الصحف العالمية تواصل تحليل الأحداث في سوريا وسقوط نظام الأسد
آخر تحديث GMT 12:13:16
المغرب اليوم -
اغتيال ضابط في الأمن الداخلي في مخيم المغازي بقطاع غزة وسط تحقيقات ونفي الاحتلال الإسرائيلي لأي تورط اعتقال مصري وثلاثة مغاربة وسوري بتهمة التخطيط لهجوم إرهابي على سوق لعيد الميلاد في جنوب ألمانيا وفاة وزير الثقافة السوري الأسبق رياض نعسان آغا في الإمارات بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 78 عاماً توقيف 14 شخصاً لتورطهم بقضية تتعلق بالعنف المرتبط بالشغب الرياضي وإلحاق خسائر بممتلكات عمومية في المغرب جون سينا يسدل الستار على مسيرته الأسطورية ويعتزل المصارعة بعد 23 عاماً من المجد انفجار في مصفاة نفط بدائية ببلدة ذيبان شرقي دير الزور يثير حالة من القلق بين السكان زلزال بقوة 5 درجة على مقياس ريختر يضرب عدة مناطق في مدينة "كراتشي" الساحلية الواقعة جنوبي باكستان زلزال بقوة 5.1 درجات على مقياس ريختر يضرب مدينة بنجكولو غرب جزيرة سومطرة الإندونيسية مقتل جنديين أمريكيين ومترجم على يد مسلح من تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا جماهير ليفربول تحتفل بعودة صلاح أمام أعين سلوت
أخر الأخبار

الصحف العالمية تواصل تحليل الأحداث في سوريا وسقوط نظام الأسد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الصحف العالمية تواصل تحليل الأحداث في سوريا وسقوط نظام الأسد

الصحف العالمية
لندن - المغرب اليوم

تواصل الصحف العالمية تحليل الأحداث في سوريا والتي سارت بوتيرة متسارعة للغاية، حيث أنهت المعارضة السورية حكم الأسد في البلاد خلال 12 يوماً.وفي مقال لصحيفة واشنطن بوست، للكاتب ديفيد إجناتيوس، بعنوان "المقاتلون السوريون حصلوا على مساعدة من أوكرانيا لإذلال روسيا".
ويكشف الكاتب في مطلع مقاله، عن معلومات تفيد بأن المعارضة السورية تلقت دعماً عسكرياً من المخابرات الأوكرانية، بهدف "تقويض روسيا وحلفائها السوريين"، وفقا له.
ويضيف الكاتب أن "دوافع أوكرانيا واضحة، بأن الاستخبارات الأوكرانية بحثت عن جبهات أخرى حيث تستطيع أن تدمي أنف روسيا وتقوض عملائها".

ويبرز الكاتب أن "هذه العمليات تعد جزءاً من جهد أوكراني أوسع لضرب القدرات العسكرية الروسية في الشرق الأوسط وأفريقيا".
ويبيّن الكاتب إلى أن "المسؤولين الروس كانوا يشكون منذ أشهر من الجهود شبه العسكرية الأوكرانية في سوريا"، وينقل الكاتب "ادعاءات الروس بأن ارتباط أوكرانيا بالمعارضة السورية كان محاولة لتجنيد مقاتلين سوريين لحربها ضد الكرملين"، بحسبه.

ويلفت إلى أن روسيا لم تتمكن من التنبؤ بالخطر المتوقع أو منعها، بقوله "من الواضح أن روسيا فوجئت بالتقدم السريع الذي أحرزته هيئة تحرير الشام نحو دمشق، بل حاولت المصادر الروسية التقليل من أهمية الدور الأوكراني".

ويؤكد الكاتب أن "عملية سوريا ليست الحالة الوحيدة التي تعمل فيها الاستخبارات العسكرية الأوكرانية في الخارج لمضايقة العملاء الروس"، وذلك في إشارة إلى "أن أوكرانيا ساعدت المتمردين في شمال مالي بنصب كمين لمسلحين روس من مجموعة فاغنر"، وفق الكاتب.

ويختتم الكاتب مقاله بالإشارة إلى أن "المساعدات التي قدمتها أوكرانيا للمعارضة السوري ساعدت على إسقاط أهم عميل لروسيا في الشرق الأوسط".

وقال "كما فشلت إسرائيل بتوقع هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول، رأت روسيا المتمردين المدعومين من أوكرانيا قادمين، لكنها لم تتمكن من التعبئة لوقف الهجوم ومنع العواقب المدمرة".
 
وننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، ومقال للكاتبة مارينا هايد، بعنوان "مذكرة إلى عائلة الأسد: قد يستقبلكم بوتين في موسكو، لكنني لن أشرب شايه".

وتسلط الكاتبة في مستهل مقالها على الوضع المتقلب لعائلة الأسد بعد سقوط حكمه، وخاصة بعد لجوء بشار الأسد إلى موسكو.

وتشير الكاتبة إلى الطبيعة البشرية "المتعطشة" لمعرفة أن حياة عائلة الأسد الجديدة في موسكو "مروعة" وأنهم "هبطوا إلى الحضيض"، خاصة مع تكشف "الأهوال التي ارتكبها النظام السوري السابق"، وفقا لها.

وتوجه الكاتبة نقداً لحالة بشار الأسد الذي يُستقبل في موسكو بشكل ظاهري كريم من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتقول "بالرغم من كل التقارير المبالغ فيها عن الشقق في ناطحات السحاب المتلألئة في موسكو، لا بد أن أقول إنني كنت لأختار شيئاً من الطابق الأرضي بنفسي".

وتُلمّح الكاتبة إلى أن "عائلة الأسد قد تكون في وضع غير مستقر للغاية"، مبينة أنه "من الممكن أن يكون بشار على وشك الانطلاق في رحلة طويلة.. أو حتى قصيرة".

وتُشكك الكاتبة في استمرارية استضافة بشار الأسد في موسكو، مشيرة إلى إمكانية حدوث تغييرات مفاجئة قد تنتهي بعائلة الأسد في محكمة العدل الدولية بسبب الجرائم التي ارتكبوها، أو قد يصبحون بلا دعم سياسي مستقبلي، بقولها "من المؤكد أنه من الممكن في مرحلة ما أن يشعر مضيفك الكريم بالملل.. وفي هذه المرحلة قد تضطر فجأة إلى القيام برحلة إلى لاهاي بعد كل شيء".

وتسخر الكاتبة من أنه "في حين كانت عائلة الأسد تُعتبر من الشخصيات القوية في الماضي، إلا أن الوضع اليوم قد يجعلهم يبدون أقل أهمية من شخصيات أخرى كانت في مرتبة أدنى في السابق".
وتجدد الكاتبة تأكيدها في ختام مقالها، على حالة عدم اليقين التي ستعيشها عائلة الأسد في موسكو، في إشارة إلى إمكانية تعرضهم للخطر، وفق تعبيرها.

وننتقل لمقال في صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، بعنوان "أحسنتم فعلاً، لقد دمرناها، الفكرة"، للكاتب أميخاي أتالي.
ويدعو الكاتب في مقاله إلى "تنفيذ عملية تطهير المنطقة بالكامل قدر الإمكان، نظراً لأن الصورة في سوريا لا تزال غير واضحة، من حيث النوايا، أو علاقات القوة، أو الشخصيات، أو الأيديولوجية السائدة".

ويشير الكاتب إلى أن "إسرائيل لا يمكنها تحمل ترف تفسير نوايا الأعداء أو تأجيل العمليات العسكرية ضدهم"، بل يؤكد "ضرورة أن تكون ردود الفعل العسكرية سريعة ومباشرة لتدمير أي قدرات تهديدية للأعداء، بما في ذلك القدرات العسكرية المعقدة،" وفق تعبيره.
ويتحدث الكاتب في هذا الصدد عن بنك الأهداف الإسرائيلي، الذي قامت أجهزة الاستخبارات بعقود من العمل ببنائه، ويقول إنه "لم نكن لنمتلك أي قدرة على مهاجمة جميع الأهداف المهمة جداً في سوريا لو لم يكن لدينا بنك أهداف محدث ومفصل".

ويضيف الكاتب "لو كانت حكومة الأسد قد سقطت في أي وقت آخر قبل هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول، لما كانت إسرائيل قد نفذت هذه العملية بهذه السرعة، بل كانت ستنتظر وتدرس الواقع بينما تقع القدرات الاستراتيجية في أيدي مجموعات غير عقلانية".
ويدعو الكاتب "إسرائيل لتبني استراتيجية أمنية جديدة تركز على تدمير القدرات العسكرية للعدو بشكل فوري عند مواجهته، خاصة عندما يكون هذا العدو يشكل تهديداً دينياً أو فكرياً تدميرياً".

قد يهمك أيضا:

بلينكن يُؤكد أن رفض بشار الأسد الانخراط بعملية سياسية ذات مصداقية أدى إلى انهياره نظامه

اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي لبحث تطورات الوضع في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحف العالمية تواصل تحليل الأحداث في سوريا وسقوط نظام الأسد الصحف العالمية تواصل تحليل الأحداث في سوريا وسقوط نظام الأسد



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم
المغرب اليوم - أسرار العمر الطويل أكبر معمرة في العالم تكشف وصفة حياتها

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:51 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 20:58 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 00:34 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

دينا تعد الجمهور بمفاجأة في مسلسل "الأب الروحي"

GMT 12:19 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

كايلي جينر تثير إعجاب متابعيها بإطلالة جذابة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib