الشبيبة الاتحادية تصف احتجاجات شريفة لموير بـالمسرحية رديئة الإخراج
آخر تحديث GMT 04:18:01
المغرب اليوم -

الشبيبة الاتحادية تصف احتجاجات شريفة لموير بـ"المسرحية رديئة الإخراج"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الشبيبة الاتحادية تصف احتجاجات شريفة لموير بـ

الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي إدريس لشكر
الرباط - المغرب اليوم

أصدر المكتب الوطني للشبيبة الاتحادية، بيانا توضيحيا، على إثر نشر بعض المنابر لشريط مصور، لـ”شريفة لموير” التي قالت فيه إن “الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي إدريس لشكر، منعها من دخول المقر وحضور اجتماع المكتب الوطني للشبيبة الاتحادية، بعد أمره لموظفي المقر بالتهجم عليها.

وأوضح المكتب في ذات البيان الذي توصلت “شوف تيفي” بنسخة منه الأربعاء، أن “الشريط يوضح أن من صوّره هو المدعية نفسها، وبطريقة سرية، تكشف جزءا كبيرا من هذه المسرحية المنقوصة حبكتها والرديء إخراجها “، كما أكد في نفس البيان “أنه وهو يتحمل كامل مسؤولياته، “في ما يتعلق بالوضعية التنظيمية للمسماة شريفة لموير، فإنها لم تعد تربطها أي علاقة بالحزب لكونها انسحبت من المؤتمر العاشر مهاجمة كل الاتحاديات والاتحاديين، وبالتالي سقطت عنها العضوية في الحزب، بمقتضى النظام الأساسي”، وفي ما يتعلق بـ“محاولتها البئيسة واليائسة، والتي جاءت بإيعاز ممّن يريدون الإساءة إليها وإلى الحزب، أولئك الذين أزعجتهم الدينامية التي يعرفها الاتحاد اليوم، لتقوم بتمثيل هذه المسرحية”، فإن ذات البيان يؤكد على “أن هذه المسرحية لعبت مشاهدها، بعد انتهاء اجتماع المكتب الوطني، وبالتالي فإن القول بأن الكاتب الأول قد منع بطلتها من حضور الاجتماع، هو افتراء وادعاء باطل، تماما كالقول بأنه أمر الموظفين بتعنيفها، إذ إن الشريط الذي صورته على طريقة الأفلام البوليسية العربية الكلاسيكية، يفند ادعاءها هذا، حيث يسمع صوت الكاتب الأول وهو يطلب من الموظف تركها لتفعل ما تشاء، وهو الطلب الذي جاء عكس انتظاراتها، مما دفعها إلى الانتقال إلى مرحلة الصراخ والصياح لتكريس المزيد من المظلومية على هذا الدور الذي لعبته”.

وطالب بيان الشبيبة الأعضاء في الأجهزة الحزبية، “تحمل كامل مسؤولياتهم، والحسم مع كل من يسمح لنفسه بعدم احترام الأجهزة الحزبية، والقوانين المتوافق حولها، بدعوى الحق في الاختلاف، كون الاختلاف في العمل الحزبي والمؤسساتي لا يعني غير احترام القانون، وما يضمنه من هوامش الحرية في إبداء الرأي مع الالتزام بالقرارات المتوافق بشأنها، وإلا صار تسيبا وجب القطع معه حماية للمشترك”.

وقد يهمك أيضًا :شبيبة لشكر تدعو إلى إحياء حركة 20 فبراير‎

غضب عارم في البيت الإشتراكي بسبب التصويت على تنظيم طلابي تابع للجبهة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشبيبة الاتحادية تصف احتجاجات شريفة لموير بـالمسرحية رديئة الإخراج الشبيبة الاتحادية تصف احتجاجات شريفة لموير بـالمسرحية رديئة الإخراج



الملكة رانيا تتألق بالأزياء المقلمة وتلفت الأنظار بتنسيقات عصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:36 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

النجمة منى زكي تستعد للسفر من أجل "العنكبوت"

GMT 09:30 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

المغرب الفاسي ينفصل عن مديره العام جواد بنكيران

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

أيوب القاسمي ينتقل إلى مولودية وجدة

GMT 07:33 2019 السبت ,06 إبريل / نيسان

تعرف علي أطول الشلالات في العالم

GMT 07:27 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

إعادة تمثيل جريمة ذبح شابين بـ"الحسيمة" في المغرب

GMT 11:55 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

الهند تُعلن حظر لعبة بابجي "PUBG" الشهيرة رسميًا

GMT 00:52 2016 الثلاثاء ,09 آب / أغسطس

التين ملك الفاكهة .. أنواعه كثيرة وعشاقه أكثر

GMT 08:00 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

"فيفا" يدعو لاختيار أفضل لاعب في تاريخ المغرب

GMT 19:50 2016 الإثنين ,29 شباط / فبراير

فوائد بلح البحر لعلاج آلام المفاصل

GMT 16:25 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

راغب علامة يستقبل العام الجديد في لندن بدل لبنان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib