جين فوندا تحولت الى ناشطة في الحركة النسائية لتحقيق المساواة بين الجنسين
آخر تحديث GMT 17:02:55
المغرب اليوم -

اعترفت بأن انضمامها إلى الحركة ضد التمييز بينهما قد جاء متأخراً

جين فوندا تحولت الى ناشطة في الحركة النسائية لتحقيق المساواة بين الجنسين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جين فوندا تحولت الى ناشطة في الحركة النسائية لتحقيق المساواة بين الجنسين

الممثلة والناشطة الأميركية جين فوندا،
واشنطن - رولا عيسى

اعترفت الممثلة والناشطة الأميركية جين فوندا، بأن إنضمامها إلى الحركة النسائية الداعية إلى المساواة بين الجنسين قد جاء متأخراً، ولم يكن إلا بعد بلوغها العقد السادس من العمر وإدراكها جيداً للحركة. وبالكتابة في الرسائل الإخبارية ليني و لينا دونهام و جيني كونر، فقد قالت فوندا الداعية البارزة في مجال حقوق المرأة بأنها إنتقلت من عرض قضايا المرأة التي لا يتم تناولها مثل بقية القضايا الأخرى إلى أهمية كون المرأة هي القضية الأساسية.

                                                                 

وأشارت فوندا إلى أن إنضمامها للحركة النسائية قد إستغرق منها 30 عاماً، ففي عام 1970 وبينما كانت لا تزال تبلغ من العمر 33 عاماً، فقد علمت بأن 5,000 سيدة في نيويورك سيتي شاركن في تظاهرات من أجل الإجهاض المقنن، ووقتها شددت من خلال ما كتبته في مجلتها على أهمية وجود الحركة النسائية.

 

وكانت الممثلة الحائزة على جائزتي "أوسكار" معارضة بارزة للحرب على فيتنام، وناشطة في الحقوق المدنية، قبل أن تصبح داعمة للقضايا النسائية. وقد ذكرت بأنه وعلى الرغم من تأييدها للمرشحات من النساء اللواتي تناولن القضايا المتعلقة بالجنس في أدوارهن في الأفلام، وإنتاج أفلام تركز على المراة فضلاً عن القيام بعمل فيديوهات لتمارين التقوية البدنية، إلا أن إنضمامها للحركة النسائية كان نظرياً.

وترى فوندا بأن مواجهة التمييز بين الرجل والمرأة على أساس الجنس، يتطلب القيام بشئ ما حول علاقاتها مع الرجال وهو ما لم تستطع القيام به، مضيفةً بأن والدها الممثل هنري فوندا أرسلها إلى زوجته من أجل إرشادها لخسارة الوزن وإرتداء تنانير طويلة. وقد أخبرتها زوجة أبيها بأنها في حاجة إلى التغيير من الناحية البدنية إذا ما أرادت بأن يكون لها صديق.

 

وشاركت فوندا بقوة في حركة V-Day والتي تعمل لوقف العنف ضد المرأة والفتيات، وكانت مستوحاة من عرض The Vagina Monologues في برودواي Broadway عام 2001. كما أسست مركز "جين فوندا للصحة الإنجابية للمراهقات" في جامعة إيموري Emory في أتلانتا Atlanta والتي تهدف إلى منع حمل المراهقات

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جين فوندا تحولت الى ناشطة في الحركة النسائية لتحقيق المساواة بين الجنسين جين فوندا تحولت الى ناشطة في الحركة النسائية لتحقيق المساواة بين الجنسين



GMT 20:28 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

راما دوجي من شوارع بيروت إلى منصات نيويورك

GMT 22:09 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

كورينا ماتشادو تؤكد التزامها بعلاقات قوية مع إسرائيل

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:50 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية
المغرب اليوم - إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية

GMT 23:02 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج
المغرب اليوم - واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج

GMT 01:37 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب
المغرب اليوم - فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب

GMT 10:37 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سوتشي مدينة التزلج الأولى في روسيا تستضيف أوليمبياد 2014

GMT 14:25 2020 الجمعة ,12 حزيران / يونيو

انهيار برج ضخم في مصافي حيفا

GMT 10:35 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف أن الهواتف الذكية تجعل المراهقين غير ناضجين

GMT 06:57 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

السودان تحذر من فيضانات على ضفتي النيل الأزرق والدندر

GMT 05:52 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الخبيرة منى أحمد تُبيِّن مدى قبول كلّ برج للاعتذار

GMT 05:30 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

CGI wizardry تعيد الحضارات القديمة وتجسدها للزوار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib