فتح معطيات جديدة تعطي نوعًا من الإحباط للمصالحة
آخر تحديث GMT 22:01:50
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

"فتح": معطيات جديدة تعطي نوعًا من الإحباط للمصالحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

غزة ـ محمد حبيب

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، محمود العالول أن "حركته راغبة في تحقيق المصالحة الوطنية، ولديها قرار ببذل كل جهد ممكن من أجل إزالة أي معيقات تواجهها". وأضاف العالول في تصريحات إذاعية مساء الجمعة، أن "حركة فتح ماضية وراغبة في المصالحة الوطنية مع العلم أنها تحتاج لنوايا وإرادة، لأن فتح هي أكثر من يدرك حجم الضرر الذي حدث للكل الفلسطيني نتيجة هذا الانقسام". وأشار العالول إلى أن "هناك معطيات تحدث على الأرض تعطي نوعًا من الإحباط من تحقيق المصالحة الفلسطينية، ومنها احتجاج حركة حماس على إعلان لجنة الانتخابات المركزية بدء العمل لتحديث السجل الانتخابي قبل لقاء رئيس وزراء حكومة غزة إسماعيل هنية، وأيضاً تعيين 5000 موظف جديد في غزة والإعلان عن وكالة أنباء فلسطينية جديدة". وبشأن حجم الاهتمام الإسرائيلي فيما يجري في سورية وتأثيره على أوضاع المنطقة، أوضح العالول أن "هناك مخاوف إسرائيلية كبيرة من نقل السلاح الكيماوي من أيدي النظام السوري إلى حزب الله اللبناني أو حتى امتلاك تلك الأسلحة لأحد غير إسرائيل في المنطقة وفي الوقت ذاته، فإن إسرائيل تسعى بكل ما أوتيت من قوة لتهميش القضية الفلسطينية". وفي سياق غياب أغلب الأنظمة العربية عن دعم فلسطين خلال الفترة الماضية، لفت العالول، إلى أنه "لا شك من أن هذا الغياب العربي يمكن أن يكون بسبب "الربيع العربي" والبعض كان لا يريد أن يصله هذا الربيع مع أنهم يعلمون أن أحد أسبابه هو عدم اهتمام هذه الأنظمة بالقضايا القومية والتي منها قضية فلسطين وتبعية تلك الأنظمة للغرب". وأضاف العالول أنه "حتى الآن لم يستقر "الربيع العربي" ولا يوجد له نتائج حتى الآن، وسيبقى كذلك طالما لم توجد تلك الأنظمة الإجابات الواضحة للوضع الفلسطيني وللصراع مع إسرائيل في المنطقة العربية، وإذا لم يجدوا ستبقى هناك أزمات". وأشار إلى أنه "خلال الفترة الماضية كان يظهر بوضوح أن هامش الاستقلال للكثير من الأنظمة كان ضعيف جداً، حتى أنه لم يكن هناك أي أحد يستطيع أن يعطيك دولاراً واحداً من دون قرار من الولايات المتحدة الأميركية، ولا شك من أن المبادرة السعودية كانت رائعة ونتمنى أن تكون غيرت من معايير البعض".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتح معطيات جديدة تعطي نوعًا من الإحباط للمصالحة فتح معطيات جديدة تعطي نوعًا من الإحباط للمصالحة



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib