هند صبري تؤكد أن القضايا الإنسانية تستفزها فنياً
آخر تحديث GMT 20:14:55
المغرب اليوم -
أربعة حكام مغاربة يمثلون التحكيم في نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات نادي حسنية أكادير يعلن تعيين أمير عبدو مدرباً للفريق الأول لكرة القدم نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم يعلن عن تجديد عقد لاعبه محمد بولكسوت لموسمين قادمين بعثة نادي الوداد الرياضي تصل إلى فيلادلفيا الأميركية، للمشاركة في منافسات كأس العالم للأندية مانشستر سيتي الانجليزي يعلن تعاقده مع اللاعب الهولندي تيجاني رايندرس لمدة خمس سنوات البيت الأبيض يُحذر المدن المدن الأميركية التي ترددت الأنباء عن احتمالية قيامها باحتجاجات كبيرة على غرار مدينة لوس أنجلوس إصابة جنديين إسرائيليين خلال اشتباك مسلح في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة وتصاعد الخسائر الإنسانية وسط استمرار العدوان وزير الخارجية المصري يُجدد دعم بلاده لوحدة سوريا ويُدين التدخلات والانتهاكات الإسرائيلية أميركا تستعد لإخلاء سفارتها ببغداد وتسمح لأسر عسكريّيها في الشرق الأوسط بالمغادرة انتشال جثة الرهينة الإسرائيلي يائير ياكوف من قطاع غزة
أخر الأخبار

هند صبري تؤكد أن القضايا الإنسانية تستفزها فنياً

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هند صبري تؤكد أن القضايا الإنسانية تستفزها فنياً

الفنانة التونسية هند صبري
تونس ـ كمال السليمي

قالت الفنانة التونسية هند صبري إنها تقوم بتصوير حلقات الجزء الثاني من مسلسل «البحث عن عُلا» الذي تنتجه منصة «نتفليكس»، مؤكدة أنه عمل مستقل عن مسلسل «عايزة أتجوز»، وأن قصة عُلا لم تنته، وعبّرت هند صبري عن سعادتها بردود الأفعال التي حققها الفيلم التونسي «بنات ألفة» خلال مشاركته بمهرجان «كان» السينمائي في دورته الماضية، مشيرة إلى حرصها على المشاركة بأفلام تونسية، وإلى تميز تجربتها مع المخرجة كوثر بن هنية واستمتاعها بالعمل معها.

وكان الجزء الأول لمسلسل «البحث عن عُلا»، قد حقق نجاحاً لافتاً، إذ اختارته مجلة «فارايتي» الأميركية ضمن قائمة أفضل المسلسلات العالمية التي عرضت عبر منصات رقمية خلال عام 2022، وكشفت صبري في حوارها مع «الشرق الأوسط» أخيراً أن «قصة علا لم تنته»، مؤكدة أن الجزء الأول الذي عرض في ست حلقات لاقى نجاحاً، وشددت صبري على أن مسلسل «البحث عن عُلا» لا علاقة له بمسلسل «عايزة أتجوز»، وليس جزءاً له، لكنه «عمل مستقل».

وينضم للمسلسل في جزئه الثاني الفنان التونسي ظافر العابدين، إلى جانب سوسن بدر، وندى موسى، ومحمود الليثي، وكتبته غادة عبد العال ومها سليم، ويخرجه هادي الباجوري.
وكانت هند قد شاركت في فيلم «بنات ألفة» ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي خلال دورته الماضية، وحصد الفيلم التونسي ثلاث جوائز، هي «العين الذهبية» التي تمنح للأفلام الوثائقية، مناصفة مع الفيلم المغربي «كذب أبيض»، وجائزة «السينما الإيجابية»، للفيلم الطويل الأكثر إيجابية بين أفلام المسابقة الرسمية، كما حصل أيضاً على تنويه خاص من لجنة جائزة الناقد «فرنسوا شالي».

وينتمي الفيلم لنوعية «الديكودراما» حيث يجمع بين التوثيق والدراما، من خلال قصة «ألفة» وهي أم تونسية لأربع بنات تتأرجح حياتها بين أزمات عديدة، حيث تختفي ابنتاها وتواجه مفاجآت قاسية.
وعن أسباب حماسها لهذا الفيلم تقول صبري: «هناك عدة عوامل جذبتني للفيلم، من بينها المخرجة كوثر بن هنية التي أحبها وأحب أعمالها، مثلما أحب أسلوبها واختياراتها كمخرجة وقد عشت معها تجربة فنية ثرية، كما جذبتني القصة الإنسانية للفيلم، بالإضافة لكونه يعتمد على تكنيك جديد بالنسبة لي هو (الديكودراما)، وبالطبع الفيلم يطرح قصة كفاح واقعية ملهمة جداً لهذه السيدة، وكان من المهم إلقاء الضوء عليها، كما أعجبتني الشخصية التي أؤديها، حيث أقدم الجانب الدرامي لشخصية (ألفة)».

ولاقت عروض «بنات ألفة» في مهرجان «كان» تجاوباً كبيراً لمسته هند صبري خلال المهرجان، مثلما تقول: «سعدت كثيراً بردود الفعل التي حققها الفيلم خلال عروضه المختلفة، والتصفيق المتواصل من الجمهور والنقاد العرب والأجانب، كان أمراً مفرحاً بحق، يؤكد أن السينما العربية بخير وقادرة دوماً على المنافسة وتحقيق النجاح، والأهم تسليط الضوء على قضايا تمس مجتمعاتنا».

وأعاد فيلم «بنات ألفة» هند صبري لذكريات مشاركتها بأول ظهور سينمائي لها وهي طفلة «صمت القصور» عام 1994 للمخرجة الراحلة مفيدة تلاتلي، الذي فاز وقتها بجائزة «الكاميرا الذهبية».
تبدو هند صبري حريصة على الوجود من وقت لآخر في السينما التونسية، إذ شاركت خلال السنوات الماضية في فيلمي «زهرة حلب» مع المخرج رضا الباهي، و«نورة تحلم» مع المخرجة هند بوجمعة، وتعبر هند عن ذلك: «بالطبع أنا حريصة على الوجود في السينما التونسية عندما تتاح الفرصة ويتوفر العمل الجيد المناسب لمشاركتي فيه».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الفنانة هند صبري تستأنف تصوير كيرة والجن رغم انتظارها البحث عن علا

هند صبرى تؤكد أن أعمالها مع السقا ملحمية وراسخة في أذهان الناس

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري تؤكد أن القضايا الإنسانية تستفزها فنياً هند صبري تؤكد أن القضايا الإنسانية تستفزها فنياً



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 11:53 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

أفضل طريقة لإنهاء التصعيد في لوس أنجلوس
المغرب اليوم - أفضل طريقة لإنهاء التصعيد في لوس أنجلوس

GMT 04:04 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

كندة علوش تكشف سبب إخفاء مرضها للمرة الأولى
المغرب اليوم - كندة علوش تكشف سبب إخفاء مرضها للمرة الأولى

GMT 04:55 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مروان داكوستا يعود من "محنة الإصابة"

GMT 08:24 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

إمام مسجد يعتدي جنسيًا على 7 قاصرات في المغرب

GMT 11:43 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ماسك الصبار لتطويل الشعر والتخلص من القشرة في أسرع وقت

GMT 00:30 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

فريق Uppercut Games يكشف عن لعبته الصادرة

GMT 11:35 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

ميداليتين ذهبيتان للعراق في منافسات بطولة "انفكتوس"

GMT 06:30 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

أطلاق نسخة معدلة من نظام "macOS"

GMT 09:07 2018 الأحد ,06 أيار / مايو

حقائب وأحذية تتناسب مع رحلات الصيف

GMT 08:40 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

أحمد عز الفنان والإنسان

GMT 04:52 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

تعرفي على طرق تنظيف الباركيه والعناية به
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib