونيو

المغرب يتسلم 4 طائرات أباتشي متطورة

GMT 14:42 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

والد صاحبه الفيديو الإباحي يخرج عن صمته و يتحدث عن ابنته

GMT 19:31 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة

GMT 08:54 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

رابطة حقوقية تدين احتلال إسبانيا لأراضٍ مغربية

GMT 03:10 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن أفضل 7 أماكن في جمهورية البوسنة والهرسك

GMT 07:59 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

الرئيس الأميركي يعين مارك إسبر وزيرًا للدفاع

GMT 21:53 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

استمتعي بعطلة ساحرة وممتعة على متن أفخم اليخوت في العالم

GMT 08:33 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حالة الاقتصاد الروسي تعكس تراجع مؤشر ثقة قطاع الأعمال

GMT 01:47 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة أميركية تؤكد أن ثرثرة الأطفال دليل حبهم للقراءة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib