الجيش اللبناني يحظر على المعتصمين والمتظاهرين دخول مدينة صيدا
آخر تحديث GMT 18:07:26
المغرب اليوم -
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

تجوب كل الساحات مرورًا بالنور في طرابلس حتى الشهداء

الجيش اللبناني يحظر على المعتصمين والمتظاهرين دخول مدينة صيدا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش اللبناني يحظر على المعتصمين والمتظاهرين دخول مدينة صيدا

منع الجيش اللبناني، السبت، دخول متظاهرين إلى مدينة صيدا في إطار مبادرة "بوسطة الثورة"
بيروت ـ كمال الأخوي

منع الجيش اللبناني، السبت، دخول متظاهرين إلى مدينة صيدا في إطار مبادرة "بوسطة الثورة" التي انطلقت لمناسبة مرور شهر على الحراك الشعبي في البلاد.

ويقول ناشطون في صيدا وصور، إن منظمي مبادرة "بوسطة الثورة"، لم ينسقوا معهم مسبقا، ولم يشرحوا لهم الهدف الحقيقي وراء هذه المبادرة ومن يقف وراءها، ويؤكد المنظمون أن الهدف من وراء "بوسطة الثورة" هو التأكيد على الوحدة الوطنية بين أبناء الوطن من مختلف المناطق، وكسر كل الحواجز الطائفية والمذهبية، وأنها  ستواصل مسيرتها إلى صور لعقد جلسة حوارية.
وانطلقت المبادرة من منطقة العبدة في عكار شمالي لبنان، وتمر الجولة على أكثر من 12 منطقة يحتشد فيها المتظاهرون من الشمال إلى الجنوب اللبناني.
وتجوب هذه المبادرة كل الساحات اللبنانية، مرورا بساحة النور في طرابلس وساحة الشهداء ببيروت وساحة إيليا بصيدا، وصولا إلى صور جنوبا، للتأكيد على الوحدة الوطنية، وضرورة كسر كل الحواجز الطائفية.
ويوصل الشارع اللبناني الضغط على رئيس الجمهورية ميشال عون، للدعوة إلى استشارات نيابية لتكليف رئيس لتشكيل حكومة إنقاذ من مختصين، حتى تكون قادرة على إدارة الأزمة الاقتصادية والمالية التي تمر بها البلاد.
واستقال سعد الحريري من منصبه رئيسا للوزراء، في 29 أكتوبر الماضي، في مواجهة الاحتجاجات ضد النخبة السياسية الحاكمة التي يُنحى باللوم عليها في الفساد الحكومي المتفشي.
وقال وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل، الجمعة، إن وزير المالية السابق محمد الصفدي وافق على تولي رئاسة الحكومة المقبلة في حالة فوزه بتأييد القوى السياسية الأساسية، إلا أن علامات استفهام كبيرة بدأت تطرح بشأن مدى جدية هذه الخطوة، في ظل معارضة شعبية كبيرة لعودة أحد رموز السلطة إلى ترأس الحكومة الجديدة.
وعمت لبنان احتجاجات منذ 17 أكتوبر الماضي، نجمت إلى حد ما عن أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية التي شهدتها البلاد بين عامي 1975 و1990.
وأدت الاحتجاجات على مدار شهر إلى إغلاق البنوك وإصابة لبنان بالشلل والحد من قدرة مستوردين كثيرين على شراء بضائع من الخارج.
وقالت وكالة ستاندرد آند بورز جلوبال للتصنيفات الائتمانية، الجمعة، إنها خفضت تصنيف لبنان الائتماني السيادي في ما يتعلق بالعملات الأجنبية والمحلية على المدى البعيد والقريب من (B-/B) إلى (C/CCC).
وأضافت أن التوقعات بالنسبة إلى بنان سلبية، موضحة أن ذلك يعكس الخطر المتعلق بالجدارة الائتمانية للبنان من جراء تزايد الضغوط المالية والنقدية المرتبطة بالاحتجاجات الواسعة.

قد يهمك أيضَا :

مفاجأتان لدونالد ترامب تُعّرقلان مهمة التحالف الدولي في سورية

ترامب يستقبل أردوغان ويؤكّد أنّ وقف إطلاق النار في سورية "صامد بشكل جيد"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش اللبناني يحظر على المعتصمين والمتظاهرين دخول مدينة صيدا الجيش اللبناني يحظر على المعتصمين والمتظاهرين دخول مدينة صيدا



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib