هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني
آخر تحديث GMT 23:43:06
المغرب اليوم -
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني

عدوان إسرائيلي على سوريا
دمشق ـ المغرب اليوم

لا حدود للضربات الإسرائيلية في سوريا ضد وجود حزب الله وإيران. تل أبيب تعهّدت بقطع ما أسمهتها "شرايين الحياة" في سوريا، التي تمر عبرها الأسلحة المهربة إلى حزب الله في لبنان.

ليُطرح السؤال عن مدى قدرة الحكومة السورية على ضبط وجود حزب الله والميليشيات الإيرانية في مناطق نفوذها، وما هي قدرة دمشق للإمساك بمفاتيح تبعد سوريا عن خطر الحرب، وأي دور ستلعبه موسكو، في منع تهريب السلاح إلى لبنان عبر أراضي السورية.

الضربات على سوريا لم تقتصر على إسرائيل، بل أعلنت القيادة الأميركية الوسطى ضرب تسعة أهداف موالية لإيران في سوريا.

وأشارت القيادة الأميركية في بيان، إلى أن الضربات التي تُنفذها واشنطن في سوريا تهدف للحد من قدرة الجماعات المدعومة من إيران على تخطيط، وشن هجمات جديدة ضد القوات الأميركية في المنطقة.

على الضفة الأخرى، أشاد الرئيسُ السوري بشار الأسد، بما سماها "حركات المقاومة" في لبنان وغزة، وذلك خلال كلمة له في القمة العربية والإسلامية في الرياض.

إيران وحزب الله.. تساؤلات بشأن قدرة دمشق على ضبط وجودهما

ولأن روسيا تُعد لاعبا أساسيا في سوريا، وقد يكون تعاونها في تسوية دبلوماسية في القتال بين إسرائيل وحزب الله جزءًا مهما، أفادت "إذاعة الجيش الإسرائيلي" قبل أيام، بأن كبير مستشاري نتنياهو رون ديرمر أجرى زيارة سرية لروسيا قبل أيام سعياً للتوصل إلى تسوية مع لبنان.

وذكرت في تقرير أنه من المتوقع أن تلعب روسيا دوراً مهماً في اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، إذا تم التوصل إليه بين إسرائيل وحزب الله، وذلك لضمان تغيير الوضع في لبنان ومنع تسليح حزب الله عن طريق سوريا.

    قرار سوريا هو قرار نهائي بعدم الدخول في الحرب، واتخذ تحديدا منذ بداية طوفان الأقصى.
    وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان عندما زار دمشق طلب من الرئيس الأسد التدخل في الحرب ضمن مفهوم وحدة الساحات.
    كان رد الأسد أن حماس شاركت في الحرب ضد النظام وأن الحرب في غزة ستأتي بالخراب والتهلكة على من يشارك فيها.
    الكلام عن قدرة روسيا على التأثير في القرار السوري كلام جديد جاء بعد الانتخابات الأميركية.
    يقال أن وفدا روسيا زار إسرائيل لمناقشة الموضوع.
    الدور الروسي ينحصر في ضبط الجبهة مع إسرائيل وعدم تمدد المليشيات، روسيا هي الطرف الوحيد القادر على لعب هذا الدور.
    أعتقد أن هناك قرارا استراتيجيا من الرئيس الأسد بعدم دخول الحرب وهناك رغبة للإندراج داخل البوتقة العربية.

من جانبه، قال الخبير في الشؤون السياسية والعسكرية، العميد تركي الحسن:

    إسرائيل تستهدف الداخل السوري، وبالتالي الدفاعات السورية في سياق ما تمتلكه من إمكانيات تسقط الأهداف الإسرائيلية.
    تقارن سوريا بين كيفية الرد على الصواريخ الإسرائيلية التي تستهدف الأراضي السورية، وبين الرد على الأراضي الفلسطينية.
    الرد يقوم على اعتبارات الإمكانيات، والقرار.
    في تقدير القيادة السورية أن الضربات يمكن استيعابها أو سنذهب للحرب.
    حتى إسرائيل لا تريد أن ينزلق ما يحدث نحو الحرب.
    سوريا تقدم كل الدعم لمحور المقاومة والسلاح تم تمريره من الأراضي السورية.

قد يهمك أيضا:

استنفار واعتقالات في ريف دمشق بعد مقتل قائد مجموعة مخابرات

هجوم إسرائيلي يستهدف مواقع في ريفي حلب وإدلب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
المغرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير
المغرب اليوم - بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير

GMT 23:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي
المغرب اليوم - حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي

GMT 18:52 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي
المغرب اليوم - خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي

GMT 23:27 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

نيللي كريم ترد على شائعات ارتباطها بحارس مرمى شهير
المغرب اليوم - نيللي كريم ترد على شائعات ارتباطها بحارس مرمى شهير

GMT 23:07 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك
المغرب اليوم - راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"

GMT 07:38 2018 السبت ,12 أيار / مايو

مجوهرات شانيل لإطلالة جذابة في ربيع 2018

GMT 05:18 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تحسين إضاءة المنزل بعد انقضاء الشتاء وحلول الخريف

GMT 18:56 2013 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

مطعم أردني يقدم الأكلات التراثية في جو عائلي حميم

GMT 09:23 2013 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جسور لندن تأخذ المارة من الماضي إلى الحاضر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib