نصف المواد الغذائية تلقى في الزبالة
آخر تحديث GMT 02:29:47
المغرب اليوم -
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
أخر الأخبار

نصف المواد الغذائية تلقى في الزبالة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نصف المواد الغذائية تلقى في الزبالة

لندن ـ وكالات

أفاد تقرير بريطاني صادر عن "مؤسسة المهندسين الميكانيكيين" أن مليارات الأطنان من المواد الغذائية، التي تعادل نصف المواد الغذائية التي تنتج عالميا، تلقى في الزبالة.وورد في التقرير أن بعض المواد الغذائية تتلف بسبب سوء التخزين والصرامة في الالتزام بموعد الصلاحية وعروض بيع الجملة وكذلك عادات الاستهلاك وترفع بعض المستهلكين.ومن المعلومات الهامة التي وردت في التقرير أن ثلث المحاصيل في بريطانيا لا تحصد بسبب مظهرها.وقال د. تيم فوكس من المعهد المذكور إن مستوى النفايات الغذائية يبعث على الذهول."إهدار للثروات"وخلص التقرير إلى أن بين 30 و 50 في المئة من الناتج الغذائي العالمي الذي يبلغ 4 مليارات طن انتهي في الزبالة، وأن هذا كان مصير نصف المواد الغذائية التي بيعت في الولايات المتحدة وأوروبا.وقال د. فوكس مدير قسم البيئة والطاقة في مؤسسة المهندسين الميكانيكيين إن كمية الغذاء التي تلقى في الزبالة مذهلة بينما يزداد عدد سكان العالم وعدد الجياع منهم.وأضاف أن في هذا أيضا هدرا للموارد كالتربة والمياه والطاقة التي تستخدم في إنتاج وتصنيع المواد الغذائية.ويشخص د. فوكس اسباب هذه المشكلة، فيقول إنها تتراوح بين سوء الإدارة والسلوك الخاطئ في القطاع الزراعي، وعدم توفر وسائل المواصلات الكافية والمخازن الملائمة، بالإضافة إلى إصرار المتاجر على مستويات جمالية معينة للمواد الغذائية، وتشجيعها المستهلكين على شراء كميات أكبر من الحاجة من خلال عروضها الخاصة.النمو السكانيوتوصل التقرير أيضا إلى أن كمية من المياه تبلغ 550 مليار متر مكعب تستهلك لري محاصيل لا تؤكل ابدا.وتتوقع الأمم المتحدة أن ينمو عدد سكان العالم بمقدار 3 مليار شخص مما سيزيد الحاجة للمواد الغذائية.ودعا د. فوكس المهندسين إلى لعب دور أساسي في الحيلولة دون ضياع الموارد الغذائية بتطوير أساليب أكثر فعالية للزراعة والنقل والتخزين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصف المواد الغذائية تلقى في الزبالة نصف المواد الغذائية تلقى في الزبالة



أزياء كارمن سليمان أناقة معاصرة بنكهة شبابية وجرأة في اختيار الأزياء

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

راموس يُجبر إيسكو على الاعتذار

GMT 19:38 2019 الجمعة ,08 شباط / فبراير

طريقة وضع مكياج ناعم وبسيط للمرأة المحجبة

GMT 02:51 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تمتّعي بالراحة والنشاط داخل فندق ريجينا باليوني في روما

GMT 17:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تويوتا سوبرا الجديدة كلياً ستظهر في معرض ديترويت

GMT 16:30 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

طارق الشناوي يتحدث عن أسرار الأعمال الفنية على "أون بلس"

GMT 10:16 2016 الجمعة ,09 أيلول / سبتمبر

5 حيل للتغلب على مشكلات الشعر الأسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib