أخطر قيادي بتنظيم داعش يملك كلّ وسائل الراحة والترف في تركيا
آخر تحديث GMT 10:37:21
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

يمكث في سجن به تلفزيون وساحة للتمرينات وسوق للطعام

أخطر قيادي بتنظيم "داعش" يملك كلّ وسائل الراحة والترف في تركيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أخطر قيادي بتنظيم

الداعشي الأكثر طلبًا في أستراليا
أنقرة ـ جلال فواز

يعيش أحد كبار مجندي المقاتلين لتنظيم "داعش" الأكثر طلبا في أستراليا في مكان ذات مستويين خلف القضبان في مبنى على طراز غرف النوم في أحد السجون التركية، وتم اعتقال نعيم براكاش المجند في التنظيم عام 2016 عندما عبر الحدود السورية إلى تركيا بعد قتال في سورية والعراق، وحسب ما ورد احتجز الرجل البالغ من العمر 27 عاما في سجن غازي عنتاب من النوع H - وهو سجن خاص يضم نحو 1500 سجين بمن فيهم متطرفين حيث ظل محتجزا منذ اعتقاله منذ ما يقرب من عامين.

براكاش يملك كل وسائل الراحة لكنه لا يملك المال لشراء أي شيء

قال مراقب لصحيفة "ديلي تلجراف"، إن "الإرهابي الأسترالي يعيش في وحدة سكنية خلف جدران السجن إلى جانب 20 رجلا يملكون سلطة حرة في المطبخ وغرفة معيشة كاملة مع تلفزيون وساحة للتمرينات الرياضية، وقالوا إنهم يتلقون الطعام من السجن ويمكنهم إعداد وجبة الإفطار والغداء والعشاء، والحراس ليست لديهم بنادق داخل السجن، وهناك سوق داخل منزل السجن.. إنها سوق عادية، حيث يمكنك شراء اللحم المفروم أو العصير".

وعلى الرغم من ترف السجن فإن براكاش لا يملك المال الكافي لشراء زجاجة من الماء ولا أصدقاء ولا يملك سوى الملابس التي يرتديها، وتحول هذا المسلم إلى التطرف في الدين في مكتبة ميلبورن وانتقل إلى سورية في عام 2013 بعد زعمه ذهابه لإحباط هجمات متطرفة في سيدني، وبعد 3 أعوام من القتال مع الخلافة، دفع براكاش مهربا شخصا ليأخذ نفسه مع امرأتين وثلاثة أطفال إلى تركيا ولكن بسبب وجود طرف أسترالي، تم القبض على المجند في داعش في 2016.

وقال مراقب لصحيفة "نيوز كورب": "إنه جبان يحاول إبقاء شخصيته غير معروفة ويتظاهر بأنه ليس داعشيا"، وتعثرت الجهود الرامية إلى تسليم براكاش إلى أستراليا لتوجيه الاتهامات بأنه عضو في منظمة إرهابية وتوغلات في دولة أجنبية بنية القيام بنشاطات معادية، وتم تأجيل قضيته للمرة الثالثة عندما أجلت محكمة كيليس الجنائية جلسة الاستماع التالية حتى 19 يوليو/ تمُّوز، ومع توقع إجراء الانتخابات التركية، فمن المتوقع حدوث المزيد من التأخير في محاكمته.

وينتظر براكاش إصدار الأحكام في تركيا بتهمة الانتماء إلى منظمة متطرفة، وعلى السلطات التركية إثبات ما إذا كان ارتكب أي جرائم ضد تركيا أثناء القتال مع "داعش"، وإذا تمت إدانته بسبب أفعاله، فسوف يواجه حكما بالسجن لمدة طويلة في سجن تركي من شأنه أن يؤخر أي تسليم إلى أستراليا إلى وقت بعيد.

ويعدّ براكاش العضو الأسترالي الأقدم في داعش الذي تم توقيفه حيا بعد الظهور في عدد من مقاطع الفيديو الدعائية للدولة الإسلامية والتي شجع فيها أتباع آخرين على شن هجمات قاتلة.​
أخطر قيادي بتنظيم داعش يملك كلّ وسائل الراحة والترف في تركيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطر قيادي بتنظيم داعش يملك كلّ وسائل الراحة والترف في تركيا أخطر قيادي بتنظيم داعش يملك كلّ وسائل الراحة والترف في تركيا



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
المغرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 07:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
المغرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 10:04 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

عراقجي يؤكد أن الخيار الدبلوماسي قائم والتخصيب مستمر
المغرب اليوم - عراقجي يؤكد أن الخيار الدبلوماسي قائم والتخصيب مستمر

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib